24 صورة مبهرة تبين أموراً لن تجدها بين أطنان الكتب
بينما يحاول العلماء إرسال الكثير من المعدات إلى الفضاء من أجل التعرف على فرص الحياة على كواكب أخرى، ما زالت الطبيعة في كوكبنا حبلى بالكثير من الأشياء القادرة على إبهارنا وإدهاشنا. هنا بين ظهرانينا في هذا الكوكب الأزرق يمكننا أن نجد سرطان بحر نادراً لونه أزرق، أو نهراً مياهه قطعتان من اللونين الأسود والأبيض، أو حيواناً رخوياً يشبه الكائنات الفضائية التي لم نشاهد له من قبل مثيلاً إلا من خلال خيال رواد هوليوود الشاسع. ورغم أن زمن الاكتشافات قد انتهى عموماً، إلا أن كوكبنا ما زال يعج بما لا يعد ولا يحصى من الكنوز والأسرار الغامضة.
يبهرنا في الجانب المشرق الخيال اللامحدود الذي تزخر به الطبيعة على كوكب الأرض، ويسعدنا أن ندعوك في هذه المقالة إلى اكتشاف بعض مظاهره.
طائر القيق الأزرق هذا لا يزال يحتفظ بنصف ريشه لما فرخاً.
ليمونة لمحبي الدقة والكمال.
سمكة ينفوخ صغيرة: تحول مثير للإعجاب
وها هي ذي سمكة ينفوخ أخرى بالغة أثناء انكماشها.
صورة بالأشعة السينية لأفعى حامل
هجرة أسماك الراي اللاسعة
سرطان البحر الأزرق النادر (نسبته سرطان واحد لكل 2 مليون سرطاناً)
شجرة زيتون عمرها ألفا عام.
هل رأيت زرافة غير مرقطة من قبل؟
شجرة السنديان هذه تدعى البلوط الملاك، عمرها 1500 عاماً وتوجد في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية
بدأت بذور ثمرة الطماطم هذه في الإنبات من الداخل.
حية أناكوندا أتناء تغيير جلدها، تبدو وكأنها تلتهم نفسها.
يبدو الجزء الداخلي من هذا الحجر كصورة للمحيط.
رقصة العُقاب الحكيم
شاطئ في سلوفينيا مملوء بالأصداف البحرية عن آخره
مظهر بذور الأفوكادو في الماء يشبه كائنات فضائية
نزهة على ضفاف نهر من الماغما
يبدو هذا الفطر الأزرق كأحد الكائنات الفضائية.
شجرة دم الأخوين المهددة بالانقراض
هذا هو مكان التقاء نهر الأمازون مع النهر الأسود. يرجع اختلاف اللونين إلى اختلاف تربة قاعيهما.
موجة اهتزازية ظاهرة للعيان بسبب الانفجار
جبل جليدي مقلوب
كائن رخوي بحري جرى اكتشافه بعيداً عن سواحل مدينة بالي الإندونيسية
الهيكل العظمي لكائن الأركلون المنقرض. هذا الكائن عبارة عن أكبر سلحفاة بحرية عاشت على وجه الأرض، وترجع هذه الصورة لعام 1902.
هل تريد مشاهدة أي من الغرائب السابقة بأم عينيك في الواقع؟ أخبرنا بذلك في قسم التعليقات، وإن كنت تمتلك صوراً لأشياء أو أحياء تعتقد أنها غريبة، فلا تتردد في مشاركتها معنا أيضاً!