21 صورة لأشخاص لم يحالفهم الحظ فعاشوا أسوأ يوم في حياتهم
قد تكون أسوأ أيامنا بسيطة وهينة مقارنة بالأيام التي يعاني فيها آخرون من الحظ السيئ. تخيل أن تستقل رحلة طيران مدتها 13 ساعة لتشاهد روعة البراكين، فتجد الضباب يحجب الرؤية. وإذا كان هذا ليس سيئاً بما يكفي، ماذا عن سقوط شجرة على سيارتك، أو كسر طفلك لسنك الأمامية أثناء اللعب؟
نعرف في الجانب المُشرق بأن الأيام السيئة تجعلنا نشعر بالامتنان لما نعيشه في الأيام العادية. وفي نهاية المقال، ستعرفون كيف تبدو الأيام السيئة حتى بالنسبة للحيوانات.
1. “يملك جدي بالفعل قميصاً من النوع نفسه الذي جاءه كهدية، بل كان يرتديه أيضاً وقت استلام الهدية”.
2. “أغرقت دراجتي الرباعية بينما كنت أقودها وأنا أنظر إلى هاتفي، الذي غرق بدوره”.
3. “عندما انفجرت عبوة الصلصلة في حقيبتي”.
4. “وهكذا قررت العاصفة أن سيارتي من طراز BMW، يجب أن تصبح سيارة مكشوفة”.
5. “أنا أخرق حقاً، والآن زوجتي لا تتوقف عن السخرية مما فعلت”.
6. “يبدو أن أحد الأشخاص استخدم قفله لتثبيت دراجتي في مكانها”.
7. “ذهبت لمشاهدة البراكين في رحلة طيران مدتها 13 ساعة إلى هاواي، لأشاهد الضباب في النهاية”.
8. “سكب عمال طلاء، يعملون فوق سقف منزلي، علبة طلاء على شرفتي، ثم مسحوها بمكنستي”.
9. “أحدهم لن تكون ليلته جيدة”...
10. “أضعت هاتفي في الغابة، ثم بحثت عنه ووجدته، لكن يبدو أن هناك سيارة قد عثرت عليه أولاً”.
11. “وصلت للتو لمنزل أحد عملائي الذي يُفترض أن أعيش فيه لمدة أسبوعين، للاعتناء بكلبه، فاصطدمت بخزانة في المرآب وتهشم الزجاج الخلفي لسيارتي”.
12. “أرسلت لي زوجة أخي مقطعاً مشهوراً لشخص يغير مرشح جهاز تنقية الهواء من الطراز نفسه الذي أقتنيه، ليكتشف أن المرشح كان داخل حافظته البلاستيكية طوال هذا الوقت”.
" ذهبت لأتحقق من جهازي، فوجدت أنني فعلت الشيء نفسه، وظللت أستخدمه هكذا لمدة 6 أشهر".
13. “سُرق مقود سيارتي، والآن لا يمكنني سوى القيادة إلى الأمام”.
14. “دعانا أهل زوجتي للعشاء معهم، وقد كان ذلك مجرد فخ”.
15. “انتظرت 6 أسابيع ليصل هذا المرحاض باهظ الثمن لتركيبه في بيت أحد العملاء، وقد وصل أخيراً”.
16. “أعمل على وضع الخلايا الشمسية على الأسطح، ويتطلب عملي ارتداء القفازات. لم يأتِ الصيف بعد”.
17. “حينما تعطلت ماكينة الحلاقة”.
18. “أعتقد أن بعض الطيور كانت تقيم حفلة فوق سيارتي بالأمس”.
19. “لم تدرك مديرتي أن مظروفاً مليئاً بالأموال كان على مكتبها قبل استخدام جهاز تقطيع الأوراق”.
20. ما العمل الآن يا إلهي!
21. “ضربني ابني (11 عاماً) بلعبةٍ في وجهي، وكسر نصف سنِّي”.
خاتمة: “كنت أشعر بحزن شديد اليوم ورغبت في العودة إلى المنزل بسرعى لأرى قطي. حسناً.. لقد اكتشفت أنه أكثر حزناً مني”.
ما هو الشيء الذي يمكنه تحويل يومك الجيد إلى يوم سيء؟ وما هي أسوأ هدية تلقيتها؟ أخبرنا في قسم التعليقات.
شارك هذا المقال