20 شخصاً نفذوا مخططاتهم بنسبة 99٪ ولكن...

في بعض الأحيان، لا نحتاج سوى إلى بذل جهد إضافي لا يتجاوز نسبة 1٪ فقط مما سبق بذلناه، لتحويل مقلب أو مزحة ما إلى “جريمة مثالية متكاملة الأركان”. إلا أن محاولات الحيوانات الفاشلة لسرقة الطعام، أو استخدام بعض الناس الصور الشخصية لإثبات انتمائهم إلى عائلة ملكية، وغيرها من المواقف العجيبة، تعطينا مبرراً آخر للانفجار من الضحك.

نرغب اليوم في الجانب المشرق في إطلاعك على 20 مزحة كادت أن تكون مثالية، لولا نسبة الـ 1٪ الناقصة.

“لاحظت وجود جدار فارغ في ماكدونالدز، لذلك قررت أن أصنع هذا الملصق المزيف لي ولصديقي. وقد مرت الآن 51 يوماً منذ أن علقته عليه”

خلف الكواليس

“تعرضت للتنمر كثيراً في المدرسة لأنني لا أتحدث الإنجليزية جيداً. فكذبت لمدة أسبوع مدّعية أنني في الحقيقة سليلة عائلة ملكية في فيتنام. واستخدمت هذه الصورة لإقناع الجميع”

أغلقت الشرطة مَسمكة كان تبيع أسماكاً عليها عيون مزيفة لجعلها تبدو أكثر طراوة

“سرق كلبي طقم أسنان والدي أثناء غفوته”

“يعتقد جيراني أنهم مرحون... ولكن حاول أن تومض مصباحك باتجاه هذا الشيء على الساعة 11 ليلاً”

عندما تستثمر مظهرك إلى أقصى الحدود:

تبدو هذه الأصص عادية، ولكنها في الحقيقة تضم نبتات البطاطس

قمة الخصوصية:

عندما تكون بارعاً منذ نعومة أظافرك:

حين تُهمَل تفاصيل صغيرة دون أن يلحظها أحد:

“جلبنا للتو طاولة طعام جديدة. وقد وجدنا قطع البروكلي الصغيرة التي ادعى أطفالنا أكلها مخبأة تحت طاولتنا القديمة”

عندما يزعجك أحدهم إلى درجة الجنون:

لم يترك هذا الرجل تأخر الرحلة يفسد يومه. لقد قام بتوصيل جهاز البلاي ستيشن بشاشة إعلانات في المطار!

مقعد من درجة رجال الأعمال

هذا سهل للغاية

في المكان والوقت المناسبين تماماً

“خمنوا على أي جانب من السرير تنام زوجتي...؟”

“ظن صديقي أن هذا مكان جيد لربط دراجته بينما يرتشف فنجان قهوة وهو في طريقه إلى العمل”

هل يمكنك تذكر أي مزحات أو مقالب عفوية تسبب فيها أصدقاؤك أو حيواناتك الأليفة؟ شاركها معنا في التعليقات!