الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 صورة عائلية لم تتبدل ملامحها رغم مرور عشرات السنين

بمجرد وصول مولود جديد إلى العائلة، يبدأ الجميع طرح السؤال الذي لم يتغير منذ قرون: “من يشبه هذا الطفل؟” ولا تقتصر الإجابة في بعض الأحيان، على شبه الطفل بالأب أو الأم، بل قد تمتد إلى الجد الأكبر أو حتى جدة الأم. وفي بعض الأحيان، يكون الشبه قريباً جداً لدرجة لا تصدق!

ندعوكم اليوم في الجانب المُشرق، لإلقاء نظرة على هذه الصور العائلية التي ستجدون فيها صوراً متشابهة لأشخاص مختلفين.

أنا وابني ـ أبي وأنا

الابنة على اليمين والأب على اليسار

في الصورة الأولى يظهر صديقان، وفي الثانية أبناؤهما

في عام 2012، قرر هذا الشاب محاكاة صور والده التي تعود إلى عام 1976

87 عاماً تفصل بين الصورتين: الحفيدة لوسي والجدة ميشيل

ابن الحفيد وجد الأب 1917/1995

الأم وابنها

ابن يقلد صورة أبيه

الحفيد إدوارد والجد هنري حين كان كلاهما في عمر الـ 21

“أنا ووالدي عام 1991 ـ أنا وقطتي عام 2013”

أي منهما الجدة وأي منهما الحفيدة؟

الإبن والأب في العمر نفسه

ابنة وأمها: ابتسامتان تفصل بينهما 20 عاماً

ابنة تعثر على صورة أمها حين كانت في العمر نفسه

“أنا ومولودي الأول، وأمي ومولودها الأول قبل 41 سنة”

حين يشبه الحفيد جده

“من السجل المدرسي: أنا وأمي في العمر نفسه”

الابن والأب: ما بين القرن العشرين والقرن الحادي والعشرين

الأم والابن في عمر الـ 16

إضافة: رالف لينكولن من نسل أبراهام لينكولن (الجيل الحادي عشر)

هل توجد في عائلتك حالة كهذه لحفيد جاء شبيها تماماً بشخص من أجداده القدامى؟ شاركونا أي صور مميزة مثل هذه في التعليقات أسفله.

مصدر صورة المعاينة i.imgur, i.imgur
الجانب المُشرق/مجتمع/20 صورة عائلية لم تتبدل ملامحها رغم مرور عشرات السنين
شارك هذا المقال