+20 صورة مفعمة بالمشاعر الجياشة تنعقد لقوتها الألسن
الصورة تمنحنا فرصة لحفظ المشاعر الاستثنائية المرتبطة بأهم لحظات حياتنا. ويصبح الأمر أقوى دلالة حينما تكون وراء الصورة قصة مؤثرة، وهذا بالضبط ما حدث للأشخاص الذين نستعرض صورهم في هذا المقال. بفضلهم عرفنا كيف تبدو مشاعر من قبيل الخوف من المرتفعات واللقاء بعد فراق طويل دام سنوات والتعاطف الشديد الذي يفوق وصفه كل العبارات.
نؤمن في الجانب المُشرق بأن توثيق المشاعر الجياشة بعدسات الكاميرا ومشاركة الصور مع العالم، أمر لا يقدر بثمن.
“أعاني رهاباً قاتلاً من المرتفعات... صعدت لسطح برج ويليس (برج سيرز) وملت بظهري ببطء نحو الحافة، ثم استجمعت كل شجاعتي لألتقط صورة. ظننت أني نجحت في الأمر بامتياز حتى رأيت هذه الصورة...”
“من خسارة فادحة إلى سعادة غامرة”
“أبي الذي يبلغ 53 عاماً لم يلعب ألعاب الفيديو من قبل قط، أنهى للتو لعبة Dark Souls 3 بعد 132 ساعة لعب، بإرادة فولاذية. لقد كانت تجربة عاطفية ملحمية!”
فتاة تحتفل بفوزها بوشاح وجائزة وتاج في مسابقة ملكة الجمال لذوي الاحتياجات الخاصة
“زوجتي تحب الزرافات، لذا حين بدأنا نتواعد، أخذتها لتحظى بأول تجربة عن قرب مع زرافة. لا تزال هذه إحدى أفضل صورها بالنسبة لي، كانت لحظة مفعمة بالسعادة الممتزجة بدموع الفرح”
هؤلاء هم الأبطال الخارقون الحقيقيون. أحد رجال الإنقاذ في تايلاند يحظى بلحظات استراحة أثناء القيام بعمله، بعد أحد الأحداث المأساوية.
“أبي يفاجئ أمي في عيد زواجهما الثلاثين، بإهدائها مقعداً باسمها في المتنزه الذي اعتادا التنزه فيه معاً”
بيتر شمايكل يشاهد ابنه كاسبر يتصدى بنجاح لركلة جزاء أمام كرواتيا في كأس العالم
مايكو (فنانة غيشا متدربة) تلعب البولينغ في كيوتو باليابان عام 1964
“ذهبت اليوم مع شقيقتي لاصطحاب جروها الجديد من مزرعة كلاب نائية. بمجرد وصولنا، وجدنا 12 جرواً في استقبالنا بالخارج. ما ترونه هو شعور صادق بالسعادة”
“أمضت أمي 24 يوماً في العناية المركزة. واليوم حظيت بفرصة مغادرتها للمرة الأولى منذ دخلت المستشفى. السعادة الغامرة بادية على محياها!”
فرحة كبيرة بعد إحراز هدف
“صورة رائعة تضم 4 أجيال. جدتي التي تبلغ من العمر 97 عاماً وأمي وأخي وابنة أخي التي تبلغ شهرين، والتي سُميت على اسم هذه الجدة الجميلة التي تحملها بين يديها”
أب يحمل ابنه الذي يبلغ من العمر 4 أعوام، بعد فراق 55 يوماً!
إحساس صعب حين يخسر فريقك الذي تشجعه
أم تحتضن ابنها الرضيع وهي تتذكر ابنتها التي وُلدت ميتة قبل 3 سنوات
“خرجت جدتي من مستشفى التأهيل، وكان في مقدمة مستقبليها كلبها الغولدن ريتريفر”
“منذ سنة، انتقلت للجانب الآخر من العالم، وكنت أُمياً في اللغات الأجنبية. واليوم، نجحت في اجتياز اختبار اللغة الألمانية الذي يمكنني من الدراسة في الجامعة بألمانيا، لتكون أول لغة أجنبية لي”
السِّير باتريك ستيورات يزور أحد عشاق سلسلة أفلام Star Trek الصغار، الذي يعاني من مرض خطير.
الصورة الأولى حين تبنيت روكسي، والثانية اليوم.
“كريسماس عام 1998 هو أفضل أيام حياتي”
هذه أكبر كأس تحلية شاهدها في حياته
“كنت في رحلة شهر العسل وسمح لي الطيار بالجلوس في قمرة القيادة عند البوابة... كان هذا أفضل أيام حياتي”
“تمكن صديقي من تسلق سلسلة جبال الأبالاش في 4 شهور وخمسة أيام!”
هل تملك أية صور لأقوى اللحظات العاطفية التي مررت بها في حياتك؟ إن كانت الإجابة نعم، فدعنا نرى مشاركتك في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة MaxLo85 / reddit
شارك هذا المقال