الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

21 شخصاً يمكنهم تحويل كل المواقف لدعابات وطرائف مضحكة

يعتمد العالم في استمراره على المتفائلين المرحين الذين يستطيعون نشر البهجة في أوساط المحيطين بهم. وإن كنتم تشككون في ذلك، فهذه دعوة مفتوحة منا إليكم لقراءة هذه المقالة، ونعدكم بأن تدوم الابتسامة على وجوهكم لبقية اليوم.

جمعنا لكم في الجانب المُشرق تشكيلة من الصور المميزة التي ستؤكد لكم مرة أخرى، بأن الدعابة يمكنها أن تغزو كل مناحي الحياة. لا تنسوا الاطلاع على فقرة المكافأة بنهاية المقالة.

غريزة القط بداخلك، لن تدعك تمر بجوار صندوق من الورق المقوى دون أن تقفز بداخله، حتى لو كنت الفهد الأسود.

عندما تجتمع روح الدعابة والموهبة الفنية الصريحة

أعلم الآن ما سأقوله في المرة القادمة، حينما يمسكون بي متلبساً قرب باب الثلاجة ليلاً.

ترجمة العبارة في أسفل الصورة: تذكر أنه كلما زاد وزنك كلما قل احتمال تعرضكم لعملية اختطاف. دمتم آمنين... احرصوا على تناول الكعك.

أجل، هذا ما قصدته بالضبط... مشكور!

ترجمة الصورة: لو سمحت، حاول أن تخفي الصناديق عن زوجي.

التجار لديهم حس دعابة خاص، أحياناً يكون في غاية الغرابة.

عندما تكون دراجاً بارعاً، لكنك لا تستطيع مقاومة ألعاب الأطفال.

هذه الفتاة ليس لديها موهبة صنع القمصان الساخرة فحسب، بل وتملك شجاعة كبيرة كذلك.

من المؤكد أنك ستحظى باستقبال مبتكر رائع في المطار، إذا كان لديك أصدقاء مرحون.

ترجمة اللافتة: مرحباً بعودتك من مصحة التأهيل النفسي يا كريستين.

عمال النظافة لديهم حس دعابة عال أيضاً

ترجمة الصورة: نتمنى لك إجازة رائعة.

مع تحيات شون وكيفين عاملي النظافة.

“هذه أفضل بطاقة حصلت عليها من ابني”

ترجمة الصورة: — تصرفاتك أمام العامة تنعكس عليّ بصفتي والدك.

— لقد تبرزت وأنت تقول ذلك.

هدية رائعة من زوجي بمناسبة عيد الحب

بعض الأشخاص لا يفقدون حس الدعابة أبداً، حتى بعد الكوارث الطبيعية.

ترجمة اللافتة: شجرة مجانية

لكنها تحتاج لبعض التجميع أولاً.

“تزوج أحد أصدقائي المقربين، وهذا صديقنا المقرب الآخر شاهداً على الزواج”

عندما تعمل بمفردك لكنك تتفهم بوضوح ما يريده المستثمرون.

“موهبتي الأولمبية”

“هذه حال خزانتي في كل مرة أصرخ فيها من التذمر، لأنني لا أجد ما أرتديه”

لا تدع خفاف الظل يلجون مطبخك

“ما هي موهبتي؟ أستطيع أن أسافر بداخل الحقائب القماشية”

لا شك أن القائمين على هذا المتجر يتمتعون بحس دعابة عال

مجمَّدات

مثل تعابير وجهي

الأمهات يتمتعن بحس دعابة كذلك

نتمنى لكم يوماً طيباً ومزاجاً رائقاً مثل هذه الفقاعات المرحة!

مكافأة: نتساءل ما إذا كانت هذه مزحة أم حقيقة

سألت جدي: “بعد 65 سنة، لا تزال تنادي جدتي بألقاب رومانسية مثل جميلتي وعزيزتي وحبيبتي. فما السر؟” فأجابني قائلاً: “نسيت اسمها من 5 سنوات وخشيت أن أسألها عنه”.

هل سبق لك أن واجهت موقفاً محرجاً ساعدك حس الدعابة على تجاوزه؟ أخبرنا بما جرى معك في قسم التعليقات!

مصدر صورة المعاينة JarrettsPosts / twitter
شارك هذا المقال