24 صورة كفيلة برسم الابتسامة على وجوهكم حتى نهاية الخريف
دأبنا على جمع بعض الصور الرائعة التي تعبر عن أوقات مرحة لمستخدمي الإنترنت، كي تساعدكم على تخطي أيام الخريف الصعبة. ستكتشفون اليوم لقاء مذهلاً بين فتاة وجدتها الكبرى، وقطط تتعانق، وأب يطير من السعادة باستعادة حق حضانة ابنته.
أعددنا لكم اليوم في الجانب المُشرق قائمة بصور مميزة، من شأنها أن ترسم الابتسامة على وجوهكم بالتأكيد.
إنها تخفي سراً “خطيراً”!
“انطلقنا في رحلة بالسيارة عبر 5 محافظات و5 متنزهات وطنية طوال 11 يوماً، ونشعر بسعادة بالغة”.
“أردت عقد جلسة تصوير لكلبي. استغرقت وقتاً طويلاً كي أجعله يجلس في مكانه. وأخيراً نظر نحوي، لأجده يرمقني بهذه النظرة!”
“ابنتي ذات السبعة شهور مستعدة للخروج في طقس بارد”
من الواضح أن صاحبة هذه الأرنبة تحبها بدليل أنها حاكت لها هاتين الأذنين.
“أريد كوباً من الكلبتشينو وبضع تربيتات على الرأس أيضاً لو سمحت”
“حين أرى كم تود ابنتي الصغيرة تقليدي، يغمرني شعور بالسعادة والسكينة لعلمي أنها لم تجد نموذجاً أفضل لتقتدي به”.
هذا الكلب الحكيم يبدو وكأنه على وشك كشف بعض الألغاز.
من الصعب نسيان هذين الرمشين!
من يستطيع مقاومة هذه النظرة؟
يا لهما من أذنين جميلتين!
الأحضان شيء غال ونفيس للغاية، لا سيما إن كنت قطة بلا شعر...
أو جرو أحضره أصحابه إلى منزلهم للتو... وهم يتساءلون إن كان سينسجم مع الكلب القديم أم لا...
“ما هذا؟ هل يعض؟”
“منذ 8 سنوات، زرت فرنسا وذهبت في رحلة لمشاهدة قلاع وادي نهر اللوار. هذا الكلب كان يتدلى من النافذة وينظر إلى الناس بلهفة. نسي الجميع أمر الجولة وراحوا يداعبونه”.
“ابنتي تشاهد نفسها في زي سندريلا لأول مرة”
“أنا المسؤولة هنا، التقط لي صورة!”
هذا أول لقاء لها مع جدتها الكبرى!
“كلبتنا ترفض أن تدعنا نستخدم جهاز الآيباد. ودائماً ما تنجح في مبتغاها”
“قطي يظل يموء حتى أحتضنه، لأنه يعشق العناق”
“قطتانا متحابتان بصدق”
“أخيراً حصلت على حق الحضانة الكامل لابنتي. بالأمس أتمت 5 أعوام وأنا أتممت 24 عاماً. نظرة السعادة التي تملأ وجهها هي هدفي في الحياة!”
“تبنيت هذا الكلب الجميل من مأوى الحيوانات بالأمس”
“مرحباً يا أبي، آمل ألا تمانع أن أستلقي هنا وأنت تلعب لعبة الرجل العنكبوت، لأنني أحبك”.
ما أكثر ما يشعركم بالدفء في ليالي الخريف الباردة؟ أخبرونا في قسم التعليقات أدناه.
مصدر صورة المعاينة Grodeur / reddit
شارك هذا المقال