20 خطأً اقترفه الناس في أعمالهم وظلت النتائج ظاهرة للعيان

هناك درجة من الصعوبة في مهام أي وظيفة، لكن الحقيقة هي أنه في كثير من الحالات، كل ما تحتاجه هو الرجوع إلى القليل من الفطرة السليمة حتى لا ترتكب أخطاء معينة قد يبدو تلافيها منطقياً للغاية. يمكن أن تصبح هذه الأشياء مضحكة عندما ندرك ما فعلناه للتو، مثل تثبيت باب سور في وسط حديقة لا يوجد حولها سور من الأساس، أو ربما تثبيت لافتة مقلوبة.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق بعض هذه الأخطاء الفادحة. إذا اقترفت أخطاء مماثلة، لن يسعك سوى الضحك أو البكاء. وتذكر، يمكننا جميعاً أن نكون في موضع الأشخاص الذين ارتكبوا هذا النوع من الأخطاء!

1. “يدي تهتز”

2. “انتهيت من منحدر الكابلات أيها المدير!”

3. “أحاول حل مشكلة ما. قالوا لي في قسم تكنولوجيا المعلومات إن علي التحقق من توصيلات الأسلاك”

4. “دُش دون دُش”

5. “وضعت بوابة وسط الحديقة دون سور، وأغلقتها بإحكام!”

6. “قمت بتثبيت حامل المنشفة يا مدير”

7. “هل هذا آمن أم لا؟”

8. — الحائط في الطريق، لا يمكننا تركيب هذه الأسلاك.
— لا تقلق، سأصلح الأمر:

9. “لقد ثبتُّ الزر أيها المدير”

10. “سروالي الجديد له ساقان غير متساويين”

11. “يبدو أن آخر من طلى هذا العمود وضع الطلاء فوق عنكبوت صياد عملاق...”

12. “لقد ركبت عمود الكاميرا أيها المدير”

13. شاهدوا هذه المقاعد الجديدة التي لا تخضع لتأثير الجاذبية الأرضية في القطار

14. لم يعد لديهم أزرار كافية...

15. “تبدو لي وكأنها عملية إصلاح دائمة”

“تقول اللافتة إن هذه عملية إصلاح مؤقتة، وإن عملية الإصلاح الفعلية ربما تكون في الربيع”

16. “موزع المناشف الورقية هذا”

17. “لقد انتهيت من طلاء موقف السيارات أيها المدير”

18. “ظلت هذه اللافتة الإلكترونية معطلة لشهور وتظهر عليها رسالة خاطئة”

“خطأ في قراءة الذاكرة. اضغط على مفاتيح ctrl و alt و del...”

19. كيف ظن أي شخص أن هذه فكرة جيدة؟

20. “لقد ركبت هذا الحاجز أيها المدير”

“ملكية خاصة، ممنوع التعدي عليها”

ما هو أغرب شيء أو أسوأ خطأ رأيت شخصاً يرتكبه في عمله على الإطلاق؟ هل سبق لك أن ارتكبت خطأً مماثلاً للأخطاء السابقة؟ هل لديك صورة له تحب مشاركتها معنا؟