22 شخصاً وجدوا أشباههم في أماكن غير متوقعة على الإطلاق
هل ذهبت إلى متحف من قبل ولاحظت أن الشخص المرسوم في إحدى اللوحات يبدو كما لو كان توأمك؟ أو ربما وجدت في أحد المسلسلات شخصية كرتونية تشبهك؟ أبطال هذا المقال مروا بتلك التجربة النادرة التي قابلوا فيها أشباههم في لعبة حاسوب أو في كتاب أو في معرض فني أو في أماكن أخرى مفاجئة.
نحن في الجانب المُشرق نظن أن بعض البشر يجيدون التخفي والظهور في مختلف الأشكال. فلا يوجد تفسير آخر لشرح مدى تطابق هيئاتهم تماماً مع أشباههم في أماكن وأزمنة أخرى.
“أخيراً وجدت شبيهي من المشاهير”
هذا الفتى يمثل نموذجاً رائعاً لهذا الرمز التعبيري (-_-)
حين تذهب لمعرض لوحات وتكتشف أنك لم تتقدم في العمر منذ 430 سنة
وربما يكون قد انفصل عن توأمه أيضاً بعد ولادتهما
وجدت الصغيرة صورتها في أحد الكتب وكانت في منتهى السعادة
“هذا الشخص هو أبي ويقول إنه لا يرى أي تشابه بينهما”
“لطالما قالت زوجتي إنها واثقة من أنني ملك”
“أخيراً تحولت لدمية كما أردت حين كان عمري 7 سنوات”
“قابلوا صديقي الإمبراطور هادريان”
“صديقتي تشبه شخصية داريا الكرتونية”
يبدو إن إحداهن عرفت كيف تسافر إلى المستقبل
يبدو كأنه يعيش حياة كرتونية منفصلة
وكأن هذه الفتاة خرجت للتو من اللوحة
يبدو أن العالم به أشخاص خالدون!
إنه يشبه شخصية سكار من فيلم الأسد الملك
“لكنني لا زلت أمتلك أذنين”
لم تكبر هذه الفتاة منذ رُسمت لها تلك اللوحة في القرن الثامن عشر
“عمي يشبه على نحو مريب الطاهي الذي توضع صورته على عبوة المعكرونة”
كان شاربه أكبر في الماضي...
“شقيقتي هي الفتاة ذات القرط اللؤلؤي”
لم يستطع هذا الطفل رفع عينه من على صورة العارض الذي يشبهه
يذكرني هذا الثوب بشيء من طفولتي
هل قابلت توأمك من قبل؟ شاركنا الصور في قسم التعليقات لنرى مدى التشابه بينكما.
شارك هذا المقال