مجتمع

كنا نعتقد بأنه حتى حبيبات الثلج ليست متطابقة، ولكن اتضح أن وجود الشبه بينها ممكن بالفعل. وقد يتجلى هذا الشبه الذي يقترب من التطابق بين الناس أيضاً. صحيح أن كل واحد منا فريد من نوعه، ولكن في بعض الأحيان يكون التشابه بين شخصين مختلفين سبباً للشك الذي قد يصيب المرء بالجنون.

هناك من أطلق لحيته لمدة 90 يوماً، ومن قصّت شعرها الجميل الطويل. قد يبدو أن هذه الأشياء الصغيرة تتطلب قراراً كبيراً وشجاعة منقطعة النظير في هذه الحالات. ومن الرائع عندما تحصل على نتائج رائعة ولا تندم أبداً على تغيير مظهرك.

حتى نساء العائلات الملكية قد يقابلن غيرهن مرتديات ملابسهن نفسها. وعلى الرغم من أن ذلك غالباً ما يكون من محض الصدفة، فمن الواضح أن كل واحدة منهن تستطيع ارتداء قطعة اللباس نفسها بشكل مختلف، بفضل اللمسة الشخصية التي تضيفها على طلتها. مثلاً، بعضهن يقررن إضافة حزام إلى الفستان لإبراز منحنيات الجسم، وبعضهن الآخر يضيف بعض الإكسسوارات، مثل عقد من اللؤلؤ، لتسليط الضوء على تفاصيل الزي وإضفاء سحر على طلتهن. أو ببساطة، نجد من بينهن من تختار نفس الفستان الذي ارتدته أميرة أو ملكة غيرها، لكن بلون مختلف.

لا يقل الوشم فخامة وأناقة عن الإكسسوارات الأخرى التي يرتديها المشاهير أو المكياج الذي يضعونه، لذا غالباً ما نجدهم يتباهون بتصاميم الوشوم الرائعة التي حظوا بها عن طريق نشر صور لها على شبكاتهم الاجتماعية. ومع ذلك، مثلما يتخلصون من إكسسواراتهم القديمة وغير المواكبة للموضة، يتخذ المشاهير أيضاً قرار تغطية أو إزالة وشم كان رمزاً لعلاقة باءت بالفشل، أو ربما ببساطة لأنهم ملّوا من التصميم. وفي حالات أخرى، صرح بعض المشاهير أن الوشم الذي أزالوه منحهم “حظاً سيئاً”. في الحقيقة، تحدث هذه المواقف بشكل متكرر أكثر مما ندرك، خاصة بالنسبة للمشاهير، الذين يمرون بهذه التجربة المحرجة أكثر من مرة.

تتصدر هذه الأيام فساتين العرائس المشهورات عناوين الصحف والمجلات حول العالم أكثر مما تتصدرها الأخبار السياسية. وتحدد فساتين هذه العرائس الموضة لباقي الفتيات اللاتي يتّجهن لشراء فساتين مشابهة ليوم العمر.

وردي، وبرتقالي، وبنفسجي، وقرمزي ، وفوشيا، وأخضر لامع... كثير منّا يحب تلك الألوان البرّاقة في ملابسنا وإكسسواراتنا، لكن الشجعان فقط هم من يمكنهم صبغ شعورهم بهذه الألوان الزاهية. ولا يشكل المشاهير استثناءً لتلك القاعدة، فالممثلون والمطربون الذين يتحلون بشجاعة منقطعة النظير، هم فقط من يستطيعوا اختيار ألوان ألمع قوس قزح لصبغ شعورهم، ويصدمون معجبيهم مراراً وتكراراً مع كل طلّة جديدة.

يقول أحد الأبحاث أننا نرث من مظهر وصفات آبائنا أكثر مما نرث من أمهاتنا. وذلك ليس غريباً أن يرث هؤلاء الرجال الوسماء أفضل الصفات الوراثية من آبائهم، سواء كان ذلك ابتسامة الأب الشهيرة، أو كاريزما وسحر شخصيته. اقرأ هذا الموضوع لتتعرف على أبناء العائلة المالكة البريطانية وأبناء الممثلين والمطربين الرائعين الذين يشبهون آباءهم بشدة.

رحل العالم الكبير ستيفن هوكينغ عن هذا العالم ليلة الـ 14 من مارس 2018، بعد أن ساهم بشكل بارز في تطوير العلوم وشرح النظريات المعقدة بلغة بسيطة رغم معاناته من مرض عضال.

تزخر شبكة الانترنت بصور المشاهير الذين يمتلكون أجساماً رائعاً، وقد تكون مشاهدة تلك الصور سبباً للإحباط أحياناً، مما يجعلك تشعر ببعض الحسد. ومع ذلك، لم يولد جميع مشاهير هوليوود بأجسام فاتنة ورشيقة، فنجد أن بعض الممثلين والمغنيين المحببين إلى قلوبنا بدوا مخالفين تماماً لمعايير الجمال المتبعة في هوليوود.

عندما ننظر إلى المشاهير، نكاد نتصور أنهم ولدوا بهذه الهالة من النجومية، ولكن في الواقع، القليل جداً من الناس يترعرعون منذ طفولتهم في أجواء الشهرة هذه (باستثناء أفراد العائلة الحاكمة). أما معظم مشاهير الحياة من حولنا، فقد كانوا أناساً عاديين، يقضون الوقت مع زملائهم في فصول الدراسة، ويتسكعون في المقاهي المحلية، ويذهبون إلى الحفلات الصاخبة، كما كان لديهم العديد من الأصحاب المحظوظين بما يكفي لمرافقتهم في مواعيد خاصة، والذين يعضّون أصابعهم من الندم الآن لأنهم ضيعوا فرصاً جيدة يصعب أن تتكرر في الحياة، لكن على الأقل بقيت لديهم قصص رائعة لمشاركتها معنا.

منذ فترة قصيرة، كتبنا مقالاً عن الأمهات المذهلات وطلبنا من القراء مشاركة صور أمهاتهم الرائعات اللاتي يجب ضمهن إلى تلك القائمة. كنا نعرف بالطبع أن لدينا العديد من القارئات والقراء المدهشين، ولكننا شعرنا بالانبهار حقاً عندما رأينا ما وصلنا. لم نتمكن حتى من معرفة الفرق بين الأمهات وبناتهن في بعض الصور. لذلك قررنا أن نخصص هذا المقال أيضاً لنعرض عليكم هذه الصور الثمينة.

يقول الخبراء، إن حسن المعشر والوفاء والتفاني هي أهم 3 عوامل تحافظ على علاقتك بشريك حياتك وتضمن استمرارها لفترة أطول. لكن مع ذلك، كل علاقة لها خصوصيتها الفريدة، وتحتاج إلى فهم طرفيها أحدهما الآخر فهماً جيداً، حتى يتحول حب المراهقة في المرحلة الثانوية على سبيل المثال، إلى زواج يدوم أبد الدهر.

كلنا نحب أجدادنا وجداتنا حباً ليس له حدود، ونقدرهم لأنها يمنحوننا حباً خالصاً ورعاية صادقة على الدوام. يكفي أن تتأمل صور هؤلاء الأشخاص كبار السن الرائعين، وسيفيض يومك بهجة وتفاؤلاً. نقدم لكم اليوم في الجانب المشرق 21 صورة تثبت أن كبار السن هم الخير والبركة ومن أفضل من يرسم الابتسامة على وجوهنا!

مهما مرّت السنين، تظلّ مارلين مونرو، وستظل على الدوام، أيقونة لثقافة البوب والزمن الجميل. نعرف كلنا أن ذلك عائد جزئياً إلى جمالها المتفرد، الذي ما زال يأسر الأجيال الجديدة. لذلك، وفي محاولة لتقدير جمالها أكثر، أضافت الفنانة أولغا شيرنينا الألوان إلى بعض صورها. بفضل أعمال أولغا، صار بإمكاننا رؤية الممثلة بعيون جديدة، وأن نستمتع بتفاصيل مظهرها التي لم تكن واضحة في صور الأبيض والأسود.

إذا كنت تشعر بالإحباط وتبحث عن بعض الإيجابية في حياتك، فنحن نقترح عليك اليوم التوقف لتشاركنا لحظة استرخاء ممتعة من خلال هذه المقالة. فهل يوجد ما هو ألطف من ابتسامة رجل تمكن للتو من الانتصار في معركته مع السرطان، أو نظرة تعجب في عيون طفل يرى خراف البحر لأول مرة؟ نأمل أن تجعلك اللحظات التي خلدتها هاتان الصورتان وغيرهما تشعر بأن الدنيا ما زالت بخير.

منطق الأطفال غريب عجيب، حتى لا نقول أكثر من هذا. إذ يمكنهم ابتكار روابط عجيبة مع الأشياء لفهم العالم من حولهم والتعامل معه بشكل أفضل. وهم في الغالب يكونون عنيدين أثناء تنفيذ ما يريدون. لهذا، فإن رؤية مدى اختلاف هذا المنطق مع “الواقع الممل والموضوعي” للكبار، سيشكل لنا دائماً فرصة ذهبية للضحك بجنون.

يضم كوكبنا أعراقاً وتقاليد وأنماط حياة وثقافات وأزياء متنوعة. ورغم أننا جميعاً قد ننتمي إلى بيئات وعوالم متباينة، إلا أننا في حقيقة الأمر نعيش على ظهر كوكب واحد. وهذه الاختلافات هي التي تضفي على الحياة فَرادة وجمالاً خالصين.

هل هناك أي فتاة لم تحلم بأن تكون أميرة في صغرها لتتمكن من تغيير ملابسها خمس مرات في اليوم؟ لكن الحقيقة هي أن سيدات العائلات الملكية لا يفرطن في الاستهلاك والشراء، وقد ترتدي الواحدة منهن ذات الفستان عدة مرات. ويتمكنن من تعديل ملابسهن بشكل رائع لدرجة أننا لا نلاحظ أنهنّ سبق وأن ارتدين نفس الفستان، إذ يبدو وكأنه جديد ومختلف بالكامل.

ما أجمل أن نتأمل الصور القديمة لوالدينا. وقد يكون من المدهش أن نكتشف أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة معهم، أكثر بكثير مما كنا نظن. وفي هذا الشأن، اكتشف عدد من مستخدمي موقع Reddit أن الجينات ذات تأثير كبير بالفعل، ويمكن أن تجعل البعض منا نسخاً طبق الأصل، ليس فقط عن والدينا، ولكن أيضاً عن أجدادنا.

إذا كنت مثل البطة القبيحة في صغرك، فهذا لا يعني أنك ستظل على هذا الشكل عندما تصبح شخصاً بالغاً. هناك أشخاص يوقنون بأن الاستسلام ليس خياراً، وبأن الجهد الذي نبذله في العناية أنفسنا والعمل على تحسين مظهرنا يكون مجزياً للغاية. سواء كانوا قد طيشوا أوزانهم الزائدة، أو تغلبوا على الاكتئاب، أو حسنوا من روتين الحفاظ على مظهرهم، أو عملوا على تطوير مهاراتهم الاجتماعية، أو ببساطة، صاروا أناساً أفضل.