20 صورة عنوان للبهجة الحقة تثير السعادة في قلب كل من يشاهدها

هناك لحظات كثيرة في الحياة تبعث السعادة في نفس كل من يمر بها. مثل عقد صداقات مع حيوانات أليفة جميلة في الشارع بمحض الصدفة، أو رؤية طفلك يحقق إنجازاً مهماً في حياته، أو مشاهدة لحظات الحب الذي يجمع أطفالك بأجدادهم. ولحسن حظنا، تمكن بعض مستخدمي شبكة الإنترنت من التقاط صور لتلك المواقف في التوقيت المناسب تماماً، فامتلأت قلوبهم وقلوبنا معهم سعادة وفرحاً.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق مجموعة من الصور التي توثق مثل هذه اللحظات المميزة لمشاركتها معكم. هل أنتم مستعدون لجرعة منعشة من السعادة؟ متابعة ممتعة.

1. “تحاول إغراء زوجي أمام عيني”

2. “رحبت قطة لا نعرفها بولدي في حيّنا”

3. “التقطت هذه الصورة الرقراقة لولدي معجباً بالطبيعة”

4. “سقط هذا الطائر الصغير من شجرة. وطوال طريقنا إلى أحد ملاجئ الحيوانات البرية، ظل يخرج من الصندوق ليعانقني”

5. “تبدو هذه الصورة كأن جدي يحكي قصة للقطة”

6. “دائماً ما يجعل ’بيبين‘ يومي أجمل”

7. “والدتي وابنتي يحظيان بلحظات مميزة سوياً”

8. “يقضي والدي وقتاً رائعاً في لعب البولينغ أمام التلفاز”

9. “ابنة أخي تطمئن على بعض الجدات الطيبات في بيت للمسنين”

10. “منذ 7 سنوات، نشرت صورة لكلبي جيري. في سن 15 عاماً، لا يزال جيري يحب تشمم الأزهار!”

11. “ولدي الذي قالوا عنه العام الماضي أنه يعاني تأخراً في مهارات القراءة، أنهى للتو قراءة أول كتاب مخصص للأطفال الأكبر سناً؛ لقد قرأ 131 صفحة كاملة!”

12. “هذه صورة جدي مع قطته الجديدة”

13. “يستطيع كلب والدي أن يغمز بعينه أفضل من كثير من البشر”

14. “القط الذي يعيش في حظيرة والدي يعانق القطط الصغيرة التي تبنيناها حديثاً هذا الصباح. كنا قلقين من ألا يحبهم”.

15. “اليوم قبّلت كلبتي طبيبها البيطري أثناء فحصها”

16. “يمكن لأي أحد أن يعرف مدى حبها له”

17. “اللحظة التي قدمنا فيها جروتنا الجديدة إلى أخيها الأكبر”

18. “طلب مني ابن أخي أن أصوره مع البطة”

19. “لا أستطيع تحديد أيهما أكثر حماساً!”

20. “لم ير ابني وأبي بعضهما البعض منذ فترة طويلة. ولم يستطع أي منهما التوقف عن الابتسام منذ تقابلا”.

أي هذه الصور لامست شغاف قلبك؟ ماذا تفعل عادة لجلب السعادة إلى حياتك اليومية؟ شاركنا رأيك وقصصك في قسم التعليقات أدناه!