18 صورة تفيض باللطف إلى درجة تغريك بالنهوض لحضن أحبائك

نحتاج جميعاً إلى جرعات يومية من الحب للشعور بالحيوية والحياة وضبط بوصلتنا العاطفية. ولعله من المذهل أن الإنترنت يستطيع أن يقدم لنا هذه الغذاء الروحي على طبق من ذهب. إنها جولة كاملة ممتعة من القصص والصور التي تغمر قلوبنا بمشاعر أشبه بما يعيشه الطفل الصغير عندما يسارع لاحتضان دبدوبه بشدة وحنان.

في الجانب المُشرق، لا يمكن الوقوف في طريقنا عندما يتعلق الأمر بمشاركة مشاعر السعادة مع الجميع. وها نحن هنا مرة أخرى لنأخذكم في رحلة جميلة بين مناظر عاطفية مؤثرة. لذا اربطوا أحزمة الأمان النفسية، فحلاوة هذا المعرض قد تشكل خطورة على أوتار القلوب.

1. لا شيء يضاهي النوم خداً لخدّ مع ثعلب ماء لطيف!

2. ـ الطفل: سأحتفظ به لأسبوع كامل، لقد أحببته.

ـ الجرو: سأحتفظ به لسبعة أسابيع، لقد أحببته.

3. “صنعت بعض الكعك وأحضرته إلى دار رعاية المسنين. هذه السيدة بوساي، 112 سنة، وقد أخبرتني الممرضة أنها لم تحظ بأيّ زيارة منذ أكثر من 3 سنوات”

4. “وبينما كنت أقول وداعاً، ارتمى عليّ كلبي هكذا”..

5. صداقة نادرة .. وجلسة استرخاء غير متوقعة"

6. نومة مريحة لمنتجي نفايات لطيفين!

7. عامل سفينة يلتقي بابنته لأول مرة في احتفال بمناسبة عودته إلى الوطن

8. بجعة محظوظة تعانق الطبيبة البيطرية التي أنقذت حياتها..

9. “أصيبت كلبتي بالرعب بسبب أصوات الألعاب النارية، فدَنَت منها القطة واحتضنتها. قلبي الصغير لا يحتمل”

10. “سأعتني بك دائماً يا أخي الصغير، إلى الأبد”..

11. قيلولة لطيفة في حظيرة الأبقار

12. تم رصد أحد المتسللين في بيت الجراء

13. صغيرة تركض نحو والدها ضابط البحرية بعد عودته من سفر طويل

14. “هكذا حيّاني هذا الوسيم وأنا في طريقي إلى العمل الليلة الماضية”

15. “قرر جدي تربية كلب صغير وطلب من موظف الرعاية الاجتماعية التقاط صور لهما كي يرسلها إلي”

16. بقدر ما باعدت بينهما سنوات العمر، قاربت بينهما ألفة الروح.

17. “كنا نلتقط صوراً لوالدي في عيد ميلاده، ثم جاء الكلب ليتصرف على هذا النحو. حقا إنه أوفى صديق”...

18. “تم تشخيص والدتي بسرطان المريء من الدرجة الرابعة قبل 3 أشهر، وقيل لها يوم الإثنين إنها ستعيش لأسبوع واحد فقط بسبب فشل كليتيها، لذلك قررت إدارة مدرستي أن تنظم لناً حفل تخرج حتى تتمكن أمي من رؤيتي أحمل شهادة النجاح”

ونحن بدورنا نودّ إهدائكم عناقاً حاراً، ولكن أخبرونا أولاً ما هي أعمق اللحظات العاطفية التي مررتم بها مؤخراً؟ ودعونا نرى من يستطيع أن يجعلنا نرغب في احتضانه أكثر!