20 لحظة لطيفة سترفع معنوياتك وتسرّ قلبك

القفز من أعلى الشلال بسن ال67، والحصول على أول جرو أيام الطفولة، والوقوع في حب قطة حتى إن كنت لا تود الحصول على واحدة؛ صور كهذه يمكن أن تبث فيك مشاعر إيجابية وتشعرك بالسعادة. حتى أبسط الأشياء مثل سماع كلمة “أحبك” بدلاً من “شكراً” ستسعد قلبك وترفع معنوياتك.

جمعنا في الجانب المشرق باقة من الصور تلخص قصصاً بمجرد النظر إليها، وبعضها سيشرق لها يومك.

1. حزنت المعزة بعد أن كسرت الترامبولين، لذا أرسل إليها بعض الناس واحدة جديدة.

2. زوجتي قبل وبعد أن قلت لها “أحبك”.

3. “لم يلتق والدي بابنتي بعد، لذلك نتواصل بالفيديو فقط. ارتسمت الابتسامة على وجهها عندما رأته هذه المرة”.

4. “أثناء نشأتي، كان والدي يكره القطط. هذا حاله اليوم مع قطتيه الجديدتين”

5. “صورة والدي يحملني عندما كنت رضيعاً، مقابل صورتي مع ابني حديث الولادة”

6. “ابنة أخي مع إحدى القطط”.

7. “والدي (ذو ال68 عاماً) فخور جداً بفاكهة ’جاك فروت’ بوزن 20 كغم”

8. “توقفت عند لافتة قف فرأيت هذا العمود السعيد”.

9. “جدتي تلتقي بابني، حفيدها رقم 40”.

10. “ظلت ابنتي تطلب الحصول على جرو منذ أن تعلمت النطق، واليوم هو يوم سعدها بالتأكيد”.

11. “ذهبت للقفز من أعلى الشلال رفقة والدتي ذات الـ67 عاماً”.

12. “لا يزال والدي يحتفظ بلعبته المحشوة منذ سنة 1955”.

13. “هذه صورتي المفضلة لابني. لقد استيقظ للتو من قيلولته في قمة السعادة”.

14. هذا أفضل بكثير من قول “شكراً”.

15. “أقام والداي حفلاً تنكرياً من أجل أبنائي في الفناء الخلفي لمنزلي”.

16. “يحضر لي حبيبي الغداء لتناوله أثناء العمل. وجدت هذا الكيس اليوم وقد كتب عليه ملاحظة طريفة”.

17. “من الصعب العمل من المنزل مع وجود طفلين، ولكن اليوم ابني ذو السبع سنوات قد وضع هذه الورقة على مكتبي ورحل”.

تقول الملحوظة: “إلى أمي وأبي، تربية الأطفال صعبة. كتبت لكما لأعبر عن مدى امتناني للحب والرعاية. مع الحب، جاك.”

18. “ردة فعل جدتي عند رؤيتها لصورة أمها الحاضنة في السابق؛ فهي يتيمة ومن المكسيك”.

19. “طلبت من ابنتي أن تبتسم ابتسامة صادقة لالتقاط الصور، وهذا ما حصلت عليه”.

20. “ابنتي بعد 0.1 ثانية من تذوق الذرة لأول مرة في حياتها”.

أي من هذه الصور وجدتها مؤثرة أكثر؟ هل لديك قصة أو صورة سعيدة تود مشاركتها معنا؟