مصادفات غريبة تثير زوابع الحيرة في رؤوسنا
هناك الكثير من الأشياء المحيرة في هذا العالم وأحياناً لا يمكننا معرفة ما إذا كانت مجرد مصادفة غريبة أم قدراً مخططاً له. قد تقابل شبيهك في حافلة أو تصادف شخصاً له نفس قصة شعرك في المطار... عندما يحدث شيء كهذا، يجب عليك فقط سحب هاتفك من مخبئه والتقاط صورة لأن لا أحد سيصدقك بدون دليل ملموس.
جمعنا لكم في الجانب المشرق اليوم أطرف الصدف التي يمكن أن تحدث لأي واحد منا على الإطلاق. وكل ما تحتاجه، شيء من التركيز وإلقاء نظرة فاحصة على الأشياء من حولك وحسب.
كانت تحدق فيّ من داخل الخزانة
بلوزة رائعة!
شاهدت ابنتي الفيلم ثم قالت لي: “إنهما يشبهاننا!”
سجادة الترحيب هذه تتناسب مع خطوط البلاط تماماً
لا خداع هذه المرة، المحتوى يوافق الملصق على العبوة!
ظلُّ المصباح حول هذه الحسناء إلى “قرصانة”
يقولون "يخلق من الشبه أربعين"، وها قد وجد أحدهم أحدها...
“جاءني شخص لا أعرفه وأخبرني أن لدينا نفس تصفيفة الشعر. ثم طلب مني أن يلتقط صورة لنا معاً، وقد أرسلها إليّ”
“تبنت شقيقتي قطة... انظروا لعيونهما!”
توقيت مثالي!
هل رأيت أو سمعت بقنطور كهذا من قبل؟
شعر طويل أم عرف حصان؟
— يا فتى، هذا أنا أبوك!
— كلّا، مستحيل!
لا بد أن هناك مشكلة ما لدى الببغاوات!
والقطط السوداء مثلها كذلك!
كلبان سياميان
هل سبق لك أن انتبهت لأية مصادفات مرحة مماثلة؟ شارك صورها معنا في قسم التعليقات!
مصدر صورة المعاينة Pandalkash / pikabu
شارك هذا المقال