19 صورة تثبت أن الحياة لا تسير دائماً كما نشتهي

جميعنا نمر بمواقف محرجة أو لحظات سيئة من حين لآخر. وإذا كان البعض يرفضون الاعتراف بذلك، فإن هناك أشخاصاً لا يشعرهم هذا الأمر بأي خجل، ولا يبالون إن شاهد العالم كله إخفاقاتهم التي نأمل تكون محمودة العواقب. ومهما حدث، فإن هناك نقطة مضيئة في الأمر، وهي أنهم يحصلون على المئات من “الإعجابات” والتعليقات الداعمة التي تخفف عنهم مرارة الفشل.

نحن في الجانب المشرق نتعاطف كلياً مع شخصيات مقالتنا هذه، ونأمل أن يحصلوا في النهاية على نعمة “الجزرة” بعدما جربوا نقمة “العصا”.

هذا ما يحدث عندما تسقط قطرة واحدة من مطهر الأيدي على حذاء جديد.

ما الذي يمكن أن يكون أفضل من شحن السيارات الكهربائية تحت الماء؟!

نتمنى لك رحلة سعيدة!

بعدما قطعت 120 ميلاً مشياً على الأقدام، طلبت من أحد المارة المسنين أن يلتقط لي صورة تذكارية...".

* “لقد انتبهت إليها على الفور، لكنني لم أستطع مطالبته بالتقاط صورة أخرى، لأنه كان يعانى بما يكفي مع شاشة اللمس”.

“طلبت من خالتي أن تلتقط لي صورة بحيث أبدو وكأنني أحمل العالم! قالت أنها كانت لقطة مثالية، فلم أتحقق منها إلى أن وصلنا إلى المنزل.”

هذا هو المعنى الحقيقي لانفجار مواسير المياه:

اليوم الذي يتم فيه اتخاذ جميع القرارات المصيرية للسنة الجديدة.

تذكر أن تحافظ على ابتسامتك!

“أعتقد أنني سآخذ هذا اليوم إجازة إجبارية.”

لا جدوى من البكاء على فطيرة منكوبة.

كيف تسير الأمور عندكم هناك يا أهل المستقبل؟

ماذا لو لم يكن أصلياً 100%؟

“قام ساعي البريد بوضع الكتب التي طلبتها في صندوقي الخاص. أدخلها بسهولة من الخلف ولكن لا يمكنني إخراجها من الأمام.”

“أمضيت ساعتين في إعداد العشاء لعائلتي، ولكن لم يأت أحد إلى المنزل الليلة!”

“مقطع لفكي كما صوره طبيب الأسنان. تذكرني هذه الصورة بأشد ألم في حياتي.”

“بعد سنوات من التوفير، اشتريت أخيراً منزلي الأول، فعلق المفتاح في قفل الباب وتركني في الخارج.”

“أوقعت دراجتي الثلجية في بحيرة برودتها −15℃ درجة!”

عندما تزين فلترات سناب شات ذقنك بدل شفتيك:

على الرغم من أن ابتسامة القط كانت معدلة ببرنامج فوتوشوب، إلا أن سماعة الأذن كانت مقطوعة بالفعل.

والآن، حان دورك! ما رأيك أن تشاركنا صوراً لمواقفك المحرجة لنضحك قليلاً معاً!