الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

+20 صورة من قرائنا يشاركوننا فيها بفخر كم يشبهون أقاربهم

لا نعرف لماذا ـ كلما ولد طفل ـ يبدأ أفراد العائلة في البحث عن أوجه الشبه لديه، وما إن كان يميل إلى جهة الأم، أم جهة الأب، أم حتى الأجداد. ويبدو الأمر كأنه منافسة حامية، لكن الكلمة الأخيرة لا تكون لهذا الطرف ولا ذاك، لأن معظم السمات الجسدية لا تعتمد على جين واحد على وجه الخصوص. ولهذا السبب هناك بعض الأطفال أقرب إلى آبائهم، وآخرون إلى أمهاتهم، كما أن هناك من يمكن اعتبارهم مزيجاً عادلاً من الاثنين.

راجعنا بعض الصور التي أرسلها إلينا قراؤنا في الجانب المُشرق، حيث أظهروا كم يشبهون أقاربهم من الجانبين، فأحببنا بدورنا أن نشاركها معكم.

1. “ابني الأكبر يشبهني تماماً عندما كنت في مثل عمره”

2. “ابني في صغره بالقميص الأزرق، وها هو قد صار أباً مع ابنه الصغير”

3. “زوجي مع ابني الأصغر، ثم ابني الأكبر مع ابنه (حفيدي)”

4. من أعلى اليمين: “والدتي عام 1955 وأنا عام 1976 وابنتي عام 1998 وحفيدتي عام 2020”

5. “أنا وابني، حين كان كلانا يبلغ من العمر سنة واحدة”

6. “عمري 4 سنوات في الصورة على اليسار وابنتي عمرها سنتين على اليمين. أعتقد أن لدينا الإطلالة نفسها”

7. “هذه أم وابنتها، هل تصدقون؟”

8. “أبي وابنتي في العمر نفسه: سنة ونصف”

9. “هذا أنا وذاك جدي من جهة الأب”

10. “صورة لجدتي من جهة الأم، مقارنة بي وأنا في الـ 18 من العمر”

11. “هذه ابنتي ووالدها”

12. “هذا الشبل من ذاك الأسد”

13. “هذا ابني وهذا عمه”

14. “الجدة والحفيدة”

15. “أنا وابني”

16. “زوجي وابنتي”

17. “يبدو أن ابنتي تشبه أمي في كل شيء”

18. “على اليسار ابني، وعلى اليمين والده عندما كان رضيعاً. ولهما الابتسامة نفسها!”

19. “كل فتاة بأبيها معجبة”

20. “البنت التي تطابق والدتها”

21. “أب وابنه في حفل عيد ميلاد”

22. “أنا وجدتي التي لم ألتق بها قط، ولم يرها والدي كذلك”

23. “ابنتي وأمي، وكلاهما بعمر 3 سنوات في الصورتين”

من تشبه في عائلتك أكثر؟ وما هي الصفات الجسدية أو السمات الشخصية التي ورثتها؟

مصدر صورة المعاينة Citlalli Flores / Facebook
الجانب المُشرق/مجتمع/+20 صورة من قرائنا يشاركوننا فيها بفخر كم يشبهون أقاربهم
شارك هذا المقال