14 لقطة مؤثرة قد تجعلك تذرف الدموع لمواساة أصحابها في مصابهم

الحب قادر على الوقوف في وجه الزهايمر نفسه، حتى في مراحله المتأخرة. وطيبة القلب قادرة دائماً على هزيمة الشر، والمعجزات قد تحدث حتى في أحلك الظروف. علينا فقط أن نقرر إن كنا سنواصل الإيمان بأنفسنا وبالخير الموجود داخل كل منا.

لا نصف أنفسنا في الجانب المُشرق بذوي الدموع الجاهزة للانهمار، لكننا لم نتمالك أنفسنا فعلاً أمام هذه القصص المؤثرة، ويمكنكم الاستعداد بإحضار بعض المناديل على الأقل قبل مواصلة القراءة.

1. “بين اليوم الأول والأخير في الصف الأول، لقد تجاوزت السرطان!”

2. “وجدت أمي ورقة كتبها والدي قبل أن يسلبه مرض الزهايمر قدرته على التواصل”

ملحوظة: لقد نسيت الكثير من الأشياء، لكني لم أنسَ قط كم أنتِ رائعة! مع حبي، جوزيف.

3. لن يتوقف الأطفال عن إبهارنا أبداً!

4. “رحلة تخييم عائلية” مفاجئة في الحمام بعد منتصف الليل. ابتكرا هذه الحيلة حتى لا تخاف ابنتهما من أنباء اقتراب الإعصار من المدينة.

5. “مات قطي منذ 6 شهور. ما زلت أحاول تجاوز الأمر، ثم جدت قطعة من شاربه على الأرض”

6. أجدادنا يستحقون منا كل الحب!

7. “عانيت من ولادة جنين ميت، ثم إجهاضين، ثم ولادة جنين ميت، ثم إجهاض، ثم حدثت المعجزة”

8. لا تنخدع بالمظهر

9. “توفيت والدتي في يوم العيد، لقد كانت الطاهية البارعة في العائلة. وهذه أول وجبة أقوم بإعدادها مع أبي بدونها”.

10. افعل الخير وسيعود إليك

11. “توفي أبي منذ أيام، لكنه أرسل لأمي قبل وفاته هذه البطانية بالبريد؛ وقد استلمتها اليوم”

12. أفضل دروع في مواجهة الوحوش التي تختبئ تحت السرير
“هذه رسمة ابني عن إحساسه بالأمان”

13. “أنا فنزويلي والطعام لدينا باهظ الثمن، لكن بفضل اثنين من مستخدمي موقع ريديت، تمكنت من شراء هذا الطعام لعائلتي”.

14. يحتاج الأطفال إلينا أكثر مما نعتقد

هل لديك قصص مؤثرة تملأ عيون من يسمعها بالدموع؟ شاركها معنا في التعليقات!