16 خدعة بصرية ستفقد بعدها الثقة في سلامة عينيك
يمكن للأوهام البصرية أن تخدع العين والعقل على حد سواء. ستعتقد أنك تعرف ما تراه، قبل أن يتضح لك أنه مجرد سراب. فهل أنت مستعد لاختبار حدة عينيك ومعرفة كيفية وقوع دماغك في فخ التلاعب؟
نريد اليوم في الجانب المُشرق مشاركتكم 16 تحدياً بصرياً يختبر مدى تركيزك ويدفعك للتشكيك في سلامة عينيك. فهل ستثق بتفكيرك أم بما تراه جلياً أمام ناظريك؟
1. هل يمكنك تحديد أي الخطين الأصفرين هو الأطول؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
2. هل تعتقد أن هذه الخطوط القطرية متوازية مع بعضها البعض؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
3. وماذا عن الخطوط الحمراء في هذه الصورة؟ هل هي مستقيمة أم منحنية؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
4. كم عدد الكرات الملونة التي يمكنك رؤيتها هنا؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
5. مرحباً بكم في غرفة Ames، حيث لا شيء مستحيل. أي هذين الصبيّين هو الأطول؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
6. كم عدد الفتحات التي يحتوي عليها هذا الشكل؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
7. هل يمكنك معرفة الحيوان الذي يختبئ هنا؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
8. الآن ، ركز على نقطة واحدة في هذه الصورة لمدة 15 ثانية على الأقل. واصل النظر ولا تفكر في أي شيء آخر. هل تستطيع أن ترى الصورة تختفي؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
9. هل تستطيع رؤية هذه الدوائر تتحرك أم أنها ثابتة؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
10. هل يمكنك عدّ كل النقاط السوداء في هذه الصورة؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
11. ما لون هذه الأشكال؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
12. هل هذه الصورة برأيك ثلاثية الأبعاد أم لا؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
13. المهمة هنا بسيطة: اتبع هذه الدوامة من البداية إلى النهاية
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
14. هل يمكنك تحديد أي مستطيل أغمق لوناً؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
15. أي هذين الخطين أطول من الآخر؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
16. وأي الدائرتين البرتقاليتين أكبر؟
انقر لرؤية الإجابة
انقر لرؤية الإجابة
بعد إنهاء هذه الألعاب البصرية المخادعة، ستشعر أنك لن تثق بعينيك مرة أخرى، لكن هذا التمرين يعلمك الكثير عن كيفية عمل دماغك. فهل عجز أي من هذه الأوهام في خداع عقلك؟
لقد أصبحت لدينا في الجانب المُشرق الآن منصة بودكاست خاصة بنا. فاختر المقالات المفضلة لديك، واستمع معنا إلى قصص جديدة متى وأينما أردت.
شارك هذا المقال