16 تحفة وقع عليها أشخاص مبدعون يستحقون دعم مواهبهم الفريدة

كثيراً ما نرى الناس يتفاخرون بإنجازاتهم منتظرين منا أن نهنئهم ونطريهم. ويمكن لأبسط الإطراءات أن ترفع من معنويات الشخص، وتجعله يشعر بأن مقامه عال ثمين. ويرجع سبب ذلك إلى أن الجميع يحتاجون إلى الشعور بالتقدير والأهمية، ولهذا يجب أن نسعى دائماً للتأكد من أننا لا نخدع الناس في تقييمنا لهم ولأفعالهم، ونحاول أن نكون صادقين وصريحين بأفضل طريقة إيجابية ممكنة.

ندرك في الجانب المُشرق أننا نحتاج جميعاً لبعض التقدير من آنٍ لآخر، وها نحن نرفع قبعاتنا تحية لأبطال القائمة التالية على إنجازاتهم.

1. “أتممت بناء هذا الكولوسيوم من مكعبات الليغو. وهو من أكبر مجموعات الليغو التي أتممتها على الإطلاق”.

2. “أردت فقط مشاركة هذه اللوحة الزيتية التي رسمتها خلال الأسبوع الجاري! لقد تطلب مني العمل عليها نحو 20 ساعة إجمالاً”.

3. “قضيت عطلة نهاية الأسبوع في تنظيف وتوظيب حديقة المنزل من أجل الأطفال. وأنا في أوج سعادتي بهذه النتيجة”.

4. “إليكم هذا الرسم بالقلم الرصاص. إنها أحدث لوحاتيَ البورتريه، وقد استغرق العمل عليها 140 ساعة”.

5. “أصبحت مؤلّفاً في رصيده كتابٌ منشور أخيراً (استغرقت أكثر من 14 عاماً في كتابته)”.

6. “إليكم تشكيلتي التي عفا عليها الزمن تماماً من أقراص الدي في دي”

7. “أفتقد ماك طوال الوقت. إليكم هذه اللوحة الزيتية التي رسمتها له وأنهيت العمل عليها للتو”.

8. “لوحةٌ زيتية رسمتها خلال ساعة من الزمن داخل منتزهنا المحلي اليوم!”

9. “صنعت مع شقيقتي برجاً ضخماً من كرتون ورق المرحاض”

10. “إليكم أول لوحة لي من الزجاج المعشق وافق أحد المتاحف على عرضها”

11. “خبزت زوجتي أول كعكة في حياتها عام 2020. واليوم، خبزت هذه الكعكة لإحدى صديقاتها”.

12. “لقد صنعت رجل ثلج تام الاستدارة”

13. “أبٌ وابنه ينظران إلى جدارية الأب وابنه التي رسمتها من أجلهما”

14. “صورةٌ عمرها 50 عاماً. قمت بإعادة ترميمها، وتأطيرها، وتلوينها”

15. “إليكم الصورة التي التقطتها لسيارتي الليغو من طراز ديلورين. وقد بذلت مجهوداً كبيراً في صنع مؤثرات حقيقية، لدرجة أنني أحرقت جزءاً من السيارة”.

16. “قناعٌ آخر صنعته بنفسي”

هل سبق أن ابتكرت شيئاً جعلك تشعر بفخرٍ شديد؟ وهل شاركت صوره عبر الإنترنت أم مع عائلتك وأصدقائك فقط؟