تصفيفات شعر اعتبرها أهالينا جريئة ومثيرة
يعد النظر إلى صور تعود إلى عقود خلت بمثابة تذكرتنا المفتوحة إلى الماضي. وعادة ما نجد تفصيلاً واحداً على الأقل، قادراً على شد انتباهنا، ألا وهو تسريحات شعر أهالينا. تصفيفات شعر منتفخة وضخمة، وتموجات شعر أنيقة، وأشواك جنونية تشعرنا بروح ذلك الزمن الغابر، وتغرينا بالغوص في ينبوع شبابهم.
تمكنا في الجانب المشرق من العثور على تصفيفات شعر تبناها آباؤنا وأمهاتنا وأجدادنا بكل فخر واعتزاز، واليوم قررنا أن نشاركها معك من خلال هذه المقالة.
1. “قنينة من رذاذ الشعر كل 3 أسابيع وذكريات لا تنسى. تعود هذه الصورة لسنة 1988 في المدرسة الثانوية”.
2. “أبي في الثمانينيات”.
3. “صورة لجدتي وأمي في السبعينيات”.
4. “خالتي وجدتي سنة 1990، شعرها رائع بحق”.
5. “والداي عندما كانا في الـ 16 والـ 17 من العمر (1987)”.
6. “أم جدتي في كوبا في الثلاثينيات”.
7. “أمي في حفلة تخرجها في الثمانينيات”.
8. “جدتي وشعرها الكثيف في الستينيات”.
9. “أمي في الثمانينيات”.
10. “هذه صورتي في جلسة تصوير لفرقتي الموسيقية في الثمانينيات”.
11. “والدي في السبعينيات”.
12. “أمي سنة 1946”.
13. “جدتي ’ويندي’ في سن الـ 12 أو الـ 13، وهذه صورتها في سنة 1967 تقريباً. لا يمكنني الاكتفاء من تأمل شعرها”.
14. “والدي في سنته الأخيرة من المرحلة الثانوية في السبعينيات”.
15. “أب جدّ جدي الذي ولد سنة 1834”.
16. “شعر أمي في الثمانينيات”.
17. “كانت أمي رائعة في الثمانينيات أكثر مني بكثير اليوم”.
18. “السنة الأخيرة في الثانوية لأمي في سنة 1969. يا لشعرها الجميل!”
19. “أم جدتي ’ماكسين’ في الأربعينيات”.
هل لديك تصفيفة شعر مفضلة من الزمن الجميل؟ أو ربما لديك صورة لتسريحات شعر والديك أو أجدادك الأنيقة؟ شاركينا بعض ما في جعبتك في قسم التعليقات أدناه!
شارك هذا المقال