25 قصة أشباح حقيقية ومخيفة ترتعد لها فرائص أشجع الرجال
هل تتذكرون عندما كنا نجتمع ليلاً مع أصدقائنا أو نتحلق حول جداتنا لنسمع القصص المخيفة في مرحلة الطفولة؟ نتحدث عن شخصيات مظلمة، ولقاءات غريبة، ومنازل مسكونة، وتعاويذ غامضة. وسواء أصبحنا فيما بعد نؤمن بهذه الظواهر أم لا. فرغم تقدمنا في العمر، ما زالت هذه القصص تثير الرعب بدواخلنا وتحرك خيالنا إلى أبعد مكان في الخط الفاصل بين عالمي الواقع والخيال.
انتقينا لكم اليوم في الجانب المُشرق أكثر من 25 قصة مخيفة، لنغوص بكم في أعماق بحر من الإثارة والغموض.
- عندما اشترى جداي منزلاً لأسرتهما المكونة من عشرة أفراد، اكتشف جدي غرفة بجدار مزيف في الطابق العلوي. فقرر أن يزيله ليجد خلفه ملابس وألعاب أطفال مكدسة بشكل عشوائي، كما لو أن أصحابها أقاموا الجدار وهم في عجلة من أمرهم. لقد أخبرتني أمي بأنها كانت تجلس في غرفتها وتسمع أصوات شيء يتحرك خلف الجدران، تشبه صوت تمزق ورق الحائط. كما حدثني أبناء عمومتي أيضاً عن سماعهم صوت خطوات صعود السلالم بمنزل الجد، سرعان ما يتوقف أمام باب غرفتهم في منتصف الليل. وإلى حدود اليوم، ما زلت غير قادر على الصعود إلى الطابق العلوي لشدة برودته ولأنه دائماً ما يثير في نفسي الربية والهلع. وعلى الرغم من أنني قد أصبحت بالغاً، إلا أن كوابيس مرعبة ما زالت تراودني عن الطابق العلوي . © D***Rubnuts / Reddit
- عاشت ابنتي في مسكن قديم بدون مصعد. كانت تصعد الدرج ذات ليلة متجهة إلى غرفتها المتواجدة بالطابق الثالث، إن لم تخني الذاكرة، فإذا بها تسمع شخصاً خلفها يصعد الدرج أيضاً. قالت لي بأنها سمعت بالفعل وقع خطىً وجزمت أن شخصاً ما كان يصعد الدرج من ورائها. لم تعر الأمر أهمية تذكر، ولكن مباشرة بعد وصولها إلى الطابق، فتحت باب الرواق واستدارت لتُفاجأ بأن الدرج فارغ. © wanttoplayball / Reddit
- كنت أنقل ابني من الحمام إلى غرفة نومه. عند مروري بغرفتي، لمحت رجلاً جالساً على سريري. حسبت أنني فقط أتخيل فالتزمت الصمت. وبعدها مباشرة سألني ابني: “أمي، من ذاك الرجل العجوز الجالس على سريرك؟” © DeeAisha / Twitter
- اعتادت أمي تنظيف منزل جارين مسنين عاقرين ويسكنان لوحدهما، لذلك لم يكن في المنزل في العادة أحد سواهما. بعد وفاة الزوج بحوالي أسبوع، كنا نقوم بتنظيف المنزل بحيث تكفلت بغرفة النوم، في حين تولت أمي أمر الحمام. كان ظهري مقابلاً للسرير وبيساري مرآة تعكس ما يتواجد وراء ظهري. خلال عملية التنظيف، استدرت حوالي 180 درجة ونظرت للحظة في المرآة، فإذا بي أرى الزوج المتوفى يقف بجانب السرير ويتمعن فيه. بعدها، حرك عينيه ورمقني بنظرة من خلال المرآة. التفت بسرعة لألقي نظرة على السرير، فإذا به يختفي. أصابني الذعر في تلك اللحظة وذهبت مسرعة إلى الحمام أبحث عن أمي. © indigo-10 / Reddit
- عندما كنت في حوالي العاشرة من عمري، كان عدد الأطفال الصغار المتواجدين بمنزلنا سبعة: شقيقاي وأنا وأربعة من أبناء عمومتنا. كنا نجلس على شكل حلقة في غرفة العائلة ونلعب معاً. ذات يوم، كان والداي خارج المنزل. فإذا بنا نسمع جميعاً صوت جدتي تنادي “زكاري!” (أحد أبناء عمومتي كان اسمه زاك). تعجب الجميع لأننا لم نكن نعلم أن والداي سيعودان إلى المنزل برفقة الجدة. فخرجنا جميعاً من الغرفة نتسابق لاستقبالها. وسرعان ما أدركنا أن والداي لم يعودا بعد، وكذلك جدتنا. ثم ذهبنا إلى الخارج لنتحقق من الأمر، فلم نجد أي شخص في باحات جيراننا، فاحترنا مما حدث. لقد كانت واحدة من الحالات غير الطبيعية التي حدثت في ذلك المنزل، ولكن هذه المرة بحضور 7 شهود. © RockyMtnRivulets / Reddit
- درست ابنتي في مدرسة خاصة بالبنات. واعتادت مجموعة من زميلاتها الجلوس في قاعة بعينها مع حواسيبهن المحمولة، ربما لسرعة وجودة شبكة الواي فاي Wi-Fi فيها. وكانت ابنتي تسمعهن يتحدثن لساعات متأخرة من الليل بشكل متكرر، وعندما كان النوم يجفو عينيها، كانت تخرج أحياناً وتطلب منهن الانتقال إلى قاعة أخرى. الغريب في الأمر، أنها خرجت مرات عدة، إلا أنها لم تجد في القاعة أحداً. © wanttoplayball / Reddit
- في إحدى الليالي، نمت أنا وأخي الصغير على أرضية غرفة أختي، في منزلنا القديم الكبير الذي ترعرعنا فيه، (مثل ليلة الجمعة عندما كنا أطفالاً وننام مجتمعين). عند استيقاظنا في صباح اليوم الموالي، وجدنا أن المرآة قد أزيلت من جدار غرفة نومها ووضعت بيني وبين أخي. وبمجرد أن فتحت عيني، رأيت انعكاس وجهي في المرآة، الشيء الذي أصابني بصدمة كبيرة. ما زلت أشعر بالقشعريرة، كلما تذكرت كل الأشياء الغريبة التي عشتها أنا وأصدقائي وأفراد عائلتي بذلك المنزل، ولعل أبرزها رؤية شبح رجل عجوز 3 مرات في غرفة نومي، منها واحدة رأيته بمفردي. © Chemical_Robot / Reddit
- ذات ليلة، عندما كنت أبلغ 5 سنوات تقريباً، استيقظت وشعرت أن أحدهم ينقر على رأسي. نظرت إلى الأعلى، ووجدت أن جدتي تحدق في وهي مبتسمة بطريقة مرعبة لم أرى لها مثيلاً قط. قفزت من مكاني وركضت هارباً. وعندما نظرت للخلف، وجدت أنها اختفت. © RedeRules770 / Reddit
- في أحد الأيام، بينما كانت أمي تنظف غرفة أخي الصغير أثناء تواجدنا في المدرسة، إذ بكل ألعابه الإلكترونية تشتغل في نفس اللحظة. والمفزع في الأمر، أن اثنتين منها لم تكن فيهما بطارية. لقد أصيبت أمي بالخوف والهلع الشديدين، لدرجة أنها جعلتنا “نمكث” في غرفة المعيشة لمدة 3 أيام، لأنها لم تكن تريد أن تترك أخي بمفرده في غرفته. ظل يتكرر نفس الأمر من حين لآخر(تشتغل لعبة أو لعبتين في نفس اللحظة)، إلى أن انتقلنا إلى منزل جديد. © LameGhost / Reddit
- أعيش حالياً في منزل مسكون. لقد سمعت مرات عدة أصواتاً وخطوات غريبة. رأيت أضواء تشتعل وتنطفئ لوحدها، وأبصرت شبحاً يستعمل الأواني الفضية. لكن أغرب وأكثر تجربة مرعبة مررت بها، هي تلك التي عشتها في الليلة الأولى التي قضيتها في المنزل. كنت ما زلت أرتب أغراضي التي جلبتها معي من منزلي القديم. وكانت الصناديق موضوعة في كل مكان تقريباً. حتى سريري الذي أنام عليه لم أكن قد ركبته بعد. ما وقع، هو أنني كنت نائماً على أريكة قديمة أشاهد مقطع فيديو على هاتفي، فإذا بي أشعر بوخز خفيف. لم يكن على قدمي، بل كان على قمة رأسي. أحسست كأن يداً تلامسني. رغم أن لا أحد كان متواجداً بالمنزل إلا أنني قلت: “تصبح على خير”. أطفأت الضوء وحاولت النوم. عندما استيقظت، وجدت باب خزانتي مفتوحاً في حين كانت باقي الأغراض كما تركتها. أعتقد أنه، أياً كان رفيقي غير المرئي في السكن، فقد أراد فقط التحقق من هويتي في ليلتي الأولى في ضيافته. © mrttenor / Reddit
- كنت أقيم في منزل جدي في الصيف، عندما كان عمري 14 عاماً. كانت الساعة تشير إلى الحادية عشر مساء وكنت أحس بعطش شديد. ذهبت إلى المطبخ لأشرب ورأيت شخصاً جالساً على الطاولة يأكل شطيرة. حسبته جدي للوهلة الأولى فألقيت عليه التحية، وشربت كوب ماء، ثم عدت إلى غرفتي. فإذا بي أرى جدي يخرج من غرفته ويسألني عن الشخص الذي كنت أتحدث معه. استدرت فلم أجد أحداً. خفت كثيراً لدرجة أنني ما زلت أرتعش كل مرة أتذكر فيها هذه القصة. © Lucanthethird / Reddit
- عندما كنت في حوالي الـ 14، طلبت من والدي ذات ليلة إيقاظي مبكراً في حوالي الساعة الخامسة صباحاً لقضاء بعض الأعمال. كنت مستيقظاً عندما شعرت أن شخصاً ما يجر ساقي على جانب سريري. اعتقدت حينها أن والدي كان يحاول يستعجلني في النهوض. أخذت هاتفي وقمت بتشغيله، فوجدت أن الساعة لم تتجاوز 3:30 صباحاً. نظرت إلى الظل الأسود الذي اعتقدت أنه والدي، فوجدت أنه قد اختفى. © tom-evvans / Reddit
- طوال العقد الماضي، كانت تراودني أحلام متكررة عن بلدة صغيرة في مكان بارد في الريف في شمال الولايات المتحدة. لم أتذكر المكان جيداً. ربما في مينيسوتا أو ميشيغان. تتميز تلك المنطقة برائحة خاصة، أحس كأنني أعرف الناس هناك. هذه الأحلام لها شعور خاص أشبه ما يكون بنكهة. أحياناً أستيقظ دون تذكر الحلم، لكنني أعلم أنني كنت هناك... أخشى أن أجد هذا المكان يوماً ما، وأن لا أكون قادراً على الخروج منه على قيد الحياة. © luckygiraffe / Reddit
- كانت إدارة المستشفى تقوم بإصلاحات لوحدة العناية المركزة الخاصة بنا. فتم نقلنا إلى قسم طب الأطفال لعدة أشهر، حيث حولوا غرفة الألعاب إلى غرفة للمرضى. وكانت الوحدة قد شهدت مرور مريضين في فترتين مختلفتين، الغريب في الأمر أن كليهما سألا السؤال نفسه: “أين ذهب الطفل الصغير الذي يلعب بجوار سريري؟” © unpopular_celebrity / Reddit
- كان المصعد الوحيد المخصص للموظفين في المستشفى، ينزل مباشرة إلى المشرحة في الطابق السفلي. وكان يتوقف عشوائياً في طابقنا، يفتح ويغلق بدون وجود أحد بداخله. © CaitRelate / Reddit
- كنت أقف مع أمي في طابور بأحد مطاعم IHOP أنتظر دوري للدفع. أصبت حينها بدوار خفيف، وسمعت صوتاً بدا بعيداً يقول: “لقد بدأ الجو يبرد هنا”. التفت إلى أمي وسألتها ماذا قالت؟ أخبرتني أنها لم تقل شيئاً ولكنها كانت تفكر فقط في أن الجو بدأ يبرد. © f*lXXmeoww / Reddit
- عندما كنت تلميذاً بالمدرسة الابتدائية، طلبت منا معلمة اللغة الإنجليزية كتابة قصة مخيفة. كتبت إحدى الفتيات قصة عن عثورها على صورة لجدها الميت، بين صور التقطتها بمصورتها فورية. قالت المعلمة إن قصتها كانت مرعبة للغاية وسألت عن سبب اختلاقها لهذه القصة. بعدها بأيام، قامت الفتاة بإحضار الصورة. أخذتها المعلمة لتنظر إليها، فأصبح وجهها شاحباً في لمح البصر، ثم خرجت مسرعة من القسم. أتمنى لو أنني رأيت الصورة، لكنني لم أفعل. © G**slonley / Reddit
- عندما كنت في السن العاشرة أو الحادية عشرة، مررت بنوبة غريبة في منتصف فصل الخريف. لقد مشيت أثناء النوم حتى وجدت نفسي عارياً قرب المدرسة التي كنت أدرس بها في ذلك الوقت. كان كل شيء يبدو غريباً وأحمر ومتقلب اللون. كنت لا أزال قادراً على معرفة أنها مدينتي، لكنها كانت مختلفة كلياً. كان اللون الأحمر والأسود حاضرين في كل مكان. لم ألتق أي أحد في الشارع وكانت كل الأنوار مطفأة. شعرت بشيء على الجزء الخلفي من رقبتي. عدت إلى المنزل وحاولت إيقاظ والدي. ثم استيقظت حينها فعلاً بجوار سريره، ووجدت قدمي متسختين. © ih8pkmn / Reddit
- توفي شاب مريض مؤخراً في وحدة العناية المركزة. بعد فترة قصيرة من الحادث، بدأ المرضى يسألون عن حال الشاب الجالس في زاوية الغرفة التي مات فيها، وما زالوا يفعلون. © Tay0909 / Reddit
- كانت هناك سيدة عجوز في دار لرعاية المسنين مصابة بالخرف. كانت تخبرني بانتظام عن الرجل القبيح الذي يرتدي ملابس سوداء والذي يزورها كثيراً. قالت إنه لا يفعل شيئاً سوى التحديق بها من الباب بنظرة شاحبة وباردة. © SilverfishAnarchy / Reddit
- قبل عدة سنوات، عندما كان ابني لا يزال صغيراً، كنت جالسة أمام الكمبيوتر أقوم ببعض الأعمال، فإذا بي أسمعه يستيقظ. أصدر حينها أنيناً ثم صرخ عالياً: “أمي”. اتجهت نحوه بسرعة لأحضره. فتذكرت فجأة أن ابني غير متواجد بالمنزل. لقد كان يقضي الليلة في منزل والدي. (كنا نعيش في منزل قديم بني في الأربعينيات، كان مسرحاً لعدد من الحوادث الغريبة). © Cellophaneflours / Reddit
- كان والد أمي أباً قاسياً جداً. لكن رغم ذلك، كانت موقنة بأنه يحبها بصدق. وحتى بعد أن طلق جدتي، كان دائماً ما يزورهما في عيد ميلاد أمي، ويحضر لها شيئاً معه. آخر مرة رأت فيها أمي والدها كانت في عيد ميلادها الرابع عشر، وتوفي في وقت لاحق من ذلك العام. تقسم أمي أنه في صبيحة عيد ميلادها الخامس عشر، بينما كانت تمشط شعرها، اشتغل صندوق الموسيقى الصغير الذي اشتراه لها في عيد ميلادها الرابع عشر من تلقاء نفسه، وعُزفت أول 6 أو 7 نوتات منه ثم انطفأ. وتعتقد جازمة، أن والدها تمنى لها عيد ميلاد سعيداً من خلال ذلك. © arin-orrison / Reddit
- عندما كنت أنا وابن عمي نبلغ من العمر حوالي 14 أو 15 سنة، توصلنا إلى موقع تجيب فيه “الروح” على جميع الأسئلة المطروحة عليها. وكان ابن عمي يعلم أن بالإمكان كتابة الإجابة على السؤال دون علم الشخص الآخر، وأراد استخدام ذلك لخداعي. كنت أجهل ذلك، واعتراني بعض الشك بعد الإجابة بشكل صحيح على جميع الأسئلة التي سألتها، لذلك طلبت منها إظهار علامة على وجودها. كتب ابن عمي مازحاً عبارة "استدر"، ففعل كلانا ذلك. وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ أحد الطيور البلاستيكية التي كان يمتلكها والداي في تحريك الجناحين. توقفنا عن استخدام ذلك الموقع مباشرة بعد الحادثة وبشكل نهائي. © linkedmemories / Reddit
- كان والدي في المستشفى يحتضر محاطاً بعدد من أفراد عائلتي، باستثناء ابن أخي البالغ من العمر 3 سنوات. أخذه أحد أصدقائنا إلى غرفة فارغة بالأسفل يحاول حثه على النوم في أحد الأسرة الفارغة. توفي والدي في حوالي الساعة 2 صباحاً، وفي ذلك التوقيت بالضبط، أخبرنا الصديق أن ابن أخي جلس منتصباً في الفراش فجأة وقال: “إلى اللقاء يا جدي”. © mollyjo2518 / Reddit
- في تسعينيات القرن الماضي، كنت في غرفة المعيشة ألعب على الكمبيوتر. جاء والدي وتحدث معي لمدة دقيقة تقريباً ثم عاد إلى غرفته ليخلد إلى النوم، وعدت بعدها لأكمل اللعب. بعد بضع دقائق، شعرت أن شيئاً ما كان يحدق بي. رفعت رأسي، ثم التفت لأنظر لنفس المكان الذي كان يقف فيه والدي، فلمحت شكلاً يشبه شكله. بدا وكأنه دخان بألوان الطيف. شعرت بالدهشة، واختفى على الفور. © bur1sm / Reddit
- بعد فترة على وفاة والدي، كانت عائلتنا مجتمعة وجالسة على طاولة العشاء. وبينما كنا نتحدث، قام طفل زوجة أخي يصيح بأن والدي أخبره أنها ستصلح منزلها قريباً. وبعد أسبوعين، اندلع حريق في الحي الذي تسكنه واحترق منزلها بالكامل مع عدد من المنازل المجاورة. وبالفعل، بعد الحادث، تضامن الأقارب مع زوجة أخي وأرسلوا لها المال لبناء منزل جديد.© angelof***tism / Reddit
- حدثت بعض الأشياء الغريبة عندما انتقلنا إلى منزلنا الحالي لأول مرة العام الماضي. كنت الوحيدة التي رأت أو سمعت شيئاً غريباً، وكلما حدثت زوجي عن الأمر لم يكن يصدقني. المهم، ذات ليلة، كان جالساً في غرفة ألعابه وأنا متكئة في غرفة المعيشة. وفجأة خرج من الغرفة ثم قال لي: “محاولة جيدة، أعلم أنك أنت من قمت بذلك”. لم تكن لدي أدنى فكرة عما كان يتحدث عنه. أخبرني بأنني كنت بالخارج أطرق نافذة الغرفة مراراً و تكراراً، على الرغم من أنني كنت مستلقية على السرير طوال الوقت أشاهد التلفاز. لست من فعل ذلك. © chartito / Reddit
أي من هذه القصص أخافتك أكثر؟ هل سبق لك تجربة أمر مشابه؟ أخبرنا في التعليقات. فهناك دائماً مساحة كافية لقصة مخيفة أخرى.
مصدر صورة المعاينة DeeAisha / Twitter
شارك هذا المقال