الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15 من الألغاز الذكية التي ستثير حيرة دماغك إلى أقصى الحدود

التقط نفساً عميقاً وافتح عينيك جيداً وتخلص من أي أفكار مشتتة للانتباه، لأنك على وشك إطلاق العنان لعقلك في جولة من التدريب والنشاط. لا شيء يضاهي الألغاز الجيدة لتمرين الدماغ بطريقة ممتعة، وخاصة حين تكون عبارة عن أسئلة مثيرة للفضول، يمكنها أن تضفي المزيد من الإثارة على جلسات الأصدقاء، في أجواء من الحيرة والتسلية.

16 لغزاً ستجبرك على استدعاء كل مهارات التفكير المنطقي في دماغك

نعرف جميعاً أهمية التمارين الرياضية، وبالتالي نحرص على إدراجها في روتيننا اليومي، لكننا لا ندرك عادة أن أدمغتنا تحتاج أيضاً إلى التحفيز بهدف التأقلم والاستجابة السريعة لإيقاع الحياة السريع في وقتنا الحاضر.

15 أحجية يصعب حلها تتحدى ذكاءك: فهل تقبل التحدي؟

حقيقة ممتعة: في اللغة الإنجليزية الحديثة، هناك علاقة واضحة بين الألغاز والقراءة (Riddle — Reading)، لكنها في اللغة العربية ترتبط بالغموض والإشكال. وإلى جانب هذا، يمكن أن تكون الألغاز مسلية، وتجعلنا نضحك أحياناً بصوت عالٍ، كما تساهم في تحسين مهارات التفكير المنطقي والنقدي لدينا. والشيء الجيد في الألغاز هو أنها تناسب أي شخص في أي عمر، ويمكنك حلها على انفراد أو في مجموعات. وهي في كلتا الحالتين مصدر رائع للحماسة والتحدي.

15 لغزاً حسابياً سينعقد لسانك عن الكلام بسببه

اتباع نمط حياة مفيد لصحة المخ، ويشمل ذلك ممارسة تمارين ذهنية تزيد الاحتياطي المعرفي للدماغ. حل الألغاز الرياضية بدون استخدام قلم أو ورقة أو آلة حاسبة سيزيد من قوة ذاكرتك. وإذا أردت أن يكون التمرين أكثر فاعلية، حاول أن تحل تلك الألغاز أثناء السير.

14 لغزاً ستمنح دماغك تمريناً متكاملاً قد يكون في أمس الحاجة إليه

لا يعتبر حلّ الألغاز مجرد تمرين لجلب المتعة والتسلية وحسب، بل إنه يساعد أيضاً على تقوية الذاكرة، وتحسين الإنتاجية، فضلاً عن كونه يُكسبك المزيد من الكفاءة فيما يخص مهاراتك في حل المشكلات.

16 خدعة بصرية ستفقد بعدها الثقة في سلامة عينيك

يمكن للأوهام البصرية أن تخدع العين والعقل على حد سواء. ستعتقد أنك تعرف ما تراه، قبل أن يتضح لك أنه مجرد سراب. فهل أنت مستعد لاختبار حدة عينيك ومعرفة كيفية وقوع دماغك في فخ التلاعب؟

12 من الألغاز البوليسية التي ستدخل دماغك في وضع تأهب واستنفار

مهما كان عمرك، فإن المواظبة على تدريب عقلك أمر حيوي لتحسين الذاكرة والتركيز. من المهم أن تبدأ هذه العملية في سن أصغر حتى لا تتراجع سلامة دماغك مع تقدمك في السن، ومما يمكن أن يساعدك في هذا، حل الألغاز والأحاجي، وممارسة التاي تشي، وتعلم لغات جديدة.

اختبار: أجب عن هذه الأسئلة في 7 ثوان لتؤكد تفوّقك الذهني

من الطبيعي أن نشعر بالحماسة عندما يتحدانا أحد لحل لغز، فهذا هو مكمن المتعة فيها. الألغاز ألعاب مسلية تحفز تركيز من يحاول فك شفرتها، وعندما تتمكن من الوصول إلى الإجابات الصحيحة بسرعة، يشعرك هذا بنوع من الرضا، يصبح لدى بعض الناس أشبه بالإدمان.

+15 لغزاً محيراً من شأنها أن تتحدى قدراتك الذهنية

إن التعود على حل الألغاز يشجعك على التفكير بطرق إبداعية وغير عادية تجعل خلايا دماغك تعمل بكفاءة عالية لوقت أطول وسنوات أكثر. وهذا في الحقيقة يمكن أن يحمي الدماغ من التقلص مع التقدم في العمر، وأن يعزز مهارات الذاكرة ويطور نقاط التشابكات العصبية.

اختبار: هل يمكنك العثور على الأغراض المخبأة في هذه الصور الـ15؟

عندما يكون لدينا القليل من وقت الفراغ، يكون من الممتع استغلاله للترفيه عن أنفسنا بحلّ الألغاز والأحجيات التي تمكننا من تحفيز أدمغتنا والحفاظ عليها في حالة تأهب ونشاط. وهذه المرة، نحن نتحداك أن تجد بعض العناصر التي أخفيناها في هذه الغرف. انتبه جيداً لكل التفاصيل واختبر حدة بصرك.

16 أحجية بصرية قد تدفع شرلوك هولمز لفقدان صوابه

لقد ثبت أن التفكير في حل الألغاز لا يختلف عن الذهاب إلى النادي الرياضي، غير أنه تمرين لدماغك بدلاً من عضلاتك. ومهما بدت الألغاز ممتعة ومسلية، فإن تأثيرها الأساسي هو تحفيز وتعزيز المادة الرمادية في الدماغ، مما يؤدي إلى اكتساب مهارات تفكير أسرع وتحسين الصحة الذهنية وجودة الحياة بشكل عام.

7 ألعاب ذهنية قد تفاجئك في أسئلة مقابلات التوظيف

يطلب أصحاب العمل أحياناً من المترشحين المتقدمين للتوظيف أن يحلّوا بعض الألغاز الذهنية. وهم بذلك يحاولون التحقق من كيفية تعاملك مع التوتر، وتحليلك للمعلومات، ومقاربتك إلى حل المشكلات. ويحتاجون في الأساس إلى رؤية رد فعلك أمام كل لغز، للتأكد من أنك مناسب تماماً للمنصب.

تحدّى: ابحث عن الأخطاء المدسوسة بكل رسمة في أقل من 10 ثوان

لا يتمكن من الانتباه إلى التفاصيل الدقيقة إلا القلة القليلة من الناس، أولئك الذين لديهم القدرة على اكتشاف الأخطاء الخفية في كل ما يحيط بهم. نشعر كأنهم ولدوا بهذه الموهبة الفريدة، فلا يسعنا إلا أن نعبر عن إعجابنا الكبير بهم.

اختبار: هل تستطيع أن تحل هذه الألغاز كلها خلال 10 دقائق؟

في هذا الاختبار سنضع دماغك على المحك، لكي نكتشف ما إن كنت بحاجة إلى المزيد من التمارين الذهنية لشحذ تركيزك. في الواقع، يمكن للمواظبة على حل الألغاز أن تحافظ على أدمغتنا أصغر من عمرنا الحقيقي بعشر سنوات. وفضلاً عن هذا، سيساعدك هذا الاختبار في معرفة مدى جودة تفكيرك المنطقي، وما إن كان بإمكانك التحليق خارج الصندوق.

السّهل الممتنع: حاول حل هذا الاختبار في أقل من 5 دقائق

هل سبق أن فكرتم في اختبار مهارات الانتباه والتركيز لديكم؟ حسناً، إليكم هذا الاختبار البسيط الذي لن يستغرق أكثر من 5 دقائق، لكنه سيمنحكم تقييماً عاماً لقدرات الانتباه والتركيز، ويكشف مقدار ما تتمتعون به من ذكاء طبيعي.

“من أنا؟” 15 لغزاً للصغار يمكنها كذلك تحدي ذكاء الكبار

في بعض الأحيان يتمكن الأطفال من حل المشاكل على نحو أفضل من البالغين، ويبدو أنهم يستطيعون فعل ذلك في لمح البصر. هذه الألغاز ستثبت صدق هذه الفكرة وتتحداك على نحو مختلف. تلميح بسيط: أفضل طريقة لحل الألغاز التالية، هي أن تتمهل وتبحث عن الدليل الذي سيقودك لمعرفة الحل.

اختبار جديد: تحقق من دقة ملاحظتك باكتشاف الشيء الغريب في هذه الصور

التمتع بمهارات ملاحظة قوية ليس سمةً شائعة بين الناس. الكثيرون منّا يتمنون إتقان هذه المهارة، ولكن الحقيقة هي أنها مهارة بالغة الصعوبة وتتطلب موهبة خاصة. أحياناً ما نبحث عن مفتاح المنزل أو قلم ما في كل مكان، فقط لنكتشف أنه كان طوال الوقت في أيدينا أو جيوبنا، وقد غفلنا عنه تماماً.

اختبار: اكتشف دقة ملاحظتك بالعثور على الأشكال المخفية في الصور

رغم أننا نتمنى امتلاك نفس القدرة العالية من قوة الملاحظة، إلا أننا في الحقيقة لا نولد جميعاً بها. قد يستطيع البعض بسهولة مذهلة اكتشاف قطة سوداء تختفي ببراعة، بينما لا يرى معظم الناس إلا الجدار الذي تسير بجانبه.

حاول حل هذه القضية الغامضة واعثر على الجاني في أقل من 15 دقيقة

تم اختطاف أحد المحققين وحبسه في زنزانة منعزلة، وهو الآن بحاجة إلى مساعدتك للخروج ومعرفة من حبسه هناك. ولكن من أجل القيام بذلك، يجب أن نتتبع خطواته منذ البداية ونحل معه بعض الألغاز على طول الطريق.

تحدي: اعثر على الظل الصحيح لتتباهى بحدة دماغك

يتمتع الدماغ بالقدرة على التعلم والتطور، حتى مع تقدمنا في العمر، وهذه عملية تسمى اللدونة المعرفية، ولكن لكي يكون لها تأثير ملموس على تطور عقولنا، علينا تدريبها بانتظام. لذا جهزنا لكم اليوم تحدياً حقيقياً، يمكنه أن يقيس مدى اهتمامكم بالتفاصيل، كما ويحسن من حدة الانتباه والتركيز. اللعبة بسيطة: عليك العثور على الظل الصحيح من الصور الظلية الستة التي أعددناها للرسوم التوضيحية التالية - هل أنت مستعد؟