19 شخصاً أثبتوا بأفعالهم العطوفة أن للرحمة مكاناً في قلوب الناس

اعتبر العلماء العطف والرحمة من أهم الغرائز البشرية التي تضمن لنا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم. وهذه القدرة على التواصل مع الآخرين وإحداث فرق في المجتمع متجذرة في نفوس بعض الأشخاص أكثر من الآخرين، لدرجة تجعلهم يشعّون طيبة وجمالاً ورحمة. وما أسعدنا بمعرفة أن العالم لا يزال يأوي أناساً لا يبخلون بتقديم المساعدة مهما تكلّف الأمر.

نحب، في الجانب المُشرق، أن نقرأ قصص أشخاص تجمّلوا بصفات العطف واللين والرفق، وقد اخترنا لك بعضاً من هذه اللحظات التي ستبعث في نفسك طاقة إيجابية وتبرهن لك أن العالم لا زال بخير.

1. “أنقذ ابن عمي هذا الغزال الذي كان متعباً للغاية، وعلى وشك الغرق”

2. “هذا الإنسان الاستثنائي يطعم قطاً في المجمع السكني الخاص بي ويمنحه مظلة تقيه من المطر”

3. “رجل يساعد شخصاً مشرّداً في إصلاح عجلة معطلة”

4. “قاد شخص غريب من مستخدمي موقع ريديت سيارته لمدة ساعتين واستخدم طائرته بدون طيار للعثور على ميدو، الذي فُقد في الغابة لمدة 10 أيام”.

5. “أنقذ والدي هذا الظبي الصغير الذي حاصرته كلابنا. وقد غادر بعد فترة وجيزة وكأن شيئاً لم يحدث”

6. “لم يتمكن كوبر من اللعب مع كلبة جارنا المجاور، لوسي. فكان زوجي يحمل كوبر إلى أعلى السور حتى يتمكن من إلقاء التحية”.

7. “من الممكن حمل أي شخص وتمريره فوق الجمهور”

8. “بومة حظائر صغيرة أنقذتها من النهر”

9. “أنشأ عمال البناء في المركز التجاري منحدرات لصغار البط”

10. “تم غسله وكيّه!”

تقول ملاحظة: “إلى الشخص الذي فقد هذا القميص هنا الأسبوع الماضي. ها هو ذا تم غسله وكيّه. جي. 26 أكتوبر 2020”.

11. قاموا بإخراج فروع أشجار البلوط وألواح الاستايروفوم والعجلات والألعاب والكرات وخزان البروبان، وأخرجوا حتى قرداً عملاقاً أثناء تنظيف النهر.

12. “الطقس ليس بارداً بما يكفي لأخذ واحد من الأوشحة، لكنها جعلتني أبتسم”

تقول اللافتة: “يرجى أخذ وشاح إذا كنت تشعر بالبرد”.

13. “أنقذت هذا الكائن الجميل من خطر الدهس في الطريق”

14. “أنقذت هذا السنجاب من الغرق في حوض السباحة الخاص بي عصر اليوم. كان يرتجف بشدة، لذا أحضرت له منشفة”.

15. “عرض رجل الاستماع إلى أي شخص يريد التحدث على الطريق بجوار منزل والدي”

تقول اللافتة: “هل أنت بحاجة إلى التحدث؟ سأستمع إليك”.

16. “لقد أنقذتهما، مرتين”

17. “لقد أنقذت هذا السنجاب الصغير لكن قطتي لم تكن سعيدة جداً...”

18. “أنقذت هذا اللطيف أثناء محاولته الهروب من كلب شرس. إنه أصم تماماً وأعمى بعين واحدة ويعرج حين يمشي”.

19. “قام رجال الإطفاء في لاسي بولاية واشنطن بإنقاذ صغار الهامستر أثناء حريق شبّ بمقطورة، اليوم، وإعطائهم الأكسجين”.

أي قصة أثرت فيك أكثر؟ هل سبق لك أن شاركت في أفعال رحيمة مثل المذكورة أعلاه؟ هل يمكنك مشاركتها معنا في قسم التعليقات؟