18 امرأة أبدعن في تزيين بيوتهن بطريقة تعكس شخصياتهن
تكشف المنازل الكثير عن أصحابها. إذ إن الألوان، والمواد، والتراكيب المفضلة تعكس مزاج مالك البيت وشخصيته. ويقال أيضاً إن ترتيبات الإضاءة والأثاث قد تلمح إلى الحالة العاطفية للمالك.
ألقينا في الجانب المُشرق نظرةً على بعض الديكورات الداخلية التي صممتها النساء بأيديهن، وانغمسنا في أحاسيس الدفء والراحة بجميع أشكالها.
“أنا امرأة تبلغ من العمر 45 عاماً، وأنام مع دبدوب في سريرٍ مزدوج. أعشق ذلك”
“لا تريد الفتيات الحصول على حبيب. بل يردن مطبخاً أنيقاً بأوانٍ وردية متطابقة الألوان”
“انتقلت إلى هذا البيت بعد انفصالي. وشعرت بتحررٍ كبير لأنني استطعت تزيينه بالطريقة التي أريدها تحديداً، ودون أن يدمر أحدٌ أسلوبي الخاص”
أنا صاحبة الغرفة، وأنا من يضع القواعد.
غرفة معيشة مستوحاة من الفن القوطي
“يبلغ عمر صديقتي 92 عاماً وكانت تعمل مصممة ديكور. وقد رأيت هذه الغرفة عندما ذهبت لزيارتها مؤخراً. ألا تبدو رائعة؟”
“عدت إلى أرض الوطن بعد قضاء 7 سنوات في لندن. وأردت إعادة تصميم مساحة المعيشة بشكلٍ مشابه، لأنني كنت أحب شقتي في بريطانيا للغاية”
“أول شقة خاصة أحصل عليها بمفردي. وقد تبدو صغيرة، لكنها تخصني”
“هكذا نفعل كفتيات”
عشٌ ورديٌ دافئ
“ورثت أريكة جدتي وأعتقد أنها جعلت الغرفة مثالية”
“اشتريت منزلي الأول مؤخراً، وفعلتها بمفردي. وأظن أنكم ستقدرون لمستي الجمالية”
“انتهيت من تصميم ديكورات غرفة المعيشة ولا أرغب في مغادرتها مطلقاً”
“تمنحني غرفة معيشتي سيلاً من أحاسيس الدفء بشكلٍ يومي”
“شعرت أن غرفة معيشتي تبدو مريحةً على نحوٍ خاص في ذلك اليوم!”
“إليكم المشهد من أريكتي وأنا أشعر بالكسل في هذا اليوم المشمس”
“بقعةٌ مثالية للاستمتاع بكوب قهوتي الصباحية!”
“أردت إضفاء لمسةٍ دراماتيكية وناعمة على مساحتي، فأضفت كرمةً وستارية إلى السقف”
ما شكل الديكورات الداخلية الذي تفضلنها؟ وهل سبق أن شاركتم صوراً من بيوتكن؟
مصدر صورة المعاينة Tasselplants / Reddit
شارك هذا المقال