الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

24 شخصاً ابتاعوا أغراضاً على الإنترنت وندموا على ذلك أشد ندم

تمت أول عملية شراء عبر الإنترنت سنة 1994. في تلك الفترة أسس دان كون متجره الإلكتروني "نِت ماركت“، واقتنى أحدهم قرصاً مضغوطاً للمغني الشهير “ستينغ” عليه ودفع الثمن ببطاقته الائتمانية. ومنذ ذلك الحين، ذاع صيت التسوق عبر الإنترنت بشكل متسارع، ويبدو أن لا أحد على وجه الأرض لم يجرب التسوق الإلكتروني بعد. ومع ذلك، قد تفشل آليات البيع على الإنترنت في أداء عملها بشكل صحيح، ويحصل المتبضعون على أغراض كثيراً ما لا تسرهم.

نشفق في الجانب المشرق على حال أولئك الذين كانوا يأملون اقتناء شيء جديد ومفيد، ولكنهم حصلوا عوض ذلك على شيء لا يمثل سوى “خيبة أمل” وصدمة حقيقيتين. في نهاية المقالة، هناك مكافأتان إضافيتان تثبتان أن المقتنيات التي نبتاعها بالطريقة التقليدية من المتاجر لا تخلو بدورها من المفاجآت.

1. ما ستواجهه على الأرجح كل فتاة تقرر اقتناء فستان حفل الزفاف عبر الإنترنت:

2. اقتنت صديقتي بعض أوزان الكاحل للجري، وبطريقة ما حصلت على هذا الغرض عوض ذلك. أحاول الآن اقناعها بفوائد الجري بمطرقة.

3. التقاط صور سلفي بالاعتماد على هذه المرآة ليس فكرة سديدة؛ من الأفضل ألا تنظر إلى انعكاس صورتك فيها إطلاقاً.

4. “اقتنى والداي بنطلون جينز وكان قماشه بجودة رديئة جداً؛ كانت الثقوب مجرد مربعات عادية وكاد يغمى على والدي من الضحك بسببها”.

"هكذا بدا والدي أثناء ارتدائه".

5. “دعاية السجاد الكبير على الجدار الذي اقتناه أحد أصدقائي من أجلين مقارنة بما حصلت عليه لاحقاً”.

6. “اقتنت زوجتي رف الأواني هذا بعد مشاهدة إعلان تجاري له على إنستغرام”.

7. اقتنت زميلتي في السكن كرسي حديقة بـ 5 دولارات من eBay بنية وضعه في فناء المنزل. اعتقدنا أنها حصلت على صفقة رائعة. لقد وصلت طلبيتها للتو..."

8. “انظروا إلى ما طلبته مقارنة بما حصلت عليه. لن أحظى بموجات إيجابية هنا، هذا مما لا شك فيه”.

9. “اقتنيت طابعاً؛ أعتقد أن الصورة لم تنجح”.

ترجمة الصورة: الصورة المرفقة غير موجودة.

10. مثقاب مثالي للجيران: ينثني من أول استعمال وبسعر جيد على موقع AliExpress.

11. “اقتنيت وسادة لحبيبتي قبل رحيلها إلى الكلية، لم أحصل على ما أريد بالتأكيد”.

12. “هل أنا مغفل إلى درجة أن أتوقع أن تكون مطابقة للصورة على الصندوق؟”

13. لن يتمكن أحدهم من تزيين الأعياد ببالونات الكائنات الفضائية هذه، الفريدة من نوعها...

14. طلبت ابنة عمي كعكة عبر الإنترنت. وطلبت من الخبازين أن يكتبوا عليها ما يشاؤون لأن الكعكة ليست لمناسبة خاصة. فكانت النتيجة ما ترون.

ترجمة الصورة: حان وقت اللعبة المفضلة في أمريكا: هل أشعر بالجوع أم بالملل؟

15. “اقتنيت فستاناً على الإنترنت حتى لا أرتديه أبداً”.

16. “اقتنت حبيبتي زوجي قفازات وجميع الأصابع بالطول ذاته”.

17. “اقتنيت رفقة أصدقائي من كلية الطب 60 قطعة من هذه القمصان. كان من المفروض أن تبدو كأن لديك سماعة طبية تتدلى على كتفيك”.

18. “ما تقتنيه مقابل ما تحصل عليه؛ لا تثق بالإعلانات التجارية على إنستغرام!”

19. “يباع هذا الجهاز مقابل مبلغ مالي كبير على موقع ويب ويعِد بأنه يزيل الأشعة الضارة من الحاسوب. إليكم ما وجدته بداخل هذا الجهاز المتطور للغاية”.

“قطعة من البلاستيك وسلكين قصيرين. كنت آمل أنهم سيضيفون على الأقل أداة تعمل عن بعد وتبدو مفيدة، لإثبات أن الجهاز الذي يكلف 100 دولار يؤدي وظيفته على أكمل وجه”.

20. أحذية صينية تنصح أصحابها (أهرب يا صاح).

21. “اقتنت زوجتي مسبحاً لكلبنا وهذا ما حصلنا عليه بعد انتظار دام شهراً كاملاً”.

22. “عندما يطال الغش الثوابت، شريط قياس يبدأ من 3!”

23. “حسناً، اقتنيت بطانية على الإنترنت...”

24. “أعتقد أنني لا أملك حشوة كافية لملء الفراغ”.

مكافأة 1: اقتنيت بيتزا نصفها فطر، والنصف الآخر ببيروني. لم أتوقع أن يوزع الطاقم المكونات بهذا الشكل".

مكافأة 2: طلبت بيتزا من مطعم محلي ووجدت قفازاً بلاستيكياً بالداخل. ماذا حدث يا ترى؟! هل الأمر أشبه بقول الفاعل: "كلا، لقد سقط قفازي في العجين ولكن حسناً، لقد سقط وانتهى الأمر، لا ضير في تركه هناك وحسب"؟

ما هو موقفك من التسوق عبر الإنترنت؟ أخبرنا به وشارك معنا صور “تحفك” التي حصلت عليها في قسم التعليقات أدناه.

مصدر صورة المعاينة Unknown / imgur
شارك هذا المقال