20 صورة تختبر قدرتنا على ضبط انفعالاتنا أمام تصرفات الآخرين
هل تزعجكم رؤية شخص يشغل مقعدين أو ثلاثة في المواصلات العامة، أو أن تجد في الثلاجة بقية موزة أكل منها أحدهم ولم يستطع إكمالها، أو أن سلعة في متجر تراجع أحدهم عن شرائها، فوضعها كيفما اتفق متكاسلاً عن إعادتها إلى مكانها؟ كل هذه التفاصيل الصغيرة في سلوكيات الآخرين قد تجعلك تستشيط غضباً أو تدفعك أحياناً إلى الضحك ملئ شدقيك.
وها نحن جمعنا لكم في الجانب المُشرق 24 صورة لأشخاص ضربوا بالمنطق عرض الحائط بتصرفاتهم المزعجة للغاية.
“طلبت من عمتي أن تصور لقطة شاشة لهاتفها، وقد فعلت ذلك.. حرفياً!”
“لاحظوا كيف يمسك كاني فاحش الثراء بحاسوبه باهظ الثمن بلا مبالاة!”
كيف تجرؤ على حمل البيتزا بهذه الطريقة؟!
“لم أظن قبل اليوم أنني سأرى لافتة مكتوبة بخط سيء لهذه الدرجة؛ فقد أصابني الصداع بمجرد أن حاولت قراءتها”.
“أعمل في مغسلة للسيارات، ووجدت اليوم عبوة أسمنت بوزن 36 كغ في إحدى حاويات القمامة بينما كنت أقوم بتفريغها”.
أحسنتم صنعاً!
كيف تشغل عدة مقاعد في وقت واحد؟ مدد ساقيك أيضاً.. هذا مستوى جديد!
“سارا بجوار بعضهما بهذا الشكل لعدة أميال...”
“في كل صباح تأخذ حماتي موزة وتقضم منها قطعة واحدة، قبل أن تتركها على طاولة المطبخ، لعل أحداً يرغب بتناولها”.
“كلما فتحت صنبور المطبخ، لا بد أن أجد ملعقة في الحوض تحته تماماً تنثر الماء حولها في كل مكان”
“عندما طلبت مني جدتي أن أصلح لها هاتفها، لأن الساعة لا تعرض الوقت الصحيح”
“وما هي شرائط الكاسيت؟! هكذا تعجب أخي الصغير الذي كان يظن أن مسجل السيارة مكان مخصص لوضع الهاتف”
“لم لا تعيدها لمكانها في قسم الخضروات فحسب؟ الأمر ليس صعباً على الإطلاق”
“هذا المتجر يضع دمى عرض الأزياء على كل المقاعد، وهكذا لا توجد أماكن متاحة لجلوس أي من المرافقين لرواد المتجر”.
“عندما يمسك صديقي بالقلم هكذا، أشعر بانزعاج شديد، ماذا عنكم؟”
لا تصدق كل ما يقال
كيف تشغل مساحة تكفي لـ 5 سيارات في موقف السيارات!
“تفتح ابنتي عبوة حبوب الإفطار بهذا الشكل”
“يعجبني أسلوب العامل في ترتيب ملصقات الصيانة السنوية على السخان”
هل سبق أن تعرضتم لموقف أو تصرف أحدهم بطريقة أثارت انزعاجكم لدرجة كبيرة؟ شاركونا قصصكم في قسم التعليقات أدناه.
مصدر صورة المعاينة LaJethroJenkins / Twitter
شارك هذا المقال