لحظات من العواطف الجياشة ستنحبس لها أنفاسك!
من المؤسف أننا نميل لإخفاء حقيقة مشاعرنا في حياتنا اليومية، فتقسو قلوبنا كما لو أنها الحجارة الصماء أو أقسى. الهدف الأول من مقالة اليوم هو إطلاق العنان لمشاعرك وتحريرها من مكمنها. ستسعد لرؤية رجل في الـ67 من عمره يتخرّج من الجامعة، وستتفكر ملياً في منظر طفلة صغيرة تقابل البحر لأول مرة. سنخبرك بالقصص التي تختبئ وراء الصور التالية، ونؤكد لك بأنها ستحرك مشاعرك تحريكاً.
جمع لكم الجانب المشرق 12 صورة تذكرنا بمواقف تحفز مشاعرنا الجياشة، فتعيدنا للحياة وتعيد الحياة إلينا!
“تخرجت أمي من كلية مهن التمريض في سن الـ 44. ها هي أمام صورتها عندما أنهت المرحلة الثانوية. تريد أن يعرف الجميع بأن تطوير الذات لا يرتبط بسن معين”.
“ابني الذي أتم شهره الأول وجدتي الكبيرة بعمر 97 سنة”.
“عمري 65 سنة وتخرجت للتو من الجامعة. نطلب العلم من المهد إلى اللحد!”
“هبطت اليوم نحلة متعبة على سترتي. عرضت عليها بعض المربى من حلوى كنت أتناولها، فلعقتها بكل سرور وجددت طاقتها، ثم طارت بعيداً”.
“تعرضت زوجتي قبل 4 سنوات لجلطة دماغية. هذه هي أولى لوحاتها منذ ذلك الوقت، وأنا فخور بها للغاية”.
“أتخرج اليوم من الكلية بعد 15 سنة من العمل بدوام كامل ومحاولة الموازنة بين مسؤولياتي في الحياة. تزوجت وبنيت منزلاً ورزقت زهرتين جميلتين. هنا، كنت أحاول التقاط صورة تخرج عائلية”.
“توقف حبيبي عن شرب الكحول قبل 3 أشهر، واتجه لهواية حرق الخشب الفني ليشغل نفسه. هذه آخر تحفه الفنية”.
“اللحظة التي شاهدت فيها ابنتي المحيط لأول مرة”.
“كان هدفي أن أتخرج قبل أن أبلغ الـ 100 من العمر. ها قد نجحت، وتبقت لدي 33 سنة كاملة!”
“مرت 63 سنة وما زال الفستان مناسباً لجدتي”.
“بعض الأشياء لا تتغير أبداً”.
“أوقفت سيدة أبي في محطة الوقود وطلبت أن ترسم له لوحة. وافق على طلبها، وأخذت منه عنوانه. وبعد عدة أيام، جاءت إلى منزلنا ومعها هذه اللوحة المذهلة”.
هل لديك صور تلامس “بيكسيلاتها” شغاف القلوب؟ نرجو ألا تبخل علينا بما عندك في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة RZA816 / reddit
شارك هذا المقال