20 صورة تجسّد المعنى الحقيقي للحب

الحب هو جوهر كل ما في العالم، ويأتي في الأشكال والألوان كلها. قد يتمثل الحب على شكل تبنّي طفل، أو التبرع بكلية، أو ما هو أبسط مثل تحضير وجبة لذيذة، أو صنع خاتم من الورق لأمّك. كلّ تعبير عن الحب يُحدث فرقاً كبيراً، وهؤلاء الأشخاص يفهمون ذلك جيداً.

يؤمن الجانب المشرق أننا جميعاً نحتاج للمزيد من الحب واللطف في حياتنا، لذلك جمعنا لكم بعض الصور المؤثرة التي تثبت أن أفعال الحب كلها كبيرة مهما بدت صغيرة.

1. “لاحظ إبني البالغ 8 سنوات بكائي على فقداني خاتم الخطوبة،فصنع لي هذا.”

2. “هذا القلب الصغير على يدي هو زرّ المداعبة.”

منذ وفاة زوجته وابنته البالغة 4 سنوات ترفض الابتعاد عنه. ترسم المعلّمة هذا القلب على يده ويد الطفلة في كل مرة يجلبها فيها إلى المدرسة. وفي كل مرة يضغطان على القلب، يرسلان عناقاً لبعضهما. ساعد ذلك الفتاة الصغيرة على الشعور بالأمان والاتصال بوالدها.

3. “أعطيتها قرشين وأنا في الثانية من عمري، فألصقتهما على بطاقة واحتفظت بهما طوال حياتها.”

توفّت جدّته مؤخراً، ووجدت أمه هذه البطاقة في منزلها.

4. “بعد عامين من الديلزة، كانت هذه المرة الأخيرة لصديقتي إذ تبرعت لها يوم الإثنين الماضي بإحدى كليتيّ ونحن بأفضل حال الآن”.

5. “عندما كنت في الخامسة، أعطيت أبي خاتماً من سلسلة مفاتيح. وما زال يلبسه حتى بعد مرور 22 عاماً”.

6. “قاد زوجي سيارته لمدة 8 ساعات ليشهد ولادتها، بعد 48 ساعة من وفاة أبيه الذي صارع السرطان”.

7. “التقطت هذه الصورة لأمي وأبي. كانت أول إجازة آخذهما فيها ودفعت تكاليفها من راتبي”.

8. “توفّي أبي، وأخذت هذه الصورة لوشمه قبل أن يُدفن. ثم حصلت على وشم شبيه لتخليد ذكراه”.

9. “هذا ‘بيني’ سائق الأوبر الذي أقلّني إلى المستشفى وظلّ معي لأن عائلتي لا تسكن في الولاية نفسها”.

10. هكذا يبدو الحب الحقيقي.

أودع هذا الرجل المستشفى بسبب مضاعفات من علاج سرطان المرئ. كانت زوجته تخضع للعلاج الكيمياوي لسرطان المرارة، ولم تتمكن من زيارته لفترة طويلة لأن ذلك يشكل خطراً عليها. اليوم سمح لها طبيبها بلقائه في الحديقة.

11.“جلس زوج أمي في هذا المكان قبل بدء علاجه الكيماوي. وجلست أمي في المكان نفسه في أول يوم للأب بعد رحيله.”

12. “أصبح زوج أمّي وصيّاً عليّ بشكل قانوني بعد أن ربّاني مع أمي منذ كنت في التاسعة من عمري. لا يفوت الأوان أبداً على التبني!”

13. “قدت مسافة طويلة جداً لأزور إبني في عيد الشكر. لقدّ أعدّ هذه المائدة الصغيرة، وأشعر اليوم بأبوّتي أكثر من أي وقت في السنوات الماضية.”

14. “صنعتُ هذه الوردة من الورق تخليداً لذكرى جدّي الذي أحب ورود الداليا”.

15. لقد رسموا البسمة على وجهه.

التقى هؤلاء الشبان من خلال اللعب على الإنترنت منذ ما يزيد عن 5 سنوات. لكنهم قرروا اليوم اللقاء وجهاً لوجه، وزيارة جوي الذي يعاني مرضاً مميتاً هو سرطان العظم.

16. “سنوات الحبّ والمداعبة تركت بالتأكيد أثرها.”

سنة 1995، تلقى هذا الطفل دمية قطة من عمته الكبرى. أصبحت المفضلة لديه على الإطلاق، واعتاد النوم معها كل ليلة في طفولته. عندما توفت عمته، اكتشفت العائلة أنها كانت قد اشترت دمية مطابقة واحتفظت بها بحالة جيدة طوال عقدين من الزمن.