20 شخصاً كادوا يصدقون أن مظهرهم سيئ لكن الزمن أثبت العكس

المظهر ليس أهم ما في الإنسان، لكن كثيراً من الناس يحكمون على الآخرين من خلال الشكل، بل ويعاملون كل من لا يرونه جميلاً وفاتناً وفقاً لمقاييس المجتمع، بعدائية. أبطال هذا المقال كانوا من بين ضحايا تلك المعاملة، لكنهم تمالكوا أنفسهم وأثبتوا للجميع خطأ تصورهم ولو بعد حين، وكشفوا عن مظهرهم الجديد للعالم كله.

نؤمن في الجانب المُشرق أن جمال الروح هو منتهى الجمال، ونريد أن نعرض لكم صوراً لهؤلاء الفاتنين الذين عوملوا على أنهم لا يتمتعون بالجمال الكافي في فترة ما من حياتهم، لكنهم عكسوا المعادلة فيما بعد لينطبق عليهم المثل الشائع “يضحك كثيراً من يضحك أخيراً”.

“هكذا تغير شكل توأمتين طالما وُصفتا بالقبح، بعد 10 سنوات من بذل الجهد في الاعتناء بالذات وتقديرها”.

“الفرق بين الصورتين 10 سنوات: فقدت فيها الوزن، ورسمت كثيراً من الوشوم، وأطلقت لحيتي، وأطلت شعري”.

“نشأت وأنا أتمتع بشخصية قوية، رغم التنمر الذي عانيته لمدة 8 سنوات بشأن طولي، ووزني، وشكل جسدي”.

“فقدت الوزن، وعالجت أسناني، وابتكرت في استخدام المكياج، وفوق ذلك حلقت شعري”

“تركت حمتي النباتية، وحافظت على توازني الهرموني، واتبعت نظاماً أفضل لبشرتي. أما أهم شيء فعلته، هو أنني تعلمت أن أحب نفسي ولا أعقد حياتي أكثر مما ينبغي”.

“أعتقد أن الشيء الوحيد الذي لم يتغير بين الصورتين هو حبي لضفائر شعري”

“حين كنت في سن الـ 17، كنت وحيدة ويائسة. وفي عمر 21 عاماً، تخرجت من كلية التجميل ولدي أصدقاء كثر. وأنا أكاد لا أصدق التغير الهائل الذي حدث في غضون 4 سنوات”.

“كنت أعاني من مشكلات البشرة في الثانوية، واستمر الأمر حتى فترة العشرينات. اعتقدت أن شكلي لن يتحسن أبداً، لكنني تمكنت من تخطي كل هذا!”

“التقطت الصورة اليمنى في أول مرة بدأت فيها الرقص. لذا قررت إعادة التقاط تلك الصورة في الوضع نفسه”.

“كان لقبي شبيهة الصبية”

“ركبت تقويم أسنان وتعلمت أن أبتسم ابتسامة جذابة، وأن أرسم حاجبي الخفيفين”

“الصورة الأولى في سن 13 عاماً، والثانية في سن 20 عاماً. هذا دليل قوي على أن الآباء والأمهات لا يجب أن يتركوا لأطفالهم حرية اختيار ثيابهم في سن 13 عاماً”.

“توقفت عن المبالغة في التسكع وعن تشقير لون شعري، وتركت حاجبيّ ينموان”

“هذه الفتاة الصغيرة كانت تظن نفسها جميلة. حمداً لله أننا دخلنا عقداً جديداً!”

“أقسم أن أسناني أصبحت مستوية حالياً!”

“الباحة الخلفية نفسها والكاميرا نفسها، لكن الفرق بين الصورتين هو الابتسامة الحقيقية”

“حدث هذا التحول بفضل المكياج والانفصال عمن لا يستحقون صحبتي”

“حتى صديقتي المقربة أخبرتني بأن بلوغ سن الرشد غير حياتي للأفضل”

“من الرائع أنني لم أعد أقص غرتي كما كنت أفعل من قبل”

“استغرق تغير شكلي للأجمل بعض الوقت”

هل مررت أنت أو أحد معارفك بعملية تحول مذهلة على مستوى الشكل؟ أخبرينا عما جرى وشاركينا الصور في قسم التعليقات.