16 لوحة من فنانين مبدعين نجحوا في إسعاد الناس بلمسات بسيطة

لا نحتاج بالضرورة أن نرى أعمالاً لأشهر الفنانين مثل بيكاسو لنشعر بالانبهار، لأننا أحياناً نشعر بالشيء نفسه حين نرى عملاً بسيطاً، لكنه مصنوع بشغف وحب. علاوة على ذلك، حين نستقبل هدية خاصة بذل مقدمها مجهوداً واضحاً في انتقائها وتقديمها، فإننا غالباً ما نحبها أكثر من الهدايا الثمينة التقليدية.

قررنا في الجانب المُشرق تسليط الضوء على أعمال 16 فناناً نفذوا أعمالهم الفنية بحب وبشغف لإبهاج أحبائهم أو حتى لرؤية السعادة في عيون الغرباء.

1. “تمكن فنان وشوم من نسخ (لوحة) ابني الذي يبلغ 6 أعوام على ذراعي بالحبر”

2. “منحني أحد زملاء والدتي هذا القلب المصنوع بفن الأوريغامي من عملة الدولار!”

3. “أتسلل بالقرب من المستشفى مساءً، لأترك هذه الدمى المصنوعة يدوياً من الكروشيه في المناطق ذات الكثافة المرورية لرسم البسمة على وجوه الناس”.

أنا لست ضائعاً، بل أجلس هنا بمفردي. إذا رسمت الابتسامة على وجهك، اصطحبني معك للمنزل من فضلك.
عمل خيري من خيوط الكروشيه.

4. “قالت جدتي إنها لم تحضر إلا بيتزا من أجل الاحتفال بالكريسماس”

5. “أنا وشركائي في السكن صنعنا ملصقاً كبيراً على جدار الشقة للمطرب بوست مالون من الملصقات الصغيرة”

6. “انتقلت إلى ألمانيا وقبل السفر قدم لي أحد طلابي هدية وداع عبارة عن نسخة مصغرة من رواية الهوبيت للكاتب ج. ر. تولكين”

7. “تشيميتشانغا يحب الكنزة التي صنعتها من أجله!”

8. “صنعت هذه الدمى الصغيرة من الصوف، آمل أن تبهجكم!”

9. “صنعت زوجتي قاعدة توصيل مستوحاة من مسلسل صراع العروش لشحن الهاتف”

10. “حكت دمى سلاحف النينجا بالكروشيه من أجل ابن أخي”

11. “طلبت مني إحدى الأمهات أن أصنع عقداً لابنتها ذات الـ 12 عاماً وتحب القطط بشدة”

“فقدت 3 قطط من بين مجموعة قططها، لذا رسمتهم كي تبقي ذكراهم حية”.

12. “أولي بجانب صورته التي تلقاها في الكريسماس”

13. “سأنزع الجبيرة غداً، لكنني حزينة بسبب نزع هذه الرسمة التي عليها”

14. “أصنع لوحات شخصية للحيوانات بالزجاج الملون”

15. “بنى والدي الفنان منزلاً للقطة على هيئة أبنية مدينة نيويورك. يوجد بداخله حتى أنوار صغيرة وفي أسفله لافتة دار سينما”

16. “تنين أزرق ثلجي عملاق في مدينتي”

أي من هذه الأعمال الفنية لمس قلبك أكثر من غيره؟ نرحب بمشاركة آراءكم معنا في قسم التعليقات.