كيف تردّين على الأسئلة المزعجة بشكل يمنع الناس من طرحها عليك مرة أخرى؟

لطالما طُرحت علينا جميعاً أسئلة مزعجة، بل ووقحة في بعض الأحيان. حتى أننا نستغرب ماذا يريد هؤلاء الناس؟ هل يريدون التباهي بأنفسهم حتى يشعروا بالتحسن على حسابك؟ هل هو الحسد أم قلة الأدب أم تدخل المرء في ما لا يعنيه؟ والشيء الأسوأ أن يطرح هذه الأسئلة الأصدقاء المقربون وأفراد العائلة. في كثير من هذه الحالات، تجد نفسك محتاراً كيف يجب أن تتصرف، فأنت لا تريد أن تكون تردّ بوقاحة ولكن لا يمكنك أيضاً أن تلغي مشاعرك وكرامتك.

ونحن نرى في الجانب المُشرق أن الكثير من هذه المواقف تستدعي التعامل معها بنوع من السخرية، فلا تفقد صوابك وتشرع في الهجوم مباشرة. وإذا تخطى أي شخص حدودك الشخصية، فاستعد لإجابته بردّ سريع ومفحم. نأمل أن تساعدك نصائحنا في هذا.

10. هناك دائماً من هو مستعدّ لإبداء رأيه الخبير في بملابسك ومكياجك وتسريحة شعرك

9. لسوء الحظ، يسأل بعض الأقارب الكثير من الأسئلة غير اللبقة.

8. في بعض الأحيان، يكون من الأفضل الردّ بمزاح بدلاً من إيذاء مشاعر شخص ما.

7. إذا حاول شخص ما إملاء ما يجب عليك فعله، رشّي بعض السخرية على إجابتك.

6. إذا تخطى شخص ما حدودك الشخصية، فتقمصي دور “الفتاة السخيفة”.

5. هذه الطريقة تنجح بالفعل.

4. هناك أشخاص لا يفهمون معنى كلمة “لا”

3. لكنهم في الوقت نفسه يحبون الأسئلة المحرجة

2. وأحياناً تكون الإجابة الصادقة هي الأكثر ذكاءً

1. الخلاصة: لا تفعلي أشياء لا تريدين القيام بها

كيف تجيبين في العادة على الأسئلة المزعجة أو المحرجة؟ هل لديك وصفة خاصة بك تضمن الرد واللباقة في الحديث؟