الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15 صورة تثبت أن جيناتنا الوراثية لا تكف عن الانتقال بين الأجيال

من المعتاد أن ينجب الناس نسخاً مصغرة من أنفسهم، فالجينات الوراثية تنتقل بين أفراد العائلات من جيل إلى آخر بلا توقف، من أكبر جدّ إلى أصغر حفيد. وحين يشارك البعض صورهم على الإنترنت ونرى مدى تشابههم المذهل مع أفراد أسرهم، لا نملك إلا التعبير عن إعجابنا.

وقد انبهرنا بشدة لدى رؤية هذه المقارنات في الجانب المُشرق، فقررنا جمع أفضل الصور ومشاركتها مع قرائنا الأعزاء.

1. “لطالما كنت واثقاً أن أخي يشبه والدي، لكني لم أدرك أنهما متطابقان إلا مؤخراً”

2. “أملك أنا وابني الشامة ذاتها في المكان ذاته”

3. “أمي تحملني بين يديها (1989)، وأنا أحمل ابني (2017)”

4. “صورة جدي في الصف الثالث، مقارنة بصورتي في السن ذاته”

5. “أبي يحمل ابنة أخيه مريم في سنة 2001، والأخرى صورتي وأنا أحمل ابنة أخي التي تسمى مريم أيضاً في سنة 2020”.

6. “جدة الأم (1920) وحفيدة الابنة (2021)، كلتاهما في أوائل العشرينيات من العمر”

7. “أنا وأبي في العمر ذاته، بفارق 30 سنة”

8. “ضحكة والدي (الثمانينيات)، مقابل ضحكتي (2018)”

9. “أعتقد أنه من الممتع النظر إلى والدي في سن 12، مقابل صورتي في الـ12 من العمر أيضاً”

10. “والدي، على اليسار (الثمانينيات)، مقابل أنا على اليمين (2015)”

11. صورة مركبة لي أنا وأمي، عمرها 54 سنة بينما عمري 21

12. “الصور على اليسار: ابني وعمره 9 أشهر في سنة 2018، واليمنى: أنا في العمر نفسه في 1989”

13. “أبدو شبيهاً بجدي إلى حد التطابق حينما كان في سني”

14. “عمري 27 سنة، وهذه أمي حينما كانت في العمر ذاته”

15. “صورتي في الكتاب الدوري، مقابل صورة أمي (سنة 1977)”

من تشبه أكثر، أمك أم أباك؟ سنسعد برؤية صوركم في قسم التعليقات أدناه!

مصدر صورة المعاينة abernathyabe / Reddit
الجانب المُشرق/مجتمع/15 صورة تثبت أن جيناتنا الوراثية لا تكف عن الانتقال بين الأجيال
شارك هذا المقال