20 صورة لجدات رائعات جلبن الفخر لأحفادهن
قد يعتقد البعض أن أجدادنا عاشوا حياة مملة جداً، لأنهم لم يكن لديهم الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الهواتف الذكية أو غيرها من الأدوات الرائعة التي نتمتع بها اليوم. لكن إذا تأملنا الأمر ملياً، سنجد أنهم كانوا في الواقع أشخاصاً رائعين جداً، وقد قاموا بأشياء عظيمة لا تصدق: مثل تلك الجدة التي أصبحت ربانة طائرة في سن المراهقة أو الجدة الأخرى التي عملت مختصة اتصال بالشفرة في عز الحرب العالمية الثانية.
قررنا اليوم في الجانب المشرق تجميع بعض الصور القديمة والرائعة التي توضح عظمة جداتنا، حتى في ذلك الزمن البعيد.
1. “جدتي بعد أن تعلمت قيادة الطائرات حوالي عامي 1949 أو 1950. لقد كانت تبلغ من العمر 19 عاماً تقريباً في هذه الصورة”.
2. “جدتي على دراجتها البخارية، في وقت ما من ستينيات القرن الماضي”.
3. “كانت جدتي متخصصة في الاتصال بالشفرة خلال الحرب العالمية الثانية. وقد احتفظت بالأمر سراً حتى عام 2017”.
4. “جدتي سنة 1945، تعمل كاتبة على آلة من نوع Underwood. وقد حصلت على آلة من هذا النوع مؤخراً، وكانت سعيدة بتجربتها ثانية”.
5. “صورة جدتي التي كانت من مبدعات الدعاية والتواصل بأوكلاهوما في الأربعينيات!”
ترجمة اللافتة: من فضلك ضع القمامة في البرميل.
6. “كانت جدتي أول امرأة تغيّر زي مسئولة ضبط قواعد وقوف السيارات في الستينيات”.
7. “كانت جدتي مجندة في القوات المساعدة النسائية بالجيش في عام 1942”.
8. “جدتي الكبرى مفتولة العضلات في السيرك عام 1950”.
9. “جدتي الرائعة لولا التي كانت مجندة في المارينز عام 1954”.
10. “جدتي مع آلفيس بريسلي في الخمسينيات”.
11. “جدتي المكسيكية في الخمسينيات، لقد كانت تشتغل ضمن طاقم المكسيك للطيران”.
12. “جدتي في سنتها الأخيرة من المرحلة الثانوية عام 1971”.
13. “جدتي في عمر 17 عاماً تجري مقابلة مع فرانك سيناترا لفائدة صحيفة مدرستها الثانوية، في مدينة هونولولو بهاواي، عام 1952”.
14. “جدتي اليابانية عندما كانت تعمل مضيفة طيران، عام 1960”.
15. “جدتي في زمن الهيبيز (في السبعينيات)”.
16. “جدتي صحبة جون ترافولتا في السبعينيات”.
17. “جدتي وسمكة تونة اصطادتها بنفسها عام 1956”.
18. “جدتي تقود جراراً خلال أحد الاستعراضات عام 1949”.
19. “جدتي (الثالثة من جهة اليسار) مع فريق كرة السلة للفتيات في مدرستها الثانوية عام 1915”.
20. “جدتي كانت من أوائل مضيفات الطيران الدولي في أمريكا عام 1938”.
هل ذكرتك الصور السابقة بمدى روعة جداتك؟ إن كن على قيد الحياة فاغتنم الأوقات التي تجمعك بهن وحاول إدخال السرور على قلوبهن، فهن الخير والبركة. يسعدنا كثيراً أن تقدم لهن هدية بمناسبة قراءة هذه المقالة، ولا تنس أن تشارك معنا الصور في قسم التعليقات أدناه!