18 شخصاً خسروا لعبة التسوق عبر الإنترنت بنتيجة 100:0

أصبحت للتسوق عبر الإنترنت مكانة مهمة في حياتنا، وأحد أسباب ذلك هو أننا نسعى في الواقع إلى توفير المال أكثر عند طلب الأغراض من الإنترنت مقارنة باقتنائها من المتاجر مباشرة. ومع ذلك، فإن لعملية شراء الأغراض دون تفحصها مساوئ كثيرة. وما عليك سوى إلقاء نظرة على صور هذه الملابس المضحكة والأحذية البشعة التي قمنا بجمعها لك في ألبوم اليوم، لتستيقن من صحة هذه الحقيقة المرة.

نحن في الجانب المشرق نشكر الأشخاص الذين شاركونا بعض عمليات الشراء عبر الإنترنت الخاصة بهم، التي انتهى بها المطاف أبعد ما يكون تحت سقف توقعاتهم. ونحن نثمن ردود فعلهم الساخرة بدلاً من البكاء على اللبن المسكوب عالياً.

“لم أفكر قط أن شيئاً كهذا قد يحدث لي، ومع ذلك ها أنا ذا قد وقعت في فخ الشبكة العنكبوتية”.

“اشتريت ميزان مطبخ رخيصاً، ولكني أشعر أن هناك شيء ناقص...صحيح؟!”

“لقد تطلب الأمر 14 رسالة بريد إلكتروني وبعض التهديد لاسترداد كامل المبلغ الذي دفعته مقابل هذه البشاعة”.

“اشتريت هذه الرقعة من موقع أمازون”.

“القناع الذي طلبته (يمين) مقابل القناع الذي حصلت عليه (يسار)”.

“اشتريت هذا الفنجان المتكيف مع درجة الحرارة. وبعدما ملأته بالماء المغلي، بل ووضعته حتى في الميكروويف، كان هذا أقصى وضوح يمكنني الحصول عليه من الصورة. لسوء الحظ، لا أحد يشرب القهوة ساخنة إلى هذه الدرجة...”

“أريد استرجاع أموالي”.

“أنا فقط بحاجة إلى إضافة عنقود العنب، ثم ستبدو مثل الأصلية تماماً”.

“اشترى صديقي هذا الزي عبر الإنترنت وقد جعلني أضحك طوال اليوم”.

يبدو أن المطاط قد نفد من المصنع أثناء إنتاج هذا الحذاء".

“هذا السروال القصير طلبته صديقتي من صفحة إنستغرام، لكنه مختلف قليلاً عن الإعلان!”

“ربما عليّ فقط أن أتعهدها بالسقي قليلاً وستكبر...؟!”

“ما طلبته (اليمين) مقابل ما حصلت عليه (اليسار). وهو في الواقع أكثر طرافة بهذه الطريقة”.

“كان من المفترض أن توضع هذه الجيوب إلى الأسفل قليلاً”.

“أوه يا عزيزتي تينكربيل، ما الذي فعلوه بخصلات شعرك؟”

“لقد انتظرت هذا الشيء لشهر كامل. ولم يكن كلبي سعيداً به مثلي تماماً”.

“هل تم تسليم شجرة عيد الميلاد هذه من طرف تشارلي براون؟”

“عندما حاولت أن أبدو مذهلة”.

هل سبق لك أن فشلت في عملية تسوق عبر الإنترنت أم أنك من النوع الذي يحصل دائماً على الأشياء كما يطلبها؟ شاركنا تجاربك في قسم التعليقات أدناه!