مثير للفضول

الأسلوب والتصميم يكشفان الكثير عن الأشخاص. لذا، من المهم مراقبة اختيار الشخص للحلى وعناصر التزيين الزخرفية المختلفة. يميل بعض الأشخاص إلى البساطة، بينما يحاول آخرون استخدام أي قطع فخمة ورائعة يمكنهم العثور عليها.أبطال مقالنا اليوم من أكبر محبي متاجر التوفير وأسواق السلع المستعملة، وأحبّوا مشاركة اكتشافاتهم المذهلة على الإنترنت معنا.

بعض الأشياء تتغيّر بمرور الوقت، لكن بعضها الآخر يبقى على حاله مهما تعاقبت السنين. وفي بعض الأحيان، يضع الزمن في طريقنا تفاصيل تعيدنا للحظة إلى الماضي وتذكّرنا بأجمل الأيام. ويجب أن نكون ممتنين للغاية لتلك المواقف، لأن استرجاع ذكريات الأيام الخوالي يمكن أن يجعلنا نقدّر كل لحظة في الحياة أكثر، حتى المؤلمة منها.

تصل فرص الحمل بعد سن الـ40 إلى 44%، وتنخفض النسبة أكثر مع التقدم في العمر، لكنها تتحسن في حالة الحمل بالتلقيح الصناعي أو الإخصاب داخل المختبر. وكانت هذه هي حالة تشاليز سميث وابنتها كايتلين مونوز، التي نشرت قصتها الرقيقة وغير المألوفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول قيامها بتأجير رحم أمها تشاليز البالغة من العمر 50 عاماً.

ليس من الممكن أن نأكل الطعام المنزلي فقط طوال حياتنا، وفي بعض الأحيان يتعين علينا الخروج لتناول وجبة في مقهى أو مطعم. وعندما نفعل ذلك، نتوقع أن نستمتع بطعامنا لأننا ندفع ثمنه. لكن لسوء الحظ، ليس هذا هو الحال دائماً، ويمكن أن ينتهي الأمر بخيبة أمل كبرى.لقد مرّ أبطال هذه المقالة بمثل هذه التجربة المريرة، وقرروا مشاركة وجباتهم الفاشلة عبر الإنترنت.

كلنا ننسى أحياناً أين تركنا مفاتيحنا أو إذا كنا أغلقنا الموقد أم لا أو إذا كنا قد وضعنا الملح على الطعام من عدمه، لكن بعض الأشخاص ينسون أكثر ممن سواهم، ويستحيل ألا نقارنهم في النهاية بشخصية دوري في فيلم Finding Nemo أو البحث عن نيمو.

عادةً ما تكون المجوهرات أكثر من مجرد قطعة جميلة للتزيين. غالباً ما تُخفي وراء تألقها ولمعانها قصة مؤثرة تخص مالكها. قصص عن العائلة، وحفلات زفاف، ولقاءات وروابط تتجاوز قيمة الأحجار النفسية. لكن لا يمكن معرفة كل ذلك إلا عندما تُحكى قصصها.

عندما نحتاج إلى شراء شيء ما، فإننا غالباً ما نبحث عن طرق لتجنب إنفاق الكثير من المال من خلال زيارة متاجر التوفير أو البحث عن الصفقات. وإذا كان الحظ حليفك، فقد تجد عنصراً غير متوقع يجعلك تختم يومك بابتسامة عريضة.

تحولت الملابس غير الرسمية إلى أمرٍ مألوف في السنوات القليلة الماضية، سواءً داخل أماكن العمل أو أثناء الأحداث الكبيرة والمهمة. وربما كانت البدلات الكلاسيكية تمثل الزي المختار للرجال في وقتٍ من الأوقات، لكن بدأ المزيد من الناس اليوم في مواكبة صيحات الأزياء وارتداء البدلات النسائية بألوان زاهية أو حتى التنانير والفساتين.

نشعر بالحماس والتوتر على حدٍ سواء في أول أيام العمل. ونتصور عادةً أن هذه الخطوة تمثل بداية جديدة في حياتنا لنتعلم فيها تأدية مهام جديدة ونلتقي بأشخاص مثيرين للاهتمام، ونجني المال في المقابل، لكننا لا نستغرق أكثر من بضع ساعات أحياناً لنكتشف ان الأوضاع ستكون مختلفة.

نشر جاريد ليتو تغريدة عام 2010 كتب فيها: “الرجال الحقيقيون يرتدون التنانير”. ومنذ ذلك الحين، ظهر الممثل عدة مرات وهو يرتدي الفساتين أو التنانير، بما في ذلك في أحداث السجادة الحمراء. وقد سار العديد من المشاهير الآخرين على خطاه، ولكن في السنوات القليلة الماضية، أصبح ارتداء الفساتين أكثر شيوعاً بين عامة الذكور أيضاً.

يشعر الناس حالياً بالضغوط أكثر من ذي قبل، حتى أكثر ممن عاشوا في القرن السابق، لأن الحياة اليومية صارت محمومة وغير واضحة المعالم، وزادت الضغوط على الناس بقدر يفوق ما عاناه أقرانهم في العقود والقرون السابقة بكثير. ومع ذلك، فحلول تخفيف الضغوط وتحسين المزاج ما زالت موجودة، مثل رؤية صور الكلاب الجميلة على الإنترنت، لأنها تشعرنا بالسعادة والاسترخاء.

لا نحتاج آلة زمن مثل التي نراها في الأفلام من أجل العودة بالزمن إلى الماضي. فمن خلال القصص والصور وحتى الأشياء، يمكننا الشعور بأوقات ربما حتى لم نكن وُلدنا فيها بعد. وهذا ما شعر به أبطال هذا المقال المحظوظين الذين عثروا على أشياء منذ عقود مضت في متاجر الأدوات المستعملة، وما زالت بحالة مثالية.

من الممتع مراقبة كم الأشياء التي ليست سوى مجرد خدع بصرية من حولنا. ولنتحدث مثلاً عن قوس قزح الذي لا يقع على مسافةٍ ثابتة منا، بل هو مجرد انعكاس للضوء. ولا شك أنه جميلٌ ومذهل، لكنه لا يعيش معنا لوقتٍ كافٍ وسرعان ما يختفي، كما هو الحال مع أي خدعة بصرية أخرى. لكننا نستمد الأمل اليوم من معرفتنا بطريقة تسجيل مثل هذه اللحظات باستخدام الكاميرا، حتى نطيل عمر الذكريات والانطباعات الرقيقة.

يسعى بعض الأشخاص إلى التميز في مكان العمل بفضل مجهوداتهم وإنجازاتهم. كما يُوجد نوع آخر من الموظفين الذين لا يؤدون إلا المهام الضرورية لوظائفهم. عادةً ما ينجح النوع الثاني في التميز، لكن ليس بسبب مجهوداتهم في تنفيذ العمل.

إذا قمت بخلط مجموعة من أوراق اللعب لعددٍ كاف من المرات، فمن الممكن أن تحصل على مجموعة الأوراق نفسها مرتين. لكن القاعدة نفسها لا تنطبق على التنوع الجيني المحيط بنا. إذ توجد العديد من الانحرافات لدرجةٍ يستحيل معها أن تقدم لنا الطبيعة أي شخصين، أو حيوانين، أو غرضين متطابقين تماماً. ناهيك عن الأشياء التي تحظى بخواص استثنائية.

أظهرت الدراسات البحثية أن التواصل مع الطبيعة له تأثير إيجابي على صحتنا النفسية والعقلية، لا سيما للوقاية من الاكتئاب والقلق. وفي بعض الأحيان يحصل الأشخاص على أكثر مما يتوقعونه من الطبيعة، فقد يرى البعض حيوانات برية في أبهى صورها أو يشهد البعض ظواهر طقس نادرة ومذهلة، ويبدو أن مفاجآت الطبيعة لا نهاية لها.

سمعنا كثيراً مقولة “الصورة تساوي ألف كلمة” لدرجة أنها أصبحت مبتذلة، لكن هذه الصور تستحق حقاً كل القيمة العاطفية التي تحملها. وفي بعض الأحيان، لا تكون مشاعر الحب واضحة في الكلمات ولكن في الابتسامات والسعادة على وجوه الأشخاص والحيوانات. فعندما ترى حيواناً أليفاً يعيش أفضل أوقات حياته أو مجرد شخص يساند آخر ويرفع من معنوياته، ستدرك أن هذه اللحظات هي التي تحدد ماهية الحياة.

نرغب جميعاً في الظهور بمظهر جميل، لهذا نتجه إلى صالونات العناية بالجمال أو نستعين بمصممي الملابس أحياناً، لكن للأسف قد تكون النتيجة مخيبة للأمل.

الضحكة الصافية من القلب تطلق هرمونات السعادة. لحسن الحظ، يزخر العالم بالأشخاص المرحين والمواقف الحقيقة المسلية، ناهيكم عن نهر الصور المضحكة المنشورة على الإنترنت التي يمكنها تحويل اليوم الكئيب إلى يوم مبهج.

كانت حضارة الآزتك واحدة من أكبر وأقوى الحضارات في الأمريكتين. فرغم أنها مجموعة عرقية صغيرة، إلا أنها قامت ببناء إمبراطورية كبيرة مليئة بالمعالم الأثرية الرائعة، والتي كانت تدار بكفاءة من خلال منظومة حكم معقدة بهيكل مشابه جداً لما تتبعه الكثير من البلدان اليوم. لا شك أن الآزتك كانوا متقدمين عن عصرهم بفارق كبير، حتى أكثر من الأوروبيين في ذلك الوقت.