19 شخصاً يمكن لتصرفاتهم المزعجة أن تصدمنا إلى أبعد حدّ ممكن

تعلّم معظمنا، في مرحلة الطفولة، أخلاقيات وسلوكيات التعامل مع الآخرين. لكن يبدو أن أبطال هذا المقال اضطروا للتعامل مع أشخاص لم يتعلموا أي شيء عن السلوكيات الحسنة.

صحيح أننا نؤمن، في الجانب المُشرق، بأن جميع البشر لطفاء بطريقتهم الخاصة، لكننا فوجئنا في هذه الصور بأشخاص ستحتاج إلى استغراق وقت أطول حتى تكتشف الجانب اللطيف بداخلهم.

“راكبة تسدل شعرها خلف مقعدها!”

“سرق جارنا طردنا، وعندما وجد أنه مجرد جهاز تحكم عن بُعد وبعض الملصقات، أعاده في صندوق البريد بهذا الشكل”

“في حي هادئ، سئم صديقي من تجول السيارات أمام منزله، لذا توصل إلى هذا الحل بداية، ثم قرر بناء جدار لسدّ الشارع بأكمله”.

“لن أجلس هنا ولن أسمح لك بالجلوس هنا أيضاً”

لهذا السبب أصبح مديراً!

• أخبرني مديري أنه عثر على حافظة نقود عندما كان فتى صغيراً، فأخذ ما فيها من أموال ثم أعادها إلى صاحبها وطلب مكافأة. وعندما سأله صاحب المحفظة عن المال قال إنها كانت فارغة عندما عثر عليها. فسألته لماذا أخذ المال، قال: “لأن أحداً كان سيسرقه على أي حال”. © belegond / Pikabu

“قررت التخلص من بعض الأشياء من القبو الذي نتشارك مساحته مع جيراننا. وعندما فتحت الباب، رأيت هذا المنظر”

“أردت بيع هاتفي، فتلقيت هذا العرض الرائع!”

“ماذا أفعل مع هذا الجار؟ لقد سد جزءاً من مساحة الدرج!”

لا تفعلوا هذا في المطاعم!

“دخلت المطبخ بالأمس لتحضير العشاء فوجدت الحوض مليئاً بالأطباق والطاولات مغطاة بالمهملات”

ـ “أمضيت 30 دقيقة في التنظيف، وأعددت العشاء، وتركت المطبخ نظيفاً. وهذا ما وجدته عندما دخلت إلى المطبخ هذا الصباح”.

“هكذا تخلص أحدهم من أمتعته فوق نباتاتنا”

“اكتشفت أن المسؤول عن ريّ النباتات، الذي يحصل على أجره مقابل تلك المهمة تحديداً، لم يروِ نصف النباتات. وعندما سألته عن السبب، قال: لن أكن أعتقد أنكم ستهتمون إن ماتت فهي مجرد نباتات”.

“من الواضح أن هناك من تذوق كل الكعك الذي كنت سآخذه لأطفالي بعد العمل”

“وضعت مدرسة أطفالي هذا الملصق الإعلاني على ملابس ابنتي”

“ظلت هذه الفتاة واقفة طوال الحفل، رغم أنها في الصف الأول ولا أحد غيرها فعل ذلك. بل وتشاجرت مع شخص طلب منها الجلوس”.

“يعتقد هؤلاء الأطفال أن ممرات المتجر تندرج ضمن مساحتهم الشخصية للعب، ولم أر أياً من والديهم بالجوار”

“زميلي في العمل ينقع الأطباق في حوض الحمام”

“هناك 9 صناديق قمامة كبيرة مخصصة لعمارتنا، جميعها قريبة ويسهل الوصول إليها. ومع ذلك، أرى هذا المنظر كل أسبوع”

نعم، تعجبنا طريقة الانتقام في هذه القصة!

• عادة ما يهنئ الأزواج زوجاتهم عند إنجاب الأطفال، ويشترون لهن الزهور أو الهدايا أو شيئاً من هذا القبيل. بينما يعتقد زوجي أن إنجاب ابنتنا أمر طبيعي وأنه حق مكتسب له! لا زهور أو هدايا تعبيراً عن الشكر أو تقديراً للاستيقاظ ليلاً لإطعام الصغيرة! سيحلّ عيد ميلاد ابنتنا قريباً، وسأهدي زوجي الزهور أمام كل الضيوف، إذ لا ينبغي ألا ينتبه الجميع لطيبته وكرمه البالغين. © Podslushano / Ideer

هل من أمثلة على أبرز المواقف المزعجة التي شهدتها مؤخراً وتنم عن إهمال وسوء تقدير؟ أخبرنا عنها في التعليقات!