16 شخصاً التقطوا صوراً عشوائية فكانت النتيجة غاية فى الروعة

في دوامة الحياة اليومية، غالباً ما لا نحظى بما يكفي من الوقت لرؤية الجمال المحيط بنا. فنحن دائماً في عجلة من أمرنا دون أن نلتفت حولنا، رغم أن الأشياء الجميلة تكون بانتظارنا أينما التفتنا. كل ما نحتاج إليه هو القليل من التريث وإلقاء نظرة. لم يكن أبطال مجموعتنا هذه كسولين وتشبثوا بالكاميرا لتوثيق لحظات مؤثرة ترتبط بأقربائهم، أو حيواناتهم الأليفة، أو عابري سبيل قابلوهم صدفة.

نحن في الجانب المُشرق لا نستطيع العيش ليوم واحد دون جرعة من الجمال، لذا قمنا بجمع باقة من الصور أثلجت صدورنا. نأمل أن تلمس قلوبكم أيضاً.

“كنت عائداً إلى المنزل لتناول الغداء، حين رأيت طائر كاسر البندق هذا على قارعة الطريق بلا حراك، فحملته بين يدي. لقد كان يرتجف من البرد”

“بدأت بتدفئته، فأخذ الطائر يزقزق ويمشي على جسدي. وفي النهاية، جلس على رأسي واستمر في الزقزقة أثناء سيرنا. شعرت حينها وكأني أميرة من أميرات ديزني”

“كنت خارجاً للتمشية عندما رأيت هذا الرجل يلتقط صورة لكلابه. لقد كدت أبكي”

“أشعر بالسعادة فعلاً. ما زالت هذه الطريقة القديمة لإراحة الفتيات موجودة حتى الآن”

“داعبني، فصاحبي لا يراك”

“هذا توقيع عامل نظافة في أحد المراكز التجارية. كم هو جميل!”

“طلبت بطاطا مقلية بحجم كبير، وحصلت بدلاً منها على قطة بحجم صغير...”

“ذهبت إلى متجر قريب من منزلي وكان هناك ثلاث نقاط للخروج، لكن لا يعمل منها سوى اثنتين، رغم وجود ازدحام كبير. إلا أني عرفت السبب أثناء مغادرتي”

أصبح عمر هذا الرجل اليوم 90 عاماً. قضى يومه في رش الماء على الحمام بالمسدس المائي.

“وضعت أمي منشفة ليجلس القط عليها، وعندما سألتها عن السبب أجابت ‘هل يفترض به الجلوس على مكان بارد!؟’”

“تزوج أبي أخيراً! لم أكن أتمنى زوجة أب أفضل!”

أغراض رجل مشرد في باريس

طريقة لجذب المزيد من الزبائن لصالون الحلاقة

“فتاة مجهولة في سوق المزارعين تغري شريكي أمام عيني!”

“هذا هو المكان الذي ينتظرني فيه كلبي لأسمح له بالدخول. أعتقد أني حصلت على حيوان أليف جديد”

“باع والداي عربة التخييم مؤخراً. وقد أرسل الملّاك الجدد لأمي هذه الصورة لكلبيهما وهما ينتقيان أسرتهما”

“توفي والدي منذ 3 سنوات، لكنه لا يزال موجوداً على خرائط غوغل وهو يقوم بأعمال البستنة التي لطالما أحبها”

ما الشيء اللطيف الذي حدث لك مؤخراً؟