تصميمات

الحمام هو من أصعب الأماكن التي يمكن تجديدها في المنزل. ففي مساحة محدودة للغاية، تحتاج إلى وضع مرحاض وحوض غسيل وحوض استحمام ومساحة للتخزين، وجعل كل شيء يبدو جميلاً ومريحاً. إنها مهمة صعبة حتى بالنسبة إلى أكثر المصممين احترافاً، وعندما تخطط لعملية تجديد لأول مرة، يكاد يكون من المستحيل ألا ترتكب خطأ ما. لهذا السبب، نقدّم لك أكثر الأخطاء شيوعاً وكيفية تجنبها.

يمثل اختيار الحقيبة مهمةً بالغة الأهمية للكثير من النساء، نظراً لوجود العديد من المعايير التي يجب أن تستوفيها الحقيبة المثالية. وسواءً كنت تبحثين عن حقيبة تعليقة واسعة تستطيع استيعاب كل الأشياء التي تحتاجينها في يوم عملٍ طويل (مثل الكمبيوتر المحمول أو أكثر!) أو تريدين حقيبة يد أنيقة لتكملة تألق ثوبك المسائي؛ فتوجهي إلى أمازون ولن يخيب ظنك. واخترنا لكِ اليوم 10 حقائب رائجة أثارت إعجاب عملاء أمازون بالفعل، حتى نُسهّل عليكِ عملية الاختيار.

هل تعلم أن أغلى كوب شاي يكلّف 36 مليون دولار وأن له قيمة كبيرة في تاريخ الفن الصيني؟ في الواقع، يحتاج كل محب للشاي بالتأكيد مثل هذا الكوب، الذي يوقظ فيك مشاعر عديدة ويجعلك ترغب في النظر إليه بإعجاب طيلة اليوم.

بعض الاختراعات صارت أساسية في حيواتنا ولا نتخيل الوضع من دونها، مثل مناديل المطبخ وكرسي الشاطئ وأبريق سقي النبات. تُستخدم هذه الأشياء بكثرة، وأحياناً نفكر أنه من الصعب أن تتطور هذه الأشياء لما هو أفضل، لذا نستعرض في هذا المقال الأغراض اليومية التي تعدلت لتصبح أجمل وأكثر كفاءة من النسخ الأصلية بفضل أفكار المصممين المبتكرة وقدراتهم الإبداعية.

دائماً ما يسعى المصممون إلى توسعة مداركهم الإبداعية ويحاولون النظر إلى الأشياء من زاوية مختلفة وجديدة. عادةً ما يقودهم تفكيرهم غير التقليدي إلى تنفيذ منتجات ملهمة بشدة تجعلنا نرى الأغراض التقليدية اليومية على نحو مختلف.

أول ما نفعله جميعاً في الصباح هو التوجه إلى الحمام، لكن ليست كل الحمامات متشابهة، فبعضها يُشعرنا بالراحة لذا نود البقاء هناك لفترة أطول بينما يدفعنا البعض إلى المغادرة بسرعة. ويعتمد هذا على ديكور الحمام ونظافته.

كثير من الأشياء التي نستخدمها في حيواتنا اليومية يبدو أنها نتجت بعد تدبر كبير حتى في أدق تفاصيلها، لكن كما تقول إحدى الأغنيات، لا حدود للتميز أو “there is no limit to perfection”. حتى حزام الحقيبة أو السترة أو غسالة الأطباق قد تمتلك وظيفة إضافية تبهرنا.

والآن بعد أن قضينا وقتاً طويلاً في المنزل، يرغب الكثيرون منا في جعل منازلهم مريحة أكثر. نحاول في معظم الأحيان تجديد غرف نومنا ومطابخنا، مع تجاهلنا التام للحمام، رغم أنه من السهل جداً تحويل هذه المساحة المنسية إلى منطقة للراحة والاسترخاء.

لا تفضل الكثير من النساء طلاء أظافرهن في المنزل. إذ من الأسهل زيارة خبيرة أظافر محترفة للعناية بأظافرك بالشكل المثالي، حتى لا تضطري للقلق بشأن سقوط الطلاء من أظافرك أو تلوينها بطريقةٍ خاطئة. لكن لا تتمتع جميع خبيرات الأظافر باحترافيةٍ حقيقية، وربما تحصلين في النهاية على نتائج ستخيب آمالك بحق.

اعتدنا على رؤية المشاهير يرتدون أفخم الثياب في المناسبات العامة والصور. لكن في بعض الأحيان، يظهر المشاهير أمام الكاميرات بثياب جريئة، فينال بعضهم الإشادة، ويتعرض آخرون لوابل من الانتقادات.

لا شك أن جميعنا سمع بعجائب الدنيا السبع من قبل، لكن ماذا عن بقية المعالم السياحية التي لم ترد في تلك القائمة؟ إذ توجد جسور تنفث ناراً، وحدائق داخلية بشلالات، ومتاهة أناناس عملاقة! وتستحق هذه المعالم الزيارة بحق، والتقاط صورةٍ لها من أجل ذكرى ستعيش للأبد.

ليس سهلاً أن نجدد التصميم الداخلي لمنازلنا بمفردنا، فقد لا نكون مسلّحين بالمعرفة والخبرة اللازمين لهذه المهمة أو قد نفتقر إلى الموارد المالية والوقت. لكن الحقيقة هي أن الحصول على منزل فخم شبيه بالمنازل التي نراها على أغلفة مجلات الهندسة والديكور لا يتطلّب سوى القليل من الشجاعة والثقة في النفس.

تكشف المنازل الكثير عن أصحابها. إذ إن الألوان، والمواد، والتراكيب المفضلة تعكس مزاج مالك البيت وشخصيته. ويقال أيضاً إن ترتيبات الإضاءة والأثاث قد تلمح إلى الحالة العاطفية للمالك.

أحيانا يشاهد المرء تقنية حديثة تجعله يتساءل محتاراً عن سبب وجودها أو الغرض منها. على سبيل المثال، يوجد تطبيق اسمه “Nothing” أي “لا شيء” ولا يوجد به أي شيء فعلاً، إذ لا ترى إلا شاشة سوداء كلما فتحته. الغريب أن عدد مرات تحميل هذا التطبيق تجاوز المليون. لحسن الحظ، لدينا تطبيقات وأدوات أخرى متطورة تصنع فارقاً إيجابياً في حياتنا وتجعلها أسهل.

حين تتفقد صفحات أفضل العروض على موقع أمازون، فقد تشعر بالضيق لأنك اشتريت بعض الأغراض من متاجر أخرى. لأن أمازون يتميزون بوجود عروض مميزة يومياً بخصومات قد تصل إلى 60 بالمئة! لا يتطلب الأمر إلا تدقيق البحث كي تجد ما تريده.

ستكون مخطئاً إذا ظننت أن مقبض الباب العادي لن يكون أكثر من مجرد مقبض. إذ يمكنه أن يتحول إلى معقمٍ لليدين في الوقت نفسه بفضل قوة الإبداع. ولن تضطر حينها لغسل يديك في كل مرةٍ تفتح خلالها أحد الأبواب العامة.

لطالما منحتنا الأفلام حرفياً فرصة للنظر إلى المستقبل. ففيها رأينا السيارات الكهربائية والشاشات اللوحية وأجهزة الكمبيوتر التي تناسب راحة اليد، لأول مرة باعتبارها من تقنيات المستقبل. لم يصدق الكثيرون منا آنذاك أن مثل هذا التقدم كان ممكناً، ومع ذلك، ها نحن نقود سيارات تيسلا الذكية ونستخدم هواتف ذكية كانت محض خيال.

أصبحنا نعتاد على كل شيء من حولنا حتى لم نعد نلاحظ بعض الأشياء المختلفة عن المألوف، لكن وسط ذلك، يمكن لبعض المصممين لفت انتباهك إلى قدراتهم الإبداعية في تطوير أشياء عادية بمزايا عبقرية جديدة.

يكرّس بعض الأشخاص وقتهم وحياتهم للتصميم، وتبرز عبقرية البعض منهم في ابتكارات فريدة. تخترع هذه العقول النابغة منتجات مبتكرة تقدم تجربة مذهلة للمستهلك. وغالباً ما تُحدث هذه التفاصيل الدقيقة فرقاً كبيراً في منافسة السوق وتحوز رضا العملاء.

عندما نشاهد الأفلام والمسلسلات التلفزيونية التي تصور المستقبل، تشدّنا تصاميم المباني الرائعة والتكنولوجيا المستقبلية التي تتسع لها أعيننا انبهاراً. وإذا ألقيت نظرة على هياكل المباني الحديثة الموجودة اليوم، يمكنك أن ترصد بعض ملامح هذا المستقبل المذهل. لإثبات ذلك، أعددنا في الجانب المُشرق قائمة بالمباني التي إذا شاهدنها، أحسسننا أننا نعيش في عام 3000.