12 مثالاً لمواقف طريفة تثبت أن الأطفال حكماء بالفطرة

يتمتع الأطفال بسرعة بديهة مذهلة بحق، ويرجع ذلك إلى حقيقة أنهم لا يدركون وجود حدودٍ بين الممكن والمستحيل. ويمكن القول إن الأطفال وحدهم هم القادرون على ابتكار أفكار مثل سد زجاجة بجورب، أو تزويد جزازة العشب بوقود حبوب الطعام.

ندرك، في الجانب المُشرق، أن الكثير منكم ساهموا في ابتكار القصص التي تعشق عائلاتكم روايتها عنكم في طفولتكم. وقد شارك أبطال مقالتنا قصصهم التي لا يمكن أن تعيش من دونها أي أسرةٍ لديها أطفال.

إليكم ما يحدث حين تتعلم السخرية منذ الصغر:

“يبدو أن ابنتي جهزت غداءها بنفسها اليوم”

“يضع طفلي خطاً أسفل الكلمات التي ليس متأكداً مما إذا كان ينطقها بطريقةٍ صحيحة، كما تفعل خاصية التدقيق الإملائي في برنامج مايكروسوفت وورد”

“هكذا قدمت ابنتي طبق عشائي”

“تبيع ابنتي الشوكولاتة من أجل جمع التبرعات. وقد طلبت منها أن تترك لي ملاحظةً تذكرني بأخذ علبة شوكولاتة لأبيعها في العمل. وإليكم الملاحظة التي استيقظت عليها”

“قال ابني لزوجي إن الكثير من الماء يخرج من أسفل الحوض باتجاه الثلاجة”

“لم تعثر ابنتي على غطاء الزجاجة، فقررت الارتجال”

“ذهبت لتعبئة خزان الغاز، فأدركت أن ابني كان (يُطعم) جزازة العشب حرفياً”

“ربما تعتقد أن هذا القدح متروكٌ هنا بكل براءة. لكنك على خطأ”

“إذ يضع ابني القدح هناك لأنه يعلم أنه سيحجب الإرسال عن جهاز الاستقبال المثبت على التلفاز، كذلك يعلم أنني لن أكتشف الأمر حتى أجلس على الأريكة”.

“ترك ابني هذه الورقة داخل حاسوبي المحمول حين ذهبنا لمغسلة السيارات بعد ظهر الأمس، لأنني لم أشعر أنني بخير”

“إنه أكثر شابٍ صغير رومانسي حقاً”.

“يقشر ابني برتقالته مسبقاً في الصباح، حتى يتسنى له الاستمتاع بوقت الغداء”

“أسقطت ابنتي التي يبلغ عمرها 8 سنوات علبةً كاملة من البسكويت في السيارة، فطلبت منها تنظيف كل شيء. لكنني عدت بعد 15 دقيقة لأجد هذا المشهد”

ما هي الأشياء المضحكة التي يفعلها أطفالك؟ أخبرنا في التعليقات أدناه.