مصور في موزمبيق يصور أناساً ليس في قاموسهم كلمة “حزن”
سافر المصور والمخرج البرتغالي برونو بيدرو Bruno Pedro في شتى أنحاء أفريقيا، لكنه وقع في حب موزمبيق. وقد سطر لنفسه هدفاً لا يقتصر على المهام التقليدية المتمثلة في التعريف بمعالمها ومواردها الطبيعية والسياحية فقط، بل يمتد ليعرف بسكانها وما يميز طريقة عيشهم. وقد أثبت ذلك في صوره التي نشرها للعالم، والتي تظهر الطاقة الإيجابية المتدفقة بين أفراد شعب موزنبيق.
في مقابلة أجريناها مع برونو في الجانب المشرق، أخبرنا أنه على الرغم من كل صعاب الحياة، فالموزمبيقيون يبتسمون باستمرار، وهذا سر تميزهم. يحب برونو التجول في مجتمعاتهم المحلية والتعرف عليها والتقاط صورهم. ويسعدنا اليوم أن نرصد لكم بعض اللحظات التي التقطها في هذا البلد المذهل.
رضيع يستحم خارج منزله في موكوبا
عجوز تبيع المانجو على قارعة الطريق
صيادة أخطبوط تبتسم في جزيرة إيبو
سيدة مسلمة مع طفلها
سيدة من جزيرة كوريمباس
3 فتيات صغيرات يمرحن معاً في جزيرة موزمبيق
صبيان بعد يوم مرهق في الصيد
بائع بيض في مقاطعة دلباغو
طفل صغير من مقاطعة تيتي
أطفال يلعبون كرة القدم باستعمال كرة صنعت في المنزل
امرأة تضع قناع الموسيرو على وجهها
رجل عجوز ينتظر وصول صيادين من البحر ليشتري السمك
الرقصة الموزمبيقية المحلية كالوتو
ابنة صياد
الأطفال يقفزون في البحر عند الغروب
طفلة تأكل البرتقال في مقاطعة تيتي
صياد يحمل صاري مركبه الشراعي
أطفال في إحدى جزر موزمبيق يستخدمون الشباك لصيد الأسماك
طفل يسبح صباحاً في بركة ماء
صياد الأخطبوط مع أدواته
صوفيا، صائدة أخطبوط منذ سن 13 عاماً
طفل على الشاطئ في بلدة فيلانكولو
يمكنكم مشاهدة المزيد عن جمال موزمبيق بزيارة قناة برونو على موقع يوتيوب.
هل أحبب موزمبيق وتفكرفي زيارتها يوماً ما؟ ما رأيك في شعبها؟ أخبرنا بذلك في قسم التعليقات أدناه.