18 بالغاً حققوا أحلام طفولتهم وجعلوا قلوبهم الصغيرة تتوهج بالسعادة
لا تتلاشى تجارب الطفولة وذكرياتها من حياتنا، بل تبقى لتؤثر بشكل أو بآخر في مرحلة البلوغ. إن أذواقنا وميولنا كبالغين تتشكل منذ سن مبكرة عندما نصبح متحمسين أو حتى متعصبين لأشياء مختلفة، فنحلم أننا ـ حين نكبر ـ سنشتري كل شيء لم يستطع آباؤنا توفيره لنا. وهناك من يخصص حصالة صغيرة لتوفير المال بانتظار أن يفتح عينيه ذات يوم ليجد أحلامه حقيقة واقعة.
ومن هذا النوع من أحلام الطفولة التي تأخر أوان تحقيقها، لدينا اليوم في الجانب المشرق 18 صورة لأشخاص عادت بهم الذاكرة إلى الوراء وتذكروا ما حلموا به في الماضي، ليتحقق في المستقبل.
1. “وأخيراً حصلت على سيارة أحلام طفولتي!”
2. “حلم الطفولة الذي تحقق في سن الـ 21. العمل الجاد يؤتي ثماره”
3. “قررت أن أحارب اكتئابي وأتذكر حلم طفولتي: أن أتعلم التزلج!”
4. “وها قد حصلت أخيراً على الغيتار الذي حلمت به في طفولتي!!”
5. “اليوم تحقق حلم الطفولة بالإقامة في فندق Dolphin بعد مناقشة أطروحتي الأكاديمية الأسبوع الماضي والحصول على درجة الدكتوراه”.
6. “أمضيت عطلة نهاية الأسبوع في قطف زهور الهندباء ورعاية الماعز. هذا النمط من العيش البسيط يمنح ابنتي الطفولة التي حلمت بها لنفسي”.
7. “ليس مجرد قناع ورداء، بل حلم طفولة تحقق”
8. “الطفلة الصغيرة في أعماقي اختارت لي هذا الثوب، وقد أحببت ذلك! شخصيات كرتون وأيقونات ملونة، يا له من تشكيل مثالي!”.
9. “عندما كنت طفلة، أنفقت كامل مصروفي على أقراط جميلة، لكنني نسيتها في الحديقة. واليوم فاجأني زوجي بهذه الهدية، نفس الأقراط التي حلمت بها!”.
10. “حلم طفولتي الذي أصبح حقيقة”
11. “الكريمة والبازلاء: في صغري، كانت أمي تقدم لي هذا الخليط مع الخبز المحمص بالزبدة، لكنني كنت أريد دوماً تناوله هكذا، بدون خبز”.
12. “هذه الدراجة تشبه كثيراً ما كنت أريده عندما كنت طفلاً. لا تسمح لأحلامك بالتلاشي مهما طال الزمن”.
13. “روح الطفلة في داخلي تشوقني لفتح علب دمى ‘باربي’ التي لم يُسمح لي باللعب بها عندما كنت طفلة”.
14. “هذا قطي ليو! لقد كان حلم طفولتي أن أحصل على جرو وقط، وقد فعلتها أخيراً!”
15. “حلم الطفولة أصبح حقيقة! عيد ميلاد سعيد لي!”
16. “قبل سنة واحدة، قررت تذكر هواية طفولتي وصقلها لأحقق حلمي بأن أصبح رسامة محترفة”
17. “هذا ليس إنجازاً كبيراً، ولكنه حلم طفولتي الذي تحقق”
18. “الشهر الماضي فقط، أنهيت مشروع طفولتي (منذ أن كنت في الثالثة من عمري) بامتلاك جيشي الخاص. أنا سعيد جداً ولن يوقفني أحد عن التباهي بهذا”.
هل تعتبر نفسك من هؤلاء الأشخاص الذين لا يتخلون أبداً عن طفلهم الداخلي وأحلامه الصغيرة؟ أم أنك من الذين يفضلون التركيز على الواقع الحالي من الحياة دون النظر إلى الوراء؟ أخبرنا لماذا، في فضاء التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة dudewheresmypen / Reddit
شارك هذا المقال