مثير للفضول

لم يكن الفوتوشوب معروفاً قبل فترة، وكان على الناس أن يبحثوا عن طرق لتعديل صورهم، لكن التكنولوجيا الحالية جعلت تعديل الصور من أسهل ما يكون، إذ يمكن إزالة الأشخاص غير المرغوب فيهم أو إضافة تعديلات مرحة على صورك متى شئت.

حين تكبر، تكتشف أنك لم تكن الوحيد الذي نادى معلمته في المدرسة “ماما” في طفولته. تخيل ما سيحدث إذا اختلطت عليك الكلمات أثناء تحدثك مع مديرك أو مع حبيبتك، سيكون هذا موقفاً لا يُنسى بكل تأكيد. ومع ذلك، نجد أن مثل هذه المواقع حدثت لنا جميعاً تقريباً، وأحياناً لا نجد حلاً إلا الضحك على هذا الحظ السيئ. جمعنا في الجانب المُشرق عدة قصص لأشخاص اختلطت عليهم الأمور في مواقف عادية فتحولت إلى مشاهد كوميدية بامتياز.

إذا أردت تعزيز قدراتك الإبداعية، يمكنك ببساطة ارتداء البيجاما الخاصة بك والخلود للنوم. إذ يدعم العلماء فكرة أن النوم هو محفز للتفكير الإبداعي. لكن كن متأكّداً من أنه لن يُغمض لك جفن بعد رؤية صور أبطال مقالتنا لأنهم سيصدمونك بأفكارهم الغريبة والممتعة بشكل لا يصدق.نريد في الجانب المُشرق أن نعرض لك 15 صورة يمكنها تذكيرك أن البعض يولدون ليس فقط ليكونوا ثائرين، لكن أيضاً مبدعين وممتعين للغاية.

في بعض الأحيان، يتصرف حمضنا النووي بشكل غير مفهوم تماماً، وهو ليس بالأمر الغريب نظراً لأن العلماء لا يزالون يجهلون ما تفعله بعض الأجزاء من جيناتنا. ومع ذلك، لا يتوقف هذا السلوك غير المتوقع عن مفاجأتنا. وقد كان أبطال مقالتنا هؤلاء من بين العديد من الأشخاص الذين منحهم حمضهم النووي ميزات مفاجئة وأثبتوا أن الطبيعة لا تعرف المستحيل.

ليس من الغريب البتة أن نعيش لحظات سيئة تعكّر مزاجنا وتجعلنا نلعن حظنا السيء بين الحين والآخر. رغم أن مصائبنا البسيطة قد تبدو هائلة بالنسبة لنا، إلا أن أشخاصاً آخرين يعيشون يوماً أسوأ بكثير مما نعيشه ويمرون بمحن لا نقدر على تخيّلها، فما بالك تحمّلها ومجابهتها.ما هو الحظ السيئ على أي حال؟ لكل ثقافة في العالم رأيها الخاص حول هذا الموضوع. على سبيل المثال، يُعتقد في كوريا الجنوبية أن هز ساقيك يعني التفريط في ثروتك. إذا فعلت ذلك، فإنك تدعو بعض المشاكل إلى دخول حياتك وقلبها رأساً على عقب.لقد جمعنا، في الجانب المُشرق، بعض القصص لهؤلاء الأشخاص الذين يعرفون جيداً ما يعني أن يدير الحظ ظهره إليك.

عادةً ما ترد الأفلام في أذهاننا أولاً عندما نتحدث عن الحبكات الدرامية المتقلبة، وهي اللحظات التي تخرج فيها قصتنا الداخلية عن النص لتدخل في سيناريوهات جديدة كلياً. وتشير إحدى الدراسات إلى أن هذه التقلبات الدرامية تزداد فاعليتها أكثر عندما تقترب نهاية الفيلم. ولا شك أن هذه الحبكات الدرامية المفاجئة هي التي تزيد الحياة إثارة -فضلاً عن أن بعض الناس يتمتعون بموهبةٍ حقيقية على هذ الصعيد.ولو كانت هناك جوائز لأفضل حبكة درامية في التغريدات، فقد عثرنا في الجانب المُشرق على 14 شخصاً يمكنهم بلوغ قائمة المرشحين بسهولة.

نعرف جميعاً ذلك الشعور الدافئ والغامض الذي يراودنا أثناء الاستعداد لموعدٍ غرامي مبشر. لكن الكثيرين منا ذاقوا طعم مرارة التوقعات الخائبة أيضاً. وتنتهي بعض العلاقات الرومانسية التي لم يقدر لها النجاح قبل حتى أن تبدأ أحياناً، نتيجة الاختلافات الواضحة بين الطرفين. ومع ذلك توجد أوقات تبدو خلالها أسباب رفض مواعدة شخصٍ ما سخيفةً كلياً.

في بعض الأحيان، نشعر كما لو أننا رمشنا أعيننا للحظة فوجدنا العالم في حلة جديدة تميّزت بالتغيرات التكنولوجية والاجتماعية المذهلة. وكثيراً ما لا نتفطّن إلى حجم هذا التغيّر ومدى تطوّر العالم والبشر على حد سواء إلا عندما نرى صور حيواتنا منذ عقد مضى ثم نقارنها بما نتمتع به اليوم. فقد أصبحنا نعتمد طرقاً عصرية في تربية أطفالنا، وأصبحنا نتواصل ونعمل ونستمتع بوقتنا بوسائل لم نكن نتخيّل أنها ستكون متاحة اليوم. ولا شك في أن المستقبل يخبئ لنا مفاجآت أخرى تفوق توقعاتنا.

يمكننا حالياً تغيير مظهرنا بسهولة عن طريق عمليات التجميل. ومن لا تريد إجراء عملية تجميل أو غير جاهزة لهذه الخطوة يمكنها ببساطة تكبير شفتيها أو تنعيم بشرتها في الصور باستخدام المرشحات. يعتقد الناس أن عمليات التجميل لم تظهر إلا في العقود القليلة الماضية، لكن هذه الفكرة في الواقع قد بدأت منذ مئات وربما آلاف السنوات.

في حين أن أغلب الناس يصبحون أكثر تعقّلاً ورصانة مع تقدّمهم في السن، يرفض الآخرون أن يكون سنهم أو رأي أفراد المجتمع من حولهم عائقاً أمام تحقيق رغباتهم وأحلامهم. فإذا أراد رجل أن يشتري لنفسه خاتماً من الماس، فما المانع في ذلك؟ وإذا قررت امرأة أن تتعلم السباحة في سن متقدّم، فلا أحد يستطيع منعها.

عندما يتصفح الناس صورهم العائلية القديمة، فعادةً كل ما يجدونه لقطات من الطفولة أو الإجازات، لكن أحدهم قد يجد صورة لعمته الكبرى مع ألفيس بريسلي في عز مجده وشهرته. يتفاخر الناس بنشر الصور القديمة النادرة التي تضم بعض المشاهير سواء في عز شهرتهم أو حتى قبل الشهرة في شبابهم.

إذا ذهبت إلى الشاطئ ولم تجد زي السباحة، فتفقد المكان جيداً، ربما سرقه كلب ما. مثل هذه المواقف قد تكون محبطة ومرحة في الوقت ذاته، لكنها تمثل ذكريات خاصة لا تنسى وتجعل تلك الأيام مميزة عن غيرها.

كشفت بعض الدراسات أن جميع البشر متطابقون بنسبة 99.9٪. لكن رغم هذا التشابه بيننا، إلا أن بعض الأشخاص وجدوا طريقة غير متوقعة للتميّز عن بقيتنا. فمنهم من يتمتع بميزة جسدية فريدة من نوعها ومنهم من هو قادر على استنباط حل بارع لموقف روتيني. ومهما كان مصدر اختلاف أبطال مقالتنا، فإنهم بالتأكيد ليسوا أشخاصاً يمكنك نسيانهم بسهولة.

كل إنسان يمر بأوقات صعبة بين الحين والآخر. لكن المهم هو إيجاد الطرق المناسبة للتأقلم مع الأحداث السلبية في الحياة على نحو صحيح. يتعامل كل شخص مع تلك الأحداث بطريقته الخاصة، سواء بممارسة هواية مثل الرسم، أو حتى المشي وسط الطبيعة. لكن أحياناً، تكون الوسيلة الأسهل هي مشاهدة المحتوى المرح على الإنترنت. وهذا المقال سيساعدكم على التبسم وطرد الغم والهم!

يعمل المخ مثل الحاسوب الضخم. إذ يعالج البيانات التي تصله من الحواس، ثم يرسل الرسائل إلى الجسد، لكن بعض المواقف قد تربك حتى أعقد العقول. وجدنا اكتشافات لأشخاص جمدت عقولهم بسبب غرابة ما شاهدوه.

اكتشف بحث حديث أن مشاهدة الحيوانات الجميلة تفيد الصحة. كذلك نؤمن أن تعرض المرء إلى قدر من الطاقة الإيجابية هو وسيلة ممتازة للعناية بالصحة العقليية، لذا فاختيار المحتوى الذي تشاهده يومياً يؤثر تأثيراً هائلاً على حالتك العامة وقد يغير مزاجك من “عادي” إلى “رائع”. إليكم هذه الصور المختارة بعناية لإبهاجكم وتخفيف توتركم.

يتشارك سكان العالم البالغ عددهم 7.7 مليار شخص نسبة 99.9 بالمئة من الحمض النووي نفسه. ومع ذلك، يمتلك كل إنسان، وأنت منهم، أشياء تجعله مميزاً عن الآخرين. من المهم للغاية أن يتقبل المرء ذاته كما هي، وأن يفخر بسماته الفردية المميزة حتى لو كان يعيش في مجتمع لا يساعدنا أن نكون على طبيعتنا إلا بقدر محدد.نجيد، في الجانب المُشرق، العثور على الصور النادرة سواء كانت لأشخاص أو لأماكن. لذا نقدم لكم 14 صورة توضح مدى جمال التميز والاختلاف عن الآخرين.

كشف استطلاع أن 80٪ من الناس متمسكون بعاداتهم اليومية ويشعرون أنهم عالقون في حلقة لا متناهية من الروتين. وقد اعترف معظمهم أيضاً أنهم يتوقون إلى مغامرات من شأنها أن تضفي القليل من الإثارة على حياتهم الرتيبة. وبالتالي، قد يكون الابتعاد عن الخطط اليومية المملة بين الحين والآخر فكرة جيدة لتكتشف المفاجآت التي يخبئها لك الكون.

تضمن لنا المفاجآت الجيدة والسيئة حياة مثيرة وبعيدة عن الرتابة وتسمح لنا بتجربة مجموعة واسعة من المشاعر منها الدهشة والاستغراب والسعادة والإحباط. وبينما يمكن للمفاجآت المبهجة أن تحوّلنا إلى أسعد الأشخاص على وجه الأرض، فإن المفاجآت غير السارة تختبر صبرنا ورباطة جأشنا. وفي كلتا الحالتين، تستمر الحياة ونتعلّم دروساً كثيرة، منها كيفية تقبل مآسينا ومحننا وتحويلها إلى وذكريات طريفة ومضحكة.

في عالم يزخر بالفلاتر وتطبيقات تغيير ملامح الوجه وبرامج تحسين الصور وتأثيرات تيك توك، يصعب علينا أحياناً إيجاد الخط الفاصل بين الواقع والخيال. واليوم، أصبح لدينا روبوتات تلمّع أرضياتنا وتجزّ العشب وتنظّف حمامات السباحة، وهو أمر كنا نعتبره في الماضي مستحيلاً ووهماً تبيعه لنا أفلام الخيال العلمي. ومع ذلك، إذا كان من الممكن اختزال القصص الخيالية في صورة واحدة، ستجد أن مجموعة الصور هذه قد أدّت المهمة على أكمل وجه.نحب، في الجانب المُشرق، نشر المحتوى الذي يجعل جميع أنواع الأسئلة تتبادر في ذهنك، ونقدّم لك هذه المرة 18 صورة ستفرك عينيك كثيراً وأنت تحاول فهمها.