الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 شخصاً اشتروا أشياء رائعة لكن خيبة الأمل كانت لهم بالمرصاد

لا مفر من المخاطرة حين تشتري أشياء عبر الإنترنت، فقد لا يكون الواقع كما يبدو في الصورة. ويجب أن تستعد لخيبة الأمل المحتملة قبل فتح الصندوق ورؤية أن المنتج الذي حصلت عليه لا يتطابق مع ما كنت تنتظره. هذه المشكلة مزعجة جداً، وتجعلنا نرغب في تحذير الجميع على الإنترنت من البائع المحتال.

في الجانب المُشرق، جمعنا لك اليوم صوراً لبعض المشتريات التي قد تجعلك تعيد التفكير مرتين قبل الضغط على زر “الطلب” عبر الإنترنت. فقبل أن تدفع مالك، يجب أن تتصرف بحذر وتطلب من البائع صورة للمنتج الحقيقي وتتأكد من حجمه الفعلي. أما إذا اشتريت شيئاً من متجر في الشارع، فانتبه إلى أن الأغراض التي تأتي في عبوات تغليف جذابة قد تخفي وراءها كارثة ما.

“هذا ما طلبته من أجلها وهذا ما تم إرساله إليها”

“صديقي طلب شراء هذه الوسادة لابنته”

“علبة M&Ms الكبيرة التي تباع في دور السينما تحتوي في الحقيقة على كيس من الحجم العادي بالداخل، وتبلغ تكلفتها 4.75 دولارت”

هل كان هذا مجرد خطأ بريء أم أن البائع كان يأمل ألا ينتبه أحد إلى الفرق؟

“اشتريت هذه القبعة على أنها بحجم يلائم الإنسان...”

“بمناسبة عيد الميلاد، اشترت لي زوجتي بيجاما بشخصية Cookie Monster”

“قميص لعبة العروش الذي طلبته من أجل الاحتفال، وصلني على هذا الشكل”

تأكدوا دائماً من الحجم عندما تطلبون شيئاً عبر الإنترنت

عندما تدفع ثمن بطانية وتحصل على هذا الشيء:

ومرة أخرى، اسألوا عن الحجم، قبل ضغط زر الشراء!

“طلبت مسند رأس على أمازون، فحصلت على ملصق لمسند رأس”

هذا الفستان الباكستاني صمم دون إزالة علامة Shutterstock

"اشتريت قميص "بولو"، ولكن عندما وصلت المنزل انتبهت إلى أن الأيقونة تصوّر الرجل وهو يحمل الحصان"

“اشترى عمي هذه المشواة على أمازون مقابل 50 دولاراً”

هذا بالتأكيد ليس بساطاً

“أرادت زميلتي في العمل شراء مرآة من موقع إيباي وهذا ما حصلت عليه”

“طلبت 50 ولاعة من أمازون، فحصلت على 50 علبة ثقاب”

“كانت تبدو جيدة على الإنترنت حتى وصلتني وارتديتها...”

“أعتقد أني أستحق تفسيراً بهذا، فما طلبته لا يشبه ما حصلت عليه إطلاقاً”

“ملاحظة أخيرة: تحققوا من حجم أي شيء قبل طلبه من أمازون”

هل لديك طريقة تمكنك من تجنب خيبة الأمل عند شراء شيء ما عبر الإنترنت؟ شاركها معنا في قسم التعليقات أدناه!

مصدر صورة المعاينة PuleMafereka / Twitter
شارك هذا المقال