16 صورة معبرة تكشف المعنى الحقيقي للدعم والتآزر في هذه الحياة
تخبرنا البرامج التلفزيونية والكتب المختلفة باستمرار عن أن سر السعادة يكمن في وجود الأشخاص الذين نحبهم من حولنا. وأبطال مقالتنا اليوم يثبتون صحة هذا الأمر. فهم يحاولون جاهدين مساعدة الآخرين لدرجة أنهم يستحقون التحليق عالياً برداء الأبطال الخارقين.
ونحن بدورنا في الجانب المُشرق نحاول أن نتعلم من هذه النماذج الطيبة، ونتخذها مصدر إلهام لنا في معاملة الآخرين.
“هذا أخي، وقد أعدّ لي ولخطيبي العشاء بمناسبة ذكرى ارتباطنا. لا يمكننا أن نشكره بما يكفي، علماً أنه يبلغ من العمر 14 عاماً فقط ويحسن الطبخ أفضل من أي طاه محترف”
“كان أبي يجن جنونه كلما عادت والدتي إلى البيت ومعها كوب قهوة جديد (فهي تحب أن تجمعها)، لكن خالي ‘رفيقها الجديد بعد الطلاق’ بنى لها رفوفـاً رائعة لعرض مجموعتها”
“إنه عيد ميلادي، وزملائي في العمل يعرفون أنني أتبع حمية غذائية صارمة. ومع ذلك أخبرتهم أن بإمكانهم إحضار كعكة لنتناولها بالمناسبة. وبدلاً من ذلك، كانت هذه الهدية بانتظاري عندما وصلت إلى المكتب. لقد كان يومي لذيذاً جداً!”
“ارتديت قميصاً يحمل صورة رون سوانسون في زيارة إلى منزل جدي، فسألني مازحاً لم لا أرتدي قميصاً عليه صورة وجهه هو. وهذا ما فعلته في المرة التالية”
“استخدم هذا الرجل جهاز الكشف عن المعادن لتفحص ساحة اللعب وجمع أي قطع صغيرة من المعدن يمكن أن تلحق الضرر بالأطفال، حفاظاً على سلامتهم. وقد جنى في طريقه بضعة دولارات من العملات المعدنية التي وجدها”
جيك جيلنهال وتوم هولاند يزوران مستشفى للأطفال في لندن بأزياء بطولية
الأمهات لسن في حاجة إلى الكثير لكي يشعرن بالسعادة
“هذا ما فعله والدي حين طلبت منه أمي مطبخاً جديداً!”
“كان قطي ’يبكي‘ لأنه عجز عن الوصول إلى حشرة في السقف، لذلك ساعدته!”
“لطالما اضطررت لإخفاء الكتب عن زوجي السابق. لقد كان يكره أن يراني أتعلم أي شيء جديد أو أنفق المال على كتبي. ولكن زوجي الثاني جلب لي مكتبة ويخطط لتركيب أخرى إضافية. لا تستسلمي أبداً، وواصلي البحث عن شخص يقدرك ويحبك كما أنت، لا كما يحب هو أن تكوني”
“في نهاية الأسبوع المنصرم، احتفلت جدتي بعيد ميلادها الثمانين. وقد جاء أحد أصدقاء عمي مرتدياً السترة التي صنعتها له جدتي عندما كان فتى يافعاً، ليريها أنه مازال يحتفظ بها ويقدّرُ عملها”
هكذا تكون روعة دعم النساء لبعضهن البعض...
“لم تكن جدتي موافقة على تربيتي لسلحفاة، ولكنني عدت إلى المنزل فوجدت سلحفاتي ترتدي سترة على شكل قطعة بطيخ”
الجدة المحبّة لا تتحرج من مشاركتك الآيس كريم والتنكر في أزياء Toy Story
“توجد في إحدى المدارس بمدينتي ’سلة مشاركة‘، حيث يمكن للتلاميذ الذين يجلبون وجبات غداء إضافية أن يضعوا ما يزيد عن حاجتهم في هذا الإناء المثلج. وإذا كان هناك طلاب آخرون يشعرون بالجوع بعد الغداء، فبإمكانهم اختيار قطعة واحدة لتناولها. هذه المبادرة البسيطة تقلل إهدار الطعام وتعزز روح المشاركة بين التلاميذ”
“هذا والتر. وهو يتكئ عند البوابة الأمامية كل يوم اثنين، في انتظار أصدقائه من جامعي القمامة، الذين يغمرونه بالحب والهدايا. يا للطيبوبة!!”
هل قمت مؤخراً بأي مبادرات طيبة مماثلة؟ أخبرنا عنها في التعليقات!
مصدر صورة المعاينة AnaStanowick_ / Twitter
شارك هذا المقال