17 حالة أثبتت أن الجينات خدّاعة وتنافي المنطق أحياناً
يتكون تركيبنا الوراثي من آلاف الجينات، التي تظهر أحياناً على شكل مواصفات غير متوقعة، كما هو حال ضيوفنا في هذه المقالة. فقد شاركنا هؤلاء الأشخاص ميزاتهم الطبيعية، بنشرها على الإنترنت دونما شك ولا تردد.
وها نحن بدورنا في الجانب المُشرق نشارككم اليوم هذه الصور المذهلة.
"أنا نصف آسيوية ونصف أوروبية، لكن شعري أحمر. ترى هل يعجبكم هذا الخليط"؟
“لست فتى أشهب البشرة، ولكن شعري وعيوني بلون فاتح وبشرتي داكنة. نعم، أنا موجود”
“أخي التوأم يبدو كرجل أيرلندي، لكني لست كذلك”
“أبونا أوروبي وأمّنا من الأرجنتين. وهكذا جاءت أختي بشعر فاتح وعيون زرقاء، بينما بشرتي داكنة. ولطالما تعرضنا للمضايقة بسبب ذلك”
“لا أحد يصدق أننا توأم، لأن بشرتي داكنة وبشرة أختي لوسي بيضاء”...
"أبي داكن البشرة وأمي بيضاء. هل عليّ القول أن لا أحد يصدقني؟!
“سيصدقني ابني بلا شك!”
“أختي فريدة من نوعها: شعر أحمر وعيون متباينة. إنها تحفة من الفن الوراثي!”
“يسألني الناس دائماً ما مشكلة عيني، فأجيبهم: إنه مجرد تباين لوني غير مكتمل”
“يعتقد الكثير من الناس أني أضع عدسات على عيني أو ألوّنها بالفوتوشوب”...
“... وعندها أريهم صورة طفولتي هذه برفقة أمي”
“هذا ما يسمى بازدواج الأهداب: عندما تنمو رموش عينيك في صفين”
“لديّ شامة مشابهة تماماً لشامة صديقي، وفي نفس المكان”
“ولدى صديقتيّ وحمة مطابقة بشكل عجيب”
“كل أفراد عائلتنا بشعر أحمر! باستثناء جدتي وعمتي”
“توأم تزوّج توأم. نعم، يمكن لمثل هذه الأشياء أن تحدث”
“نحن أكبر عائلة شهباء في العالم، ونحن فخورون بذلك”
“نعم، هذا أنــا على حقيقتي”
“صممت بطاقة عمل تصفني بالرجل ذي الحاجب الأبيض. ما رأيكم بالفكرة يا رفاق؟”
هل اندهشت بهذه الصور مثلنا؟ هل تعرف أمثلة من هذا النوع؟
مصدر صورة المعاينة nyledimarco/instagram
شارك هذا المقال