14 جدة وجداً تحدّوا تيار الزمن ليثبتوا أن المرح والاستمتاع لا عمر لهما

كثير من الأجداد والجدات يدركون أن العمر مجرد رقم، لذا حتى لو كنا نربط كبار السن بصورة المسن الجالس على مقعد وهو متعب أو الشخص الذي يكرس حياته للاهتمام بأحفاده، فإن هذه المرحلة قد صارت أكثر ديناميكية ومرحاً. هؤلاء “الشباب” الجدد يستمتعون بأنشطتهم اليومية ويمرون بتجارب فريدة ويبحثون عن المزيد منها. وهم يحبون المشاغبة أيضاً في أغلب الأحيان.

الجانب المشُرق يريد أن يشارككم بعض الصور التي تعبر عن أفكار ذكية وماهرة من أجدادنا هؤلاء. ونحن متأكدون أن هذه الصور سترسم الابتسامة على وجوهكم.

1. “جدي يحمل حفيديه في الصورة الأولى، وفي الصورة الثانية يحمل ولديه اللذين يحملان حفيديه”

2. “دائماً ما ترتسم الابتسامة على وجهي حين أرى جدي الأكبر يتفاخر ويتصرف كالطفل”

3. “طلبت مني جدتي أن التقط لها هذه الصورة كي ترينا كم تبدو رائعة وهي في التسعين من العمر. انظروا لوضعية التصوير تلك”.

4. “هذه جدتي وهي تأكل ثمرة فراولة لذيذة”

5. “تمكن جدي وجدتي أخيراً من معرفة كيفية تشغيل تطبيق (فيس تايم). وبعد أن قضيت شهوراً بدون رؤيتهما. كان هذا هو شكل وجه جدي حين رآني”.

6. “هذه هي جدتي التي لم تكن تريد كلباً”

7. “جدتي كانت تحتفل بعيد ميلادها التسعين! وكل ما كانت تريده هو الذهاب للكنيسة بالدراجة البخارية”

8. “كان جدي يلعب لعبة البحث عن الكنز بمناسبة الكريسماس. وأرسل لنا صورة ’الحكماء الثلاثة’ هذه”.

9. “لا يزال جدي يحاول إبهار جدتي بعد 59 عاماً من الزواج”

10. “أرسل لي جدي هذه بالأمس. أظن أنه عمل إبداعي ومؤثر للغاية”

11. “صورتي مع جدي منذ أكثر من 11 عاماً، حين كان رأسانا يعانيان من القمل”

12. “جاءتني الفرصة كي ألعب الغولف مع جدتي لأول مرة منذ وفاة جدي! كان يوماً رائعاً”

13. “وها قد اتضح أن جدي اخترع عصا السيلفي في نهاية الأربعينيات في القرن الماضي!”

14. “حين تعرف جدي على صور السيلفي، فرح بها وتعلم كيف يضبط المؤقت”

ما هي اللحظة التي قضيتها مع أسرتك وشعرت فيها بالابتسامة ودفء المشاعر؟ شاركونا ما لديكم من صور وحكايات لتلك المناسبات المميزة.