الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

17 شخصاً لم يحرموا أنفسهم من أي رغبات غير مألوفة

في حين أن أغلب الناس يصبحون أكثر تعقّلاً ورصانة مع تقدّمهم في السن، يرفض الآخرون أن يكون سنهم أو رأي أفراد المجتمع من حولهم عائقاً أمام تحقيق رغباتهم وأحلامهم. فإذا أراد رجل أن يشتري لنفسه خاتماً من الماس، فما المانع في ذلك؟ وإذا قررت امرأة أن تتعلم السباحة في سن متقدّم، فلا أحد يستطيع منعها.

نحب، في الجانب المُشرق، الأشخاص الذين يعيشون حياتهم كما يحلو لهم دون خجل أو قلق، ولا يسعنا إلا أن نشاركك القصص الملهمة لبعضهم.

“وقف هذا الراكب في ممر الطائرة لينظر من خلال النافذة بمنظار”

“في سن الخمسين، قمت بتصفيف شعري ووضع المكياج وتجديد خزانة ملابسي للمرة الأولى على الإطلاق الأسبوع الماضي. لم أكن أبداً بهذا الجمال!”

يا للروعة، بشرتك تبدو مذهلة! © unknown author / Reddit

“اشتريتُ هذا الخاتم المصنوع حسب الطلب”

“بالمناسبة، إذا كان أي شخص يتساءل عن المفاصل المشعرة، فأنا رجل وأنا لست من محبي الخواتم الضخمة”.

“أبلغ من العمر 34 عاماً وأمي 69 عاماً. وقد أمضينا عطلة نهاية الأسبوع معاً وحصلنا على أحذية رياضية لامعة متطابقة”

“بعد 20 عاماً من الزواج، أفضل نصيحة يمكنني تقديمها لك هي الزواج من صديقك المفضّل”

“لا زلنا نحظى بالكثير من المرح اليوم مثلما كنا نفعل في صغرنا. حتى أننا نحب ممارسة جميع أنواع الرياضات”.

“هذه أفضل هدية اشتريتها لزوجتي كمزحة. حصلت على مجموعة من المرايل للبالغين عبر الإنترنت لأسخر من زوجتي التي تواصل سكب الطعام على نفسها، والآن صرت أرتديها طوال الوقت”

“استبدلتُ بنطلون الجينز الضيق الخاص بي بجينز من التسعينيات فغمرتني سعادة لا توصف! هذه هي الإطلالة التي أحبها!!!”

“كان عليّ أن ألتقط صورة لهذا الرجل في معهد الفنون. تحدثُ إليه بعد ذلك بقليل وقال إنه صمّم ونسج السترة بنفسه”

“أنا شخص بالغ ولديّ فواتير لأدفعها وأشياء مهمة أخرى، لكنني اشتريت هذه لنفسي”

“أحياناً أرتدي قبعة الباندا الخاصة بي في العمل. وهذا ما يراه كل شخص يدخل المكتبة”

“لن تخمّن أبداً أنني أرتدي بدلة كل يوم عندما تنظر إلى غدائي”

“لا أستطيع التوقّف عن النظر إلى هذا الشعر”

  • إنه عمل متقن للغاية. ربما تركت حفيدتها تتدرب على التضفير أو شيء من هذا القبيل. © lovelovemonster / Reddit

عاد إلى القيادة مرة أخرى

“هذه أمي وهي تحاول تعلم السباحة في سن الـ 62”

“حصل والد صديقي على وشم لرسم هزلي من إنجاز ابنه البالغ من العمر 18 عاماً”

“هذا القميص ليس مثالياً أو مصنوعاً بإتقان تام، لكنه يعكس شخصيتي الحقيقية وذوقي الخاص وهذا هو سبب ممارستي للخياطة”

“لقد أصبحنا ذلك الثنائي الذي يرتدي ملابس متطابقة”

هل رأي المجتمع مهم بالنسبة لك؟ هل أنت أيضاً معجب بشخصيات مقالتنا الذين يتّبعون ما تملي عليهم قلوبهم ونفوسهم؟

مصدر صورة المعاينة JOSEMEIJITCAPA / Reddit
شارك هذا المقال