20+ صورة مؤثرة تقلب تجهّم الصباح إلى سرور وانشراح

قد نشعر بالإحباط، جراء مشاكل العمل أو متاعب المنزل، ناهيك عن ضرورة الاستيقاظ باكراً لتوفير لقمة العيش لأسرنا. ولكن تذكر دائماً أن شعاع الأمل في نهاية النفق. فمنظر قوس قزح مزدوج أو عمل خير يجلب الفرج أو ابتسامة من شخص غريب في الشارع مبتهج؛ جميعها أمور كفيلة بإضفاء بريق من السعادة على أشد الأيام سوءاً.

نود في الجانب المشرق مشاركة هذه القصص المؤثرة مع قرائنا الأعزاء، أملاً في إسعادهم وإدخال البهجة على قلوبهم.

1. “أبى كلبنا ترك جانب زوجتي منذ قدوم الطفل. يبدو كأخ بكر سعيد بشقيقه الأصغر”.

2. “تبنيته منذ شهر، ومع ذلك فقد صار أعزّ أصدقائي!”

3. “شقتي صغيرة جداً لوضع شجرة الكريسماس، ولكن أمي الحبيبة صنعت من أجلي جدائل من إكليل الجبل، عليها جميع قطع الزينة التي كنت أملكها منذ أيام الطفولة”.

4. وضعت صورة الأب على كيس الحفاظات في السويد.

5. هكذا يفكر الرجال الأجاويد.

6. “بمناسبة الكريسماس، صنعت أمي لحافات لجميع أحفادها. وبما أنني لم أنجب بعد، فقد صنعت لحافاً من أجل كلبي”.

7. من الصعب ألا تبتسم عندما ترى هذا المنظر في نزهتك الصباحية.

8. “خاطت جدتي بطانية لصغير فيل يدعى ‘خانييسا’ في جنوب أفريقيا”.

9. تموضع مثالي لقوس قزح مزدوج فوق التلة.

10. سعادته لا توصف.

11. يزور هذا الرجل بلا مأوى متجر Target للعب بجهاز Xbox.

12. “حصلت زوجتي وابنتي على فستانين متطابقين لاحتفال تقليدي”.

13. اعتقد صغير الفيل أن هذا الشخص يغرق، فهرع إلى مساعدته على الفور.

14. “يأخذ هذا الموظ قيلولة بعد الظهر في حديقة بيت والدي”.

15. أول ليلة للوليتا بيننا في المنزل!

16. “وجدنا قطنا المفقود بعد غياب سنة كاملة أثناء نزهة بالدراجة. سمع صوتي، فهرع نحوي باكياً. لقد عاد إلى المنزل أخيراً!”

17. “رصدت قوس قزح نادر من شرفتي”.

18. “هكذا وجدت زوجي بعد غياب أسبوعين. هل سيستقبل زوجته وأطفاله؟ كلا، لقد اشتاق إلى صغيره!”

19. “كان وزني 97 كغم في مايو سنة 2019. واليوم، صار 87 كغم، ولم أعد أتجنب النظر إلى انعكاس صورتي على المرايا!!!”

20. لقد بلغ قطي المفضل من العمر اليوم 20 سنة.

21. “لم أصدق عيني عند رؤيتي لزوجتي لأول مرة بفستان الزفاف”.

22. “أتمت جدتي اليوم 100 سنة!!!”

هل هناك شيء يرفع معنوياتك حتى عندما تشعر كأن العالم كله ضدك؟ ننتظر مشاركاتك في قسم التعليقات أدناه!