27 صورة محيرة ستتلاعب بعقلك

كم مرة تجد نفسك تفكر: "لا أصدق ما تراه عيناي!"؟ أحياناً تكون الإضاءة أو ترتيب الأغراض ما يجعلنا نرى أشياء غير موجودة في الحقيقة. لكن بعض الأوهام البصرية تنتج عن مكر بعض الأشخاص مع سبق الإصرار والترصد. فالعالم مليء بالمواقف التي تتوجب تدقيق النظر وحسن الإصغاء لفهمها وإدراك حقيقتها.

يقدم لك الجانب المشرق في مقالة اليوم، مجموعة مختارة من الصور التي تثبت أن خداع عين الإنسان من أسهل ما يكون.

كأنهم ثلاثة أشباح بلا أرجل تنتظر الباص.

اكتشافي المتأخر عند تنظيف الحمام...تبيّن لي أن ما في البرطمان ليس صدف بحر، بل حبات معكرونة مخادعة! ظل البرطمان مغلقاً لـ 15 سنة!

كلنا مستعدون لتصديق أن حياة الآخرين خالية من المتاعب.

عندما لا تمانع في القيام بعض حركات التمدد قبل التمرين:

بعض الكافيار اللذيذ؟ لا، إنها كرات الهلام المائية التي تستخدم كأقنعة وكمادات تبريد.

“يبدو وكأنهما يتصافحان حقاً”.

هل يحلق هذا الرجل ساقيه؟ أوه لحظة...

صاحب اليدين هو الشاب الذي يرتدي البلوزة البيضاء.

“التقطت الصورة في ستاربكس”.

هذه المرايا على السلالم الكهربائية ممتازة لتحيير عقلك.

ليس كلباً، بل كومة من الشعر المطروح أرضاً.

موعد غير مخطط له.

لكل منا صديق يخرّب كل الخطط عن غير قصد.

الحياة الواقعية، مقابل صور إنستغرام.

يبدو وكأن رأسه ليس مرتبطاً بجسمه.

تخلق حافة الخيمة وهماً بصرياً، فتبدو الغابة وكأنها رسمة على ورق جدران.

من لديه فكرة لماذا لا نرى انعكاس حقيبة الظهر؟

يا لها من طريقة ذكية لتجنب مضايقات المتحرشين.

كرات الخبز تبدو رائعة، وقد يظنها البعض حبات يقطين.

سحابة تبدو وكأنها ريشة.

يا له من تمساح ظريف! ويمكن أن يأخذك في جولة على ظهره!

لم يتم تلوين الأوراق لتلائم لون المنزل الخارجي، هذا لونها الطبيعي.

تبدو عيدان الطبل معوجّة بسبب تأثير في الكاميرا.

إنها صورة في إطار، صحيح؟ في الواقع، هذه شاشة تلفاز.

فرق الإضاءة بين غرفتي وغرفة أختي، في نفس الوقت من اليوم.

هذه المماسح تبدو وكأنها لحم مفروم.

تبدو البقع على منديل إزالة الماكياج كثلاث سناجب مرسومة على لوحة بالألوان المائية. يصعب تجاهلهم بعد أن تميزهم!

مكافأة: سيساعدك أصدقاؤك دائماً على التقاط صورة مثالية.

أيّ الصور السابقة أصابتك بحيرة أكبر؟ كم استغرقت من الوقت حتى تفهمها؟ أخبرنا بذلك في قسم التعليقات أدناه!