15 مثالاً للاختلافات الصارخة بين الأم والأب والجدة عند التعامل مع الأطفال

إذا كان الأب والأم يعرفان عنك كل شيء، فإن الجدة تعرف دائماً أكثر منهما. عندما تسأل والدتك “ما هو الطبق المفضل لدي؟” ستجيبك على الفور بلا أدنى شك، لكنك إن طرحت نفس السؤال على جدتك، ستفاجئك بتحضيره لك!ّ ليس هذا إلا مثال بسيط، ونراهن أن بإمكانك التفكير الآن في عشرات الأمثلة الأخرى. قررنا اليوم أن نشارك معك بعض الأمثلة التي خطرت لنا في الصور التالية.

حاولنا في الجانب المشرق أن نستحضر بعض المواقف التي تبرز فيها الاختلافات بين آبائنا وأمهاتنا وجداتنا، وقمنا بتحويلها إلى رسوم في غاية الطرافة والمرح.

حتى قبل ولادة الطفل، يكون الفرق واضحاً. وهذا ما تبدو عليه الحياة اليومية للمرأة الحامل لو نظرنا إليها بعيون الأم والأب والجدة.

بعد قدوم الطفل، يمكنك رصد الكثير من الاختلافات في التعامل معه، حتى في أبسط المهمات، كتبديل الحفاضات مثلاً!

لا يمكن أن يمر وقت تناول الوجبات بهذه البساطة، إذ لكل شخص طريقته الخاصة في إطعام الطفل متقلب المزاج.

هل واجهت مثل هذا الموقف من قبل؟ تحاول اللعب مع قطة لا تفرّق بين الهزل والجد، فينتهي الأمر بأن تخدشك، وتلحظ اختلاف رد فعل الكبار على ما حدث.

لدى الآباء والأمهات والجدات وجهات نظر متباينة فيما يتعلق بالهدايا. ويبدو أن الأطفال يحبون هذا، ويستفيدون منه!

لدى كل شخص في الأسرة وصفة فريدة لعلاج الطفل بسرعة عندما يصاب بمرض عارض.

الخروج في نزهة يعني القيام بأنشطة مختلفة، حسب الشخص.

وأما لتسريح الشعر، فلن يكون من الصعب تحديد المسؤول عن النتيجة!

إلباس الطفل وتحضيره للذهاب إلى المدرسة مهمة معقدة. من يا تُرى يقوم بها على أكمل وجه؟

جولة اختيار الألعاب لا تتم دوماً بنفس الطريقة، فالاختلافات جليّة بين الوالدين والجدات.

بعد يوم طويل في العمل، يسعى الجميع لقضاء الأمسية مع الأطفال بطريقة مختلفة.

حتى خيبة الأمل، لا يتفقون على مسبباتها.

ومهما فعلنا، ستقف جداتنا دائماً إلى صفنا وسيدافعن عنا بكل شراسة.

ويفكرن دائماً في كيفية منحنا المزيد من الدفء، حتى أثناء تناول العشاء في مطعم.

وعندما يحين وقت الانتقال إلى الجامعة، تكون الجدة أول شخص يدعم هذا القرار الجاد.

هل وجدت أياً من هذه الحالات الطريفة ​​مألوفة بالنسبة لك؟ أو ربما تتذكر بعض المواقف العائلية الأخرى؟ شاركنا رأيك في قسم التعليقات أدناه!